Main

Human Soldiers Fight To The End I HFY I A Short Sci-Fi Story

While you're listening, why not subscribe and enable notifications? Every day brings a new story! The story is about a soldier's unexpected journey on an alien planet, where he finds himself fighting a war against enigmatic beings known as the Zarians. Amidst the ruins of a once-bustling city, the soldier and his comrades face relentless attacks and must rely on their training, camaraderie, and determination to survive. As the battle intensifies, they confront the challenges of guerrilla warfare, forging bonds of unity amidst the chaos and uncertainty. The narrative explores themes of resilience, courage, and hope in the face of overwhelming odds, creating a gripping and immersive tale of survival and sacrifice. Human Soldiers Fight To The End I HFY I A Short Sci-Fi Story Do not use content without my written approval. #HFYStories #isekai #HFYSciFi #litrpg #SciFiShortStories #SciFiStories #SciFi #HFYsci-fi #humansarespaceorcs #hfy #sciencefictionaudiostory #scifishortstory #galacticfederation #humansarespaceorcsbinge #humansarespaceorcsstory

Sci-Fi Story HUB

1 day ago

جندي لم أتخيل أبدًا أنني سأجد نفسي على كوكب فضائي أخوض حربًا ضد كائنات لم أستطع حتى أن أبدأ في فهمها، لكن ها أنا وسط أنقاض ما كان في السابق مدينة صاخبة مع زاريان يتربص في كل ظل لنا. التدريب لم يجهزنا لهذا بالتأكيد لقد علمونا كيفية إطلاق النار بشكل مستقيم واتباع الأوامر ولكن لا شيء كان يمكن أن يجهزنا لفوضى حرب العصابات عندما واجهنا زاران لأول مرة كان الأمر أشبه بالدخول في ليلة كانوا سريعي الحركة ومهاراتهم أسلحة معبأة بكمة يمكن أن تسوي مبنى، نسميهم الظلال لسبب وجيه، تحركوا عبر الأنقاض مثل الأشباح
التي تضرب من الظلام بدقة مميتة، عثرت عليهم فرقتنا عن طريق الصدفة أثناء قيام الدورية الروتينية بالخطأ الفادح، ما زلت أتذكر التوتر في الهواء بينما كنا نواجه هؤلاء الجنود الفضائيين، كانت ملامحهم الغريبة الشبيهة بالحشرات ملتوية فيما لم أستطع إلا أن أفترض أنه كان غضبًا. لم يتردد قائدنا جوي في الإيماءة التي أشار لنا بها لنحتمي ثم تطايرت الرصاصات. يردد صدى المباني المحطمة بينما كنا نقاتل من أجل حياتنا، قادنا جوي بهدفه الثابت وتفكيره السريع خلال الفوضى حيث تخلصنا من الزاريون واحدًا تلو الآخر لكنهم استمر
وا في القدوم بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين أسقطناهم، بدا وكأن المزيد استمر في القدوم إلينا كان الأمر أشبه بأن نكون محاصرين في كابوس بلا مخرج، وكان علينا الاعتماد على تدريبنا على الغريزة والشعور الغريزي للبقاء على قيد الحياة، فكل حركة قمنا بها كانت محسوبة، وكل طلقة موجهة لم يكن هناك مجال للخطأ ولا مجال للتردد، لقد قاتلنا بوصة بوصة دموية حيث أصبحت أنقاض المدينة ساحة معركتنا، وكان الزريان شجعانًا، سأعطيهم أنهم يعرفون التضاريس أفضل من الانزلاق عبر الأنقاض بسهولة بينما تعثرنا و تعثرت فوق كل عقبة في
طريقنا ولكننا كنا مصممين على إشعال النار التي كانت تحترق أكثر سطوعًا من الشمس مع احتدام المعركة، شعرت بثقل الإرهاق يضغط علي ويهدد بسحبي إلى الأسفل لكنني لم أستطع تحمل التعثر ليس عندما كان هناك الكثير على المحك، كان لدينا مخيم للاجئين لحماية المدنيين الذين اعتمدوا علينا للحفاظ على سلامتهم من الأذى، ولذلك ناضلنا لدفع أنفسنا إلى حافة الإرهاق وما بعده لم يكن الأمر سهلاً ولم يكن جميلاً ولكن لقد صمدنا في وجه تيار تقدم العدو، كنا جنودًا ومحاربين ومدافعين عن الإنسانية، ولم نكن لننكسر في النهاية، فقد جاء
ذلك بسبب إصرار ديت المطلق ورفض الاستسلام، ربما كان يفوقنا عددًا وتفوقًا علينا، ولكننا كان هناك شيء لم يعجبه الزريان وكان ذلك كافيًا لرؤيتنا حتى النهاية، بدأ إطلاق النار أخيرًا يتلاشى وتلاشت الأصداء في الصمت المخيف لأجساد المدينة المدمرة متناثرة على الأرض سواء البشرية أو الزاريون شهادة صامتة لـ بسبب ضراوة المعركة التي مررنا بها للتو، تعرضنا للضرب والكدمات ولكننا كنا على قيد الحياة وكان هذا هو كل ما يهم عندما هدأ الغبار، جمعنا جوي معًا بصوته الصارخ لكنه قرر أن يحدد خطوتنا التالية، وكلماته حادة وإ
لى درجة أننا كان علينا إعادة تجميع صفوفنا وتحصين دفاعاتنا والاستعداد للموجة التالية من الهجمات، فلن يستسلم الزريون بهذه السهولة ولم نتمكن نحن أيضًا من العمل بسرعة على البحث عن الإمدادات التي يمكن أن نجدها وسط حطام المدينة، كل لحظة تحسب كل ثانية تدق بعيدًا مثل العد التنازلي لمعركتنا القادمة مع العدو لم يكن هناك وقت للراحة ولا وقت للتردد، كان علينا أن نستمر في المضي قدمًا بغض النظر عن التكلفة، ولكن وسط الفوضى والدمار كان هناك شيء آخر يثير بداخلنا شعورًا بالصداقة الحميمة بالوحدة في في مواجهة الشدائ
د، كنا أكثر من مجرد جنود يخوضون حربًا، كنا إخوة وأخوات مرتبطين معًا بهدف مشترك وإحساس مشترك بالواجب، في تلك اللحظات من اليأس الهادئ، وجدنا القوة في بعضنا البعض ونستمد الشجاعة من الدعم الثابت لرفاقنا لقد كان رباطًا تم تشكيله في بوتقة المعركة، وتم اختباره وتلطيفه بنيران الحرب، وكان هذا الرابط هو الذي سيحملنا خلال أحلك الأوقات ويرشدنا نحو الضوء في نهاية النفق مع حلول الليل فوق المدينة. ظلال طويلة عبر المناظر الطبيعية المقفرة، احتمينا في قاعة طويلة، وكان الهواء كثيفًا مع التوتر، كل صوت يتضاعف مائة ض
عف من خلال سكون الليل القمعي لكننا لم نتوانى ولم نتعثر ووقفنا معًا كتفًا إلى كتف مستعدين لمواجهة أي شيء يلقيه الزريان في طريقنا ولذلك انتظرنا أسلحتنا على أهبة الاستعداد قلوب مثقلة بثقل ما سيأتي ولكن وسط اليقين والخوف كان هناك أيضًا أمل في غد أفضل، غد يسود فيه السلام والرخاء، كان حلمًا عابرًا همسة بعيدة في الظلام لكنه كان كافيًا استمروا في مواصلة القتال حتى النهاية

Comments