Main

Human Sniper Hunts Alien Sniper I HFY I A Short Sci Fi Story

While you're listening, why not subscribe and enable notifications? Every day brings a new story! True story from Vietnam war in Sci-Fi Adaptation. 2166 galactic war, Galactic Alliance snipers Xander and Jake are on a perilous mission deep within the dense jungle of Planet Xerion. Their target: a notorious alien sniper known as the Snake, terrorizing Alliance soldiers. As they navigate through treacherous terrain and cunning traps, they face danger at every turn. With tension mounting and the stakes higher than ever, Xander and Jake must rely on their wits and skills to outmaneuver their elusive foe. But when the tables turn and they find themselves in the Snake's sights, it's a battle of survival where every move could be their last. Human Sniper Hunts Alien Sniper I HFY I A Short Sci-Fi Story Do not use content without my written approval. #HFYStories #isekai #HFYSciFi #litrpg #SciFiShortStories #SciFiStories #SciFi #HFYsci-fi #humansarespaceorcs #hfy #sciencefictionaudiostory #scifishortstory #galacticfederation #humansarespaceorcsbinge #humansarespaceorcsstory

SciFi Short Stories

4 days ago

في خضم حرب المجرة عام 2166، في أعماق الغابة الكثيفة لكوكب Xarion Galactic Alliance، كان القناصون Xander وJake يرقدون بثقلهم في كمين في أوراق الشجر الكثيفة لغابة Xarion مرتدين بدلات خفية متقدمة أمامهم، حيث يقع موقع Alliance Outpost المجري بينما كائن فضائي كثيف. تحيط بهم النباتات من جميع الجوانب، يقوم زاندر، المعروف باسم الموت السريع بين جنود العدو، بمطاردة قناص فضائي سيء السمعة يُعرف باسم الثعبان الذي كان يبث الرعب في قلوب جنود تحالف المجرة ويلتقطهم بالقرب من أماكن معيشتهم على مدى بعد ساعة ، يتنق
ل هو وجيك عبر النباتات الفضائية الملتوية والحطام من المناوشات السابقة، تردد أصداء الغابة بصوت انفجار البلازما بينما يأخذ الثعبان طلقات في الموقع الاستيطاني لتحالف المجرة وسط الفوضى التي لاحظها، حيث لاحظ وجود نقطة مشبوهة تظهر أوراق الشجر علامات اضطراب تشير إلى وجود القناص السابق يشير إلى جيك، لدينا أثر، دعنا نتحرك صعودًا، يتقدمون خلسة ويتحركون مثل الأشباح عبر الظلال، يتبعون التيار زاندر يقود الاستطلاع، يتتبعون القناص حتى يسقط الظلام على الجدران ويوقفون مطاردتهم، وتستأنف المطاردة مع في فجر يوم جدي
د، يتقدمون للأمام ولكن شعورهم بالخطر كامن، يتوقف مؤقتًا لمسح المنطقة بحثًا عن أي علامات خطر، يكمن الثعبان في الانتظار متوقعًا وصولهم، يقررون المضي قدمًا في الزحف بحذر عبر الشجيرات مع تقدم اليوم، وهو يقوم بمسح التضاريس أمامهم باستخدام بصره المتقدم، هناك فجوة مخفية في نهاية المسار ترسم تركيزه، ويشعر بالخطر ويخفض بصرياته، وتسري قشعريرة أسفل عموده الفقري، ويبدو أن الكوة خالية من الحطام بشكل مثير للريبة، وهي علامة على وجود فخ، ويستشير شاشة خريطته الرقمية لتحليل التضاريس بحثًا عن احتمالات تكمن التهديد
ات خارج الكوة في انخفاض طبيعي في التضاريس ويقرر التحايل على الفخ الذي ينحرفون به عن المسار وهم يناورون حول موقع الكمين المحتمل ويخرجون بحذر بعد التحايل على الخطر ولكن يظل يقظًا ويلاحظ تجمعًا للحياة البرية الغريبة يستشعر وجودها . يستخدم الثعبان هدفهم الكائنات الطائرة كنظام إنذار مبكر ضد التهديدات المحتملة، ويقوم زاندر بتشتيت انتباه المخلوقات عن طريق رمي جسم صغير في وسطهم وينتشرون في موجة من الحركة يتبعها صمت، ويجهز سلاحه متوقعًا رد فعل الثعبان على الهدف. اضطراب عندما يسمع ضجيجًا خفيًا وسط صمت الغ
ابة، صوت صفير خافت، يدرك أنه يسمع تنفس جيك، مما يشير إلى انزعاج رفاقه، أي ضجيج يمكن أن يسبب كارثة بسبب اقترابهم الخفي دون علمهم، وقد أحاط بهم الثعبان من الخلف مخفيًا بواسطة التضاريس يتقاسم هو وجيك نظرة متوترة عندما يدركان الخطر الذي يواجهانه مع ارتفاع الأدرينالين، فينطلقان من موقعهما ويصطدمان بالشجيرات في هروب يائس على الجانب الآخر من التلال، يلعن الثعبان سوء حظه ثم يفترض خلسة أن الموقع المهجور لجنود التحالف، يجهز الثعبان سلاحه الفضائي لمسح الشجيرات بحثًا عن أي علامات حركة تخفيها أوراق الشجر، وي
عيد هو وجيك تجميع صفوفهم لتقييم خطوتهم التالية، ويتوقفون عن التبول بثقة في موقع الثعبان، ويصعدون خلسة المنحدر بحثًا عن نقطة مراقبة وسط أوراق الشجر الغريبة في هذه الأثناء يقوم الثعبان بمسح المناطق المحيطة من خلال منظاره المتقدم، فهو يحمي بحركة طفيفة وسط أوراق الشجر، شكل أبيض باهت، ابتسامة منتصرة تعبر ملامحه الغريبة، يثبت هدفه يستعد لالتقاط اللقطة، هو وجيك يجتازان بحذر جذع شجرة ساقطة تنخز حواسه عندما يكتشف اضطرابًا في أوراق الشجر الغريبة ويتساءل عما إذا كانت الحياة البرية المحلية أو تهديدًا محتملا
ً. أدى وعي زاندر المتزايد إلى ارتكاب خطأ غير مميز، فهو المعروف بدقته يخطو عن غير قصد على شجرة متحللة مما يتسبب في ذلك. يفسح المجال تحته، ينتهز الثعبان الفرصة لإطلاق رصاصة أخطأت رأسه بصعوبة. يدرك زاندر أن الخطأ السعيد قد أنقذه، وسرعان ما يفحص نفسه بحثًا عن إصابات، ويلجأ إلى جيك الذي يبدو مهتزًا بشكل واضح. قبضة جيك تشد على معداته وتضرب مفاصل أصابعه وتتحول إلى اللون الأبيض. تم ثقب المقصف مما أدى إلى غمر ساق جيك ولكن بأعجوبة لم يصب بأذى في هذه الأثناء يتخلى الثعبان بسرعة عن موقعه ويهرب فوق التلال وي
ختفي في الشجيرات الغريبة، ويسمع هو وجيك تراجع الثعابين ويطاردونهم ويصعدون المنحدر ويتخذون مواقع على التلال المطلة على الجانب الآخر، وهو يقوم بمسح التضاريس بسلاحه بينما جيك يقدم الدعم بالمنظار المخفي وسط أوراق الشجر، حيث يرصد الثعبان زاندر وجيك من الأسفل مصوبًا سلاحه فجأة، ينبعث وميض أبيض مسبب للعمى من الشجيرات ويلتقط زاندر على حين غرة، ويتردد صدى انفجار بلازما من بندقية جيك عبر الغابة وينهار الثعبان مهزومًا. لاحقًا أثناء تحليل مهمة ما بعد الظهر، قام بفحص سلاح الثعبان واكتشف أن المنظار محطم، حيث
تحطمت العدسات الأمامية والخلفية مما يشير إلى لقطة دقيقة من خلال المنظار بأكمله، لقد ضربته من خلال المنظار. لقد رصدت الانعكاس وأطلقت النار مباشرة من خلال المنظار، قال جيك إنه لو كنت في مرمى بصره وكان رد فعلنا أسرع هو وجيك، فسيفترقان كل منهما لمواصلة معاركهما عبر المجرة، وسيواجه جيك نهايته في مناوشة في العام التالي وسيعود زاندر إلى تحالف المجرة بعد مواجهة مروعة مع قوات العدو هو و اشتعلت النيران في رفاقه من الانفجار، وأنقذ زاندر بشكل بطولي سبعة جنود من الجحيم، حيث تعرض لإصابات خطيرة أثناء عودته إلى
الأرض مع عدد قياسي من القتلى يبلغ 90 على الرغم من أنه كان يشك في أن حصيلته الحقيقية تجاوزت مهمة صيد الثعابين كانت مجرد واحدة من العديد من المواجهات الخطيرة التي واجهها طوال سنوات القتال التي قضاها وبقيت سمعته لفترة طويلة بعد وفاته حيث تم الاعتراف به كبطل تحالف المجرة، قال ذات مرة إنني أتفوق في الرماية وأستمتع بإثارة الصيد ولكن إزهاق الحياة لم يكن أبدًا رغبتي ولكن كان من واجبي إذا لم أزيل تلك التهديدات لكانوا قد ذبحوا عددًا لا يحصى من الجنود مثل أولئك الذين هم تحت قيادتي

Comments