Main

Jason Statham | Killer Elite | Robert in De Niro | Hollywood Movie | Action Movie

Action English movie based on a true story that follows two elite operatives, Danny (played by Jason Statham) and Hunter (played by Robert De Niro), who are pitted against a secret society of former Special Air Service operatives. The plot involves Danny being forced into action to kill three members of Britain's elite Special Air Service responsible for his sons' deaths. The movie features intense action sequences, espionage, and a storyline filled with revenge and deception. The story of Danny, a skilled operative played by Jason Statham, who is forced out of seclusion in the Australian outback to save his mentor, Hunter (Robert De Niro), who has been kidnapped by an Omani sheik seeking revenge for his sons' deaths. The sheik tasks Danny with killing four SAS men responsible for his sons' murders, making the deaths look like accidents. Clive Owen's character, Spike, leads a group called the Feather Men, aiming to protect the SAS targets from Danny's team. The movie delves into espionage, intricate plot twists, and the complexities of loyalty and betrayal among elite operatives Credits: Directed by Gary McKendry Starring: Jason Statham, Clive Owen, Dominic Purcell, Robert De Niro & Others #hollywoodmovies #englishmovies #actionmovies #KillerElite

Action Movies

5 days ago

‫أيّها الولد، ماذا تفعل؟‬ ‫أشتري لك وجبة مكسيكية شهيّة‬ ‫فتعطيها للكلب.‬ ‫وجبة شهيّة جداً.‬ ‫هل تعرف ما هي مكوّناتها؟‬ ‫- ماذا؟‬ ‫- دجاج الاشجار.‬ ‫- ماذا؟‬ ‫- هذا ما يسمّونه هنا.‬ ‫إنه يشفي كل شيء، الزكام والصداع‬ ‫والثمالة، الاغوانة، هذا ما يُقال.‬ ‫وعسر الهضم؟‬ ‫التاكو بالاغوانة.‬ ‫أجل، لقد أكلت ذلك في (السلفادور).‬ ‫أجل وكان هذا كريهاً جداً.‬ ‫وفي (أنغولا)؟‬ ‫هل كان الطعام شهيّاً هناك؟‬ ‫قذارة.‬ ‫- حقّاً؟ (روديزيا)؟‬ ‫- قذارة .‬ ‫- في (همبورغ)؟‬ ‫- قذارة .‬ ‫إذاً، إن لم تكن (نيويورك)، تكون..
.‬ ‫- فهمت كل شيء، قذارة.‬ ‫- أنت تفسد حياتك.‬ ‫- يجب أن نجد وظيفة في (نيويورك).‬ ‫- لا مشكلة، يوجد أغبياء كثيرون هناك.‬ ‫حان وقت الانتقال‬ ‫إلى مكان آخر أيّها الولد.‬ ‫"(لا جوييتا)، (المكسيك)"‬ ‫أجل!‬ ‫يا إلهي!‬ ‫اللعنة!‬ ‫ابقَ مكانك!‬ ‫ابقَ مكانك أيّها الولد!‬ ‫- ماذا حصل؟‬ ‫- كان هنالك ولد في السيارة.‬ ‫- ماذا؟‬ ‫- كان هنالك ولد في السيارة.‬ ‫- بسرعة!‬ ‫- اللعنة!‬ ‫هذا يكفي، انتهى الامر.‬ ‫لم يعد بإمكاني القيام بذلك.‬ ‫لا يمكنني...‬ ‫"مقتبس عن قصة حقيقية"‬ ‫"بعد عام، وادي (يارا)، (أستراليا)"‬
‫اللعنة!‬ ‫اللعنة!‬ ‫"بعد يومين‬ ‫(عُمان)، شبه الجزيرة العربية"‬ ‫اصعد يا (داني)، فرسان الجمال مصابون‬ ‫بأمراض لا أريد حتى التفكير فيها.‬ ‫- أين هو؟‬ ‫- ما زال الزبون يحتجزه.‬ ‫- أيّ زبون؟‬ ‫- سنذهب الان إلى هناك.‬ ‫حسناً، انطلق!‬ ‫الزبون هو أحد شيوخ النفط. تخيّل ذلك.‬ ‫كان يحكم مساحة شاسعة من الصحراء‬ ‫قبل أن تطرده قبيلته.‬ ‫هو يعيش في المنفى هنا منذ ذلك الوقت.‬ ‫كان الشيخ ثرياً‬ ‫وكان عليه إنجاز مهمّة معيّنة.‬ ‫حصل (هنتر) على العقد ولاذ بالفرار.‬ ‫ألقِيَ القبض عليه في المطار.‬ ‫- و...؟‬ ‫- تع
رف الباقي‬ ‫- حصلت على الطرد.‬ ‫- أجل، حصلت عليه.‬ ‫- ما هي المهمّة؟‬ ‫- وصل مع سعر‬ ‫من دون تفاصيل، قبل به (هنتر).‬ ‫لماذا؟‬ ‫ستة ملايين دولار مورد إثراء ضخم‬ ‫يا (داني)، هذا ضخم بالنسبة إلى (هنتر).‬ ‫- أجل، لماذا قدّمته إليه؟‬ ‫- كان يريد المال ولم تكن موجوداً.‬ ‫- أتذكر ذلك؟‬ ‫- أجل، أنا ما زلت غير موجود.‬ ‫- انتهيت من القتل.‬ ‫- أجل لكن ربما القتل لم ينتهِ منك بعد.‬ ‫يحتاج (هنتر) إلى (داني) القديم،‬ ‫الافضل في المهنة.‬ ‫صاحب الرجولة الحديدية، أتذكره؟‬ ‫اسمع، إن لم تنجز العمل،‬ ‫اعتبر (هنتر)
ميتاً.‬ ‫إنهم بانتظارك.‬ ‫من هنا.‬ ‫هو ينتظر أن تتكيّف عيناه.‬ ‫احذر من هذا الرجل!‬ ‫نسيَ ابني تقاليد الصحراء.‬ ‫منذ الحرب، كل ما يعرفه‬ ‫عن مسقط رأسه هو هذه اللوحة،‬ ‫المصنوعة من الجص.‬ ‫ابني البكر (حسين) قُتل هنا.‬ ‫قُتل أمام أولاده.‬ ‫وهنا، خلال معركة (ميربات)‬ ‫شقيقه (سليم)،‬ ‫أصيب ثم قُتل، تعرّض للاغتيال.‬ ‫ثم حرمت من ابني الثالث، (علي).‬ ‫طورد وقُتل.‬ ‫وفقاً لقانون الصحراء، يجب غسل دم الضحية‬ ‫بدم القتلة.‬ ‫لكنني رفضت الانتقام‬ ‫لانقاذ ابني الاخير (باخيت) من الحرب.‬ ‫لذا، نُفيت في هذه الصح
راء.‬ ‫لديّ المال والسلطة‬ ‫لكن الاثرياء يموتون أيضاً.‬ ‫عند موتي، أريد أن يعود‬ ‫(باخيت) إلى قبيلتي.‬ ‫وليحصل ذلك‬ ‫يجب على قتلة أبنائي أن يُقتلوا.‬ ‫أنت لا تحتاج إليّ ولا إلى (هنتر) من أجل‬ ‫ذلك، لديك كل الرجال الذين تحتاج إليهم.‬ ‫ما فائدة رجالي في (إنكلترا)؟‬ ‫في (إنكلترا)؟‬ ‫أرسل الانكليز كلابهم الاكثر شراسة‬ ‫للقتل من أجل النفط!‬ ‫- فريق (الساس)؟‬ ‫- أجل، قوّاتهم الخاصة المجيدة.‬ ‫- كانت هنالك حرب!‬ ‫- لم تكن حرب (إنكلترا)!‬ ‫جاؤوا إلى أرضي لقتل أبنائي‬ ‫الان يجب أن يواجهوا قانوني!‬ ‫قال ا
لاطباء‬ ‫إنني لن أعيش أكثر من ستة أشهر.‬ ‫يجب أن تنتقم لابنائي قبل موتي‬ ‫أو سيموت صديقك معي.‬ ‫لا يهمّني كيف ستقتل القتلة لكن‬ ‫يجب أن يقرّوا بذنبهم على شريط مسجّل‬ ‫ويجب أن تبدو وفاتهم كنتيجة لحادث مؤسف.‬ ‫يجب ألّا يقود ذلك إلى ربط الوفاة بابني.‬ ‫هيا اذهب.‬ ‫أظهر للانكليز أنّ الحرب لا تنتهي‬ ‫إلّا عندما يقرّ الطرفان بذلك.‬ ‫أريد أن أرى (هنتر).‬ ‫(داني)، لا، ماذا تفعل هنا؟‬ ‫ارحل.‬ ‫- هل أنت بخير؟‬ ‫- هل أنا بخير؟ أجل، أنا بخير‬ ‫يجب أن ترحل، ارحل، هيا!‬ ‫أنا لست هنا من أجلك على أيّ حال‬ ‫كنت
أفكّر في الفتيات وفي (سيلين).‬ ‫أنا أيضاً.‬ ‫- ماذا تقصد؟‬ ‫- تأمين الطعام هو أمر صعب!‬ ‫ماذا تطعمهم؟ ستة ملايين، من دون أسئلة؟‬ ‫- حسناً‬ ‫- كان يجب أن تعرف أنها وظيفة حقيرة.‬ ‫أجل، أعرف ذلك، فريق (الساس) اللعين‬ ‫إنها بطاقة باتّجاه واحد بالتأكيد!‬ ‫قبلت الوظيفة ولن أتركك هنا.‬ ‫أحضروا كأساً لهذا الرجل.‬ ‫- لقد اشتقت إليك.‬ ‫- أنا لم أشتق إليك،‬ ‫كل يوم توقّفت فيه عن هذه الوظيفة‬ ‫كان ممتعاً بالنسبة إليّ.‬ ‫كنت فخوراً بك حين تركت‬ ‫ابقَ بعيداً.‬ ‫فات الاوان، كان يجب أن تبقى بعيداً‬ ‫أو أن تركض
بسرعة أكبر.‬ ‫أيّها الحقير!‬ ‫- ماذا تفعل؟‬ ‫- سأستعيد ساعتي.‬ ‫هيا!‬ ‫هيا! الباب!‬ ‫أعطِني المسدّس!‬ ‫أحسنت، إن أردت أن تموت‬ ‫ستسرّني مساعدتك.‬ ‫- أنا آسف أيّها الولد.‬ ‫- يحتاج والدي إليه حيّاً.‬ ‫- محاولة جيّدة‬ ‫- تعرف أنهم كانوا سيعثرون عليك،‬ ‫يتمّ العثور على الجميع.‬ ‫كنت تعرف! أنا متأكّد‬ ‫من أنك كنت تعرف الهدف.‬ ‫وكنت تعرف أنّ (هنتر) سيرفض!‬ ‫استعملته كطعم.‬ ‫هذا معقّد جداً يا (داني)‬ ‫أتعتقد أنني ذكيّ إلى هذا الحدّ؟‬ ‫اخرج.‬ ‫وأنت، إلى الخارج.‬ ‫افتقدناك في الحفل الراقص مساء البارحة.‬
‫لا أحب الرقص‬ ‫كما أحاول معرفة وسع المكان.‬ ‫حسناً، مشاريع كبيرة.‬ ‫أجل، ربما كبيرة جداً.‬ ‫ألا تذكرني؟‬ ‫بلى، حسناً، انقضت فترة طويلة.‬ ‫أنا (آن فريزر).‬ ‫(آن فريزر)؟ كان لـ(آن)‬ ‫شعر أحمر مليء بالعشب.‬ ‫أجل!‬ ‫- وجزمة غريبة من الكاوتشوك‬ ‫- مع عيون فوقها، يا إلهي!‬ ‫"(باريس)، (فرنسا)"‬ ‫أنت مدين لي بخمسين ليرة.‬ ‫قلت لك إنه سيعود.‬ ‫- لقد اشتقنا إليك!‬ ‫- حقّاً؟ حسناً، ها أنا هنا.‬ ‫حسناً، هل تريد القليل؟‬ ‫أجل، ما زلت تملكها‬ ‫ما زلت تملك تلك اللمسة.‬ ‫أنت قاتل حقيقي!‬ ‫تعال، هيا بنا، نتكلّ
م.‬ ‫منذ رحيلك، ألم تكوّن عائلة؟‬ ‫لا.‬ ‫- إذاً، لا يعتمد عليك أحد؟‬ ‫- (هانتر) فقط.‬ ‫(هانتر) فقط.‬ ‫لأنك أولًا، ستهاجم (الساس).‬ ‫إنهم مهووسون، هم يحمون دائماً ظهورهم.‬ ‫ثانياً، تحتاج إلى معلومات عن (عُمان).‬ ‫لا أحد يتكلّم عن (عُمان).‬ ‫ذهبوا كمستشارين ثم شاركوا في الحرب‬ ‫بغاية السرّية، كانوا شبه مرتزقة.‬ ‫ثالثاً، أنت تحتاج إلى اعترافات،‬ ‫إنهم مدرّبون ليتحمّلوا التعذيب.‬ ‫لذا، مهما فعلت أو قلت‬ ‫لن يتفوّهوا بكلمة.‬ ‫رابعاً، هذه أفضل كتيبة‬ ‫قوات خاصة في العالم.‬ ‫مقارنة معهم‬ ‫عجول البحرية
هم كفتيان المذبح.‬ ‫كما ستحاول قتل ثلاثة من هؤلاء الرجال‬ ‫مظهراً الامر على أنه مجرّد حادث مؤسف.‬ ‫أريدك أن تفكّر.‬ ‫خذ يوماً أو أكثر،‬ ‫سأفعل ذلك في كل الاحوال.‬ ‫طبعاً أنني موافق أيّها الغبي،‬ ‫هذا ما نفعله.‬ ‫على أيّ حال‬ ‫أريد تصفية حساب قديم معهم.‬ ‫أردت الالتحاق بالقوات الخاصة‬ ‫حين كنت مظلياً‬ ‫- دخلت إلى (هيرفورد)‬ ‫- ماذا؟ ولم يتمّ قبولك؟‬ ‫أتريدني أن أضربك بهذه الزجاجة؟‬ ‫هل أنت غاضب؟‬ ‫هل تريد قطعة سكاكر؟‬ ‫- بكل سرور‬ ‫- بنكهة الفريز أو القذارة؟‬ ‫(ماير)!‬ ‫أنا موافق.‬ ‫- لماذا؟‬ ‫-
ستة ملايين سبب.‬ ‫كم تبلغ الحصة؟‬ ‫بعد قبض العميل حصّته، يُقسم الباقي بينكما.‬ ‫- يقسم الباقي بيننا؟ وأنت؟‬ ‫- أنا أفعل ذلك من أجل (هانتر).‬ ‫- هذا مؤثّر.‬ ‫- هذا مؤثّر، لكن غبي للغاية.‬ ‫لم يتعرّف الشيخ سوى على قاتل واحد.‬ ‫أريدك أن تعرف اسم القاتلين الاخرين.‬ ‫ابدأ بذاك الذي قتلوه في (ميربات).‬ ‫إذاً، الهدف الوحيد المعروف‬ ‫هو (ستيفن هاريس).‬ ‫لقد بقيَ في (عُمان) بعد الحرب.‬ ‫وهو يقود الآن مروحيات مسلّحة.‬ ‫- مدهش، مدمن على العصير.‬ ‫- أنا و(ماير) سنقتفي أثره.‬ ‫لنشرب نخباً! (داني).‬ ‫(ماير)!‬
‫"(مسقط)، (عُمان)‬ ‫كتيبة (س)، يوم الراحة"‬ ‫اللعنة! ارحل! !إنه (هاريس)!‬ ‫(هاريس) أيّها الحقير! ارحل!‬ ‫ليت هؤلاء الاغبياء‬ ‫يحبون الرمل في الهمبرغر.‬ ‫- تتّجه سيارة (رانج روفر) نحوك.‬ ‫- إنه (هاريس)!‬ ‫ماذا تفعل؟‬ ‫- هيا، حاولي!‬ ‫- لا أريد ذلك.‬ ‫- حاولي.‬ ‫- انتظر.‬ ‫صوّبي وأطلقي النار، هيا! أحسنت!‬ ‫- أيّها الحقير!‬ ‫- هيا!‬ ‫"(هيرفورد، بريطانيا)‬ ‫حانة الشرب (أس. أ. أس.)"‬ ‫أيّتها السيّدات يمكن رمي‬ ‫سراويلكنّ الداخلية إن أردتنّ ذلك!‬ ‫هيا أيّها الوقح!‬ ‫- هل خدمت في (عُمان)؟‬ ‫- في (ميرب
ات).‬ ‫يا له من يوم، أليس كذلك؟‬ ‫(ميربات)، كانت هنالك فوضى عارمة.‬ ‫- لم يكن هذا جيّداً‬ ‫- كان لديّ صديق هناك.‬ ‫"(لندن)، (بريطانيا)"‬ ‫- هيا، خذ هذا بسرعة!‬ ‫- حسناً.‬ ‫هذا هراء.‬ ‫- نعم؟‬ ‫- أنا (بازا) يا (سبايكي).‬ ‫بحقّ السماء، سأفكّ هذا الشيء‬ ‫في المرّة المقبلة.‬ ‫أجل، أنا أراقب هذا الشاب،‬ ‫كان يجمع المعلومات‬ ‫عن (ميربات) من (الساس).‬ ‫- (ميربات)، و؟‬ ‫- يدّعي أنه من بلاد (الغال)،‬ ‫لكنني أشكّ في ذلك‬ ‫ربما أنا مهووس، لكن...‬ ‫كونك مهووساً‬ ‫لا يعني أنهم لا يضمرون لك الشرّ.‬ ‫قل لي ماذ
ا تعرف.‬ ‫- حسناً.‬ ‫- سأطلب من أحد رجالي مراقبته.‬ ‫سفارة (عُمان)‬ ‫تبعه رجلنا إلى قسم التأشيرات.‬ ‫يدّعي أنه من بلاد (الغال)‬ ‫واسمه (جونز)، فقدنا أثره بعد رحيله.‬ ‫فقدتم أثره، كيف ذلك؟‬ ‫لم يعد إلى سيارته، مسروقة.‬ ‫سيستقلّ الطائرة إلى (عُمان) بعد أربعة أيام.‬ ‫أطلب الاذن لارسال أحد رجالي‬ ‫لاقتفاء أثره.‬ ‫كانت بالتأكيد مهمّة استطلاعية.‬ ‫كانت حرباً قذرة.‬ ‫ما فعلناه كان قابلًا للجدل.‬ ‫(عُمان) قنبلة مؤقّتة.‬ ‫بالضبط، وإن كان هذا الرجل يزعجه،‬ ‫أريد أن أعرف مَن هو.‬ ‫أقترح إرسال عميل محلّي.‬
‫هل من اعتراضات؟‬ ‫تمّ تدوين ذلك.‬ ‫سنترك مهمّة‬ ‫اختيار الرجل المناسب لك.‬ ‫أودّ التذكير أيضاً أننا أعضاء‬ ‫سابقون بـ(الساس).‬ ‫الرجال الذين نحميهم أعضاء‬ ‫سابقون بـ(الساس)‬ ‫وأنت يا (سبايك) حتى إن كان‬ ‫لا يروقك الاعتراف بذلك،‬ ‫أنت عضو سابق في (الساس).‬ ‫تذكّر، إننا الان رجال أعمال‬ ‫وموظّفو مصارف، ما نفعله هنا ليس قانونياً.‬ ‫يجب عدم ترك أيّ أثر لاعمالنا.‬ ‫لذا، يطلق علينا اسم رجال الريش.‬ ‫لانّ لمستنا خفيفة جداً.‬ ‫(سبايك) رجل لائق، خسر فريق‬ ‫(الساس) جندياً صالحاً عندما رحل.‬ ‫المشكلة أنه
ما يزال يعتبر نفسه بـ(الساس).‬ ‫يجب أن يقوم أحد بالاعمال القذرة‬ ‫لا يريد أحد منا أن يلطّخ يديه بالدماء.‬ ‫لا مشكلة لديّ بالدماء، بل بالحبر!‬ ‫احرص على أن يبقينا بعيداً عن الاعلام.‬ ‫- ما الجديد أيّها الرئيس؟‬ ‫- أما زالت لغتك العربية جيّدة؟‬ ‫- لا بأس بها.‬ ‫- ستذهب إلى (عُمان)!‬ ‫أريدك أن تقتفي أثر شخص.‬ ‫أيّها المحظوظ!‬ ‫أنت رائعة.‬ ‫- في أيّ فندق تنزلين؟‬ ‫- في فندق (هيلتون).‬ ‫أنا أيضاً، في أيّة غرفة؟‬ ‫- لماذا تريد معرفة ذلك؟‬ ‫- أودّ كثيراً معرفة ذلك.‬ ‫أنت ظريف.‬ ‫ماذا نفعل هنا في هذا ال
مكان المنعزل؟‬ ‫طلبت منه أن يخبّئه، ففعل ذلك.‬ ‫كان يمكن أن يكون‬ ‫رجلك الحقير، أنت محظوظ.‬ ‫اصمت يا (ماير)!‬ ‫أنت لطيف، شكراً.‬ ‫هل هذه البلاطات مشابهة لدرجات الحمّام؟‬ ‫مئة بالمئة.‬ ‫عاد (هاريس) إلى المنزل‬ ‫وركن السيارة، كان اليوم طويلًا، سأستحمّ.‬ ‫يا إلهي! يزلق على الشامبو‬ ‫اصطدم مؤخّر رأسه بحافة الدرجة،‬ ‫- قضية مقفلة.‬ ‫- هذا يكفي.‬ ‫أنتم تسيئون التصرّف.‬ ‫السيّدة التي يعاشرها متزوّجة.‬ ‫نتخلّص من الاثنين ونلصق التهمة بالزوج.‬ ‫نتخلّص من الاثنين، هي لم تفعل‬ ‫لك شيئاً، نحن نريد قتل (هاري
س).‬ ‫يا له من غبي مسكين.‬ ‫بعد 10 سنوات على الحرب‬ ‫يجب أن يدفع ثمن تنفيذ أمر تلقّاه.‬ ‫كان يعرف ماذا يفعل حين انضمّ إلى النادي.‬ ‫- أجل، أيّ نادي؟‬ ‫- نادي القتلة.‬ ‫قد يحصل هذا لي أو لك.‬ ‫نعم، لكن لم يحصل ذلك أنا مسرور‬ ‫لانني لم أقتل يوماً أيّ زنجي.‬ ‫من دون إهانة يا بنيّ.‬ ‫فلننتهِ من ذلك.‬ ‫اعذر صديقي، إنه حقير.‬ ‫اللعنة!‬ ‫إلى أين سيهرب؟ نحن وسط الصحراء.‬ ‫يا له من سافل!‬ ‫(ماير)! اعترضه عند البئر التالي!‬ ‫هيا بنا!‬ ‫أين هو؟‬ ‫صه!‬ ‫ارحل من هنا! اللعنة!‬ ‫هل يقتفي أحد أثرنا الان؟‬ ‫سنرح
ل فوراً، سأحدّد‬ ‫موعد استجواب (هاريس) غداً.‬ ‫احرص على عدم ظهور صديقته‬ ‫يا (ديفيس)، لا علاقة لها بهذا الموضوع.‬ ‫أيّها الحقير!‬ ‫نحن مؤرّخون عسكريون.‬ ‫دعني أتكلّم، مفهوم؟‬ ‫إنها الساعة الخامسة مساءً في مكانٍ ما.‬ ‫أين سيبثّ هذا الفيلم الوثائقي؟‬ ‫على التلفاز؟‬ ‫الكرسي.‬ ‫هل الحقيرون بشركة "ث"‬ ‫هم الذين خطّطوا لذلك؟‬ ‫ما هي المشكلة؟‬ ‫ألم يرقهم الرمل في الهمبرغر؟‬ ‫مرحباً! لن أتفوّه بكلمة‬ ‫قبل مقابلة المحامي.‬ ‫تذكّر، مدينة (قم).‬ ‫قتلت قائداً اسمه (حسين بن عمر)،‬ ‫أتعترف بذلك؟‬ ‫اللعنة! هل
تمزح؟‬ ‫كنت آمر سرية هناك.‬ ‫أجل، كنت آمر سرية في هذه المهمّة.‬ ‫أجل، قتلت (حسين بن عمر).‬ ‫كان هنالك شهود.‬ ‫لقد قتلته أمام عائلته!‬ ‫حسناً، نلت مني فعلت ذلك!‬ ‫اللعنة عليك! أحسنت!‬ ‫والان، فكّ قيودي!‬ ‫قف.‬ ‫ارحل من هنا!‬ ‫حصلنا على ما نريد.‬ ‫وإن قلت لك إنّ شخصاً آخر‬ ‫قتل قائد الميليشيا؟‬ ‫- اسمه؟‬ ‫- لا أذكر.‬ ‫لكنه يؤلّف كتاباً عن معركة (عُمان)،‬ ‫ستجده في الداخل إن كنت تجيد القراءة.‬ ‫إلى الحمّام.‬ ‫لا، مهلًا!‬ ‫تذكّرت حين رأيت وجهك!‬ ‫كان النقيب (ن. سول)!‬ ‫هذا يعني الغبي!‬ ‫- اصمت!‬ ‫-
أنت ميت.‬ ‫اركع!‬ ‫أيّها المنحرفون!‬ ‫هذا سيلقّنكم درساً قاسياً!‬ ‫- أخفض رأسك!‬ ‫- لا تلمسني أيّها المنحرف!‬ ‫- أنت تمزح!‬ ‫- ثبّته.‬ ‫ان وجدتك، سأقحم لك رأسك في المرحاض.‬ ‫أيّها الغبي المسكين.‬ ‫أحتاج إلى المال لسيارة الأجرة يا (جاي).‬ ‫اضطررت إلى استئجار سيارة أجرة.‬ ‫انفجر أحد إطارات سيارتي!‬ ‫اللعنة عليك!‬ ‫قضية مقفلة.‬ ‫شكراً.‬ ‫عملية إنقاذ مأساوية دامت 12 ساعة‬ ‫لإنقاذ فريق راديو (كارولاين).‬ ‫غرقت سفينة القرصنة...‬ ‫يبدو أنّ صديقك قام بما عجزت عن القيام به.‬ ‫بما رفضت القيام به.‬ ‫بما رف
ضت، بما عجزت.‬ ‫لقد انتقم لـ(حسين)!‬ ‫خبر سار للعجوز، ليس لك.‬ ‫- ماذا تقصد؟‬ ‫- ثلاثة إخوة متوفّين، متحلّلون في الرمل.‬ ‫رفضت الانتقام بنفسك؟‬ ‫كي لا تلطّخ يديك بالدماء؟‬ ‫يجب أن تعتاد على ذلك.‬ ‫أنت لن تذهب إلى قصر،‬ ‫خيمة مع حفرة للتغوّط.‬ ‫إنه كابوسك الاسوأ لانه سينجح،‬ ‫وبعد ذلك، سترحل.‬ ‫وحين أعثر عليك في تلك الصحراء‬ ‫فليساعدني الرب لاصوّب...‬ ‫جيداً!‬ ‫- ما رأيك؟‬ ‫- أجل، بدأ هذا يبرز بوضوح.‬ ‫ما هي مشاريعك لليلة رأس السنة؟‬ ‫اللعنة!‬ ‫اللعنة!‬ ‫يبدو الاجانب غريبين بعض الشيء هنا.‬ ‫- أنا
لم أكن اعتبر نفسي أجنبياً.‬ ‫- هذا لا يعني أنك لا تبدو غريباً،‬ ‫أشعر بأنك تريد‬ ‫إخباري قصة يا (داني).‬ ‫أجل.‬ ‫هيا، ماذا تنتظر؟ الحفلة في الخارج.‬ ‫عام سعيد!‬ ‫عام سعيد! هذا تقليد هنا!‬ ‫عام سعيد!‬ ‫"(لندن)، (بريطانيا)"‬ ‫الكابتن "ستيفن دوغلاس هاريس"‬ ‫1942- 1980‬ ‫اللعنة!‬ ‫(ميربات)، اسم الفنّان على الظهر.‬ ‫فليستجوبه أحد.‬ ‫أمر آخر، واجه رجالي مشكلة‬ ‫في (عُمان)، كان أحد يقتفي أثرهم.‬ ‫يجب الاستعلام عن هذا الموضوع،‬ ‫أليس كذلك؟‬ ‫أجل.‬ ‫هكذا تحصل على هذه الصور الواقعية.‬ ‫المعذرة؟‬ ‫صور الش
بّان. هذا غشّ، أليس كذلك؟‬ ‫أعيد خلق حدث تاريخي. الدقّة مهمّة جداً.‬ ‫أذهلتني لوحة (ميربات) حين رأيتها.‬ ‫- هل كنت في (ميربات)؟‬ ‫- صديقي كان هناك،‬ ‫كنت آمل أن يكون لديك عنوانه.‬ ‫- هل أنت مع فريق (الساس)؟‬ ‫- كنت معهم.‬ ‫يستحسن بك التوجّه إلى جمعية الكتيبة.‬ ‫يرفضون التحدّث إليّ.‬ ‫أمضيت السنوات الاخيرة خارج البلاد.‬ ‫في (أنغولا) وأماكن أخرى.‬ ‫أنا هنا بصفة غير رسمية.‬ ‫قد يكون لديّ شيء في مكان ما.‬ ‫امنحني لحظة.‬ ‫طبعاً.‬ ‫ثمة دجّال هنا‬ ‫لاستجوابي بشأن (ميربات).‬ ‫يدّعي أنه من الكتيبة.‬ ‫لا،
لم يكن مع (الساس).‬ ‫أجل، أشعر بذلك. لا، إنه دجّال حقير!‬ ‫انقطع الاتصال.‬ ‫لكن (غولينغ) قال إنّ أحداً‬ ‫كان يسأل عن (ميربات).‬ ‫- لا بدّ من أن يكون رجلنا.‬ ‫- وماذا يمكننا أن نفعل؟‬ ‫العثور عليه.‬ ‫وإلّا ستقع جريمة أخرى‬ ‫وسيكون أحد شبّان (ميربات).‬ ‫- مَن هم إذاً؟‬ ‫- أشخاص محترفون بالتأكيد.‬ ‫إن هاجموا فريق (الساس)‬ ‫لا بدّ أنهم قتلة محترفون‬ ‫من الطراز الاوّل.‬ ‫يفترض أن تكون‬ ‫لديهم لائحة أهداف طويلة.‬ ‫مع المحافظة على السرّية التامة.‬ ‫كل ما لدينا هو (عُمان).‬ ‫- (عُمان)؟‬ ‫- نعرف جميعاً
أنّ رجالنا بالغوا كثيراً.‬ ‫(عُمان)، (ميربات). يجب قلب الصفحة.‬ ‫حاول قول ذلك للغالي.‬ ‫إنه محقّ، يجب إيجاد‬ ‫هذا الغالي الدجّال وفريقه.‬ ‫يذكر الملفّ أنّ ضابطاً من (الساس)‬ ‫قتل ابن الشيخ خلال معركة (ميربات).‬ ‫(ورويك ستيفن كريغ)‬ ‫كان الضابط الوحيد هناك في تلك الليلة.‬ ‫كان يقتل كل ما كان يتحرّك.‬ ‫إنه كابوسنا الاسوأ.‬ ‫نجم حقيقي. صور له وكل ما يرافق ذلك!‬ ‫- أين وجدت هذا؟‬ ‫- الرجل الذي رسم اللوحات.‬ ‫لا تقلق، لقد وضعت حداً لبؤسه.‬ ‫- لم يكن هذا ضمن الاتّفاق.‬ ‫- تتضمّن مهنتنا بعض المخاطر يا
(داني).‬ ‫لماذا لا تتقيّدان بالخطة أنتما الاثنين؟‬ ‫أنت راقبت (كريغ)، ألديك فكرة عبقرية؟‬ ‫زوجته في المستشفى.‬ ‫حين لا يتمرّن لمسيرة الاختيار،‬ ‫يمضي وقته هناك.‬ ‫- إذاً، فلنهاجمه هناك.‬ ‫- لا!‬ ‫ليس قرب عائلته.‬ ‫استعلم عن المسيرة وسنرى.‬ ‫يوجد أربعة ناجين من (ميربات) في (إنكلترا).‬ ‫يقوم عملاء محلّيون بمراقبة‬ ‫الثلاثة الاخرين، أنت ستهتمّ بالنجم.‬ ‫- (ورويك كريغ)؟ أنت تمزح.‬ ‫- ليتني أمزح.‬ ‫"حقل تمارين (أس. أ. أس)‬ ‫(بريكن، بريطانيا)"‬ ‫أهلًا بك إلى الجحيم. مسيرة اختيار (الساس).‬ ‫65 كلم، معد
ّات بوزن 20 كلغ.‬ ‫هم يخسرون عضواً كل سنتين تقريباً.‬ ‫- لا تفكّر حتى في ذلك.‬ ‫- لمَ لا؟‬ ‫خلال المسيرة‬ ‫يكتظّ المكان بأعضاء (الساس)!‬ ‫أجل، قلت ذلك بنفسك.‬ ‫هناك دائماً بعض المخاطر.‬ ‫كيف تنوي القبض عليه؟‬ ‫إنه يتدرّب منذ أشهر.‬ ‫إنه مثل الكلب السلاقي.‬ ‫علينا أن نبطئ حركته، أليس كذلك؟‬ ‫أنسولين، كلوربروباميد.‬ ‫الحرفان الاوّلان من الاسم هنا.‬ ‫- هل من جديد؟‬ ‫- لا.‬ ‫ما زال (كريغ) مع زوجته.‬ ‫تفضّل، هذا سينعشك!‬ ‫نخبك!‬ ‫(بينوك)! أحتاج إليك. عُد إلى هنا، بسرعة!‬ ‫ابتعدي عن طريقي!‬ ‫لن تصدّق
هذا. كان أحد يراقب (كريغ).‬ ‫ماذا؟‬ ‫أتعتقد أنه من عصابة القاتل من الصحراء؟‬ ‫ربما، إنه بارع. لكنه وصل متأخراً.‬ ‫جيّد، الكروما تجعله يبطىء والانسولين...‬ ‫تجعله ينهار.‬ ‫فتور الحرارة بالنسبة إليك.‬ ‫ومتى كنت تنوي تجريعه تلك المواد؟‬ ‫قبل المسيرة.‬ ‫كيف؟ إنها قاعدة لفريق (الساس) يا (داني).‬ ‫حيث تدرّبت، تذكر جيّداً.‬ ‫نقاط المراقبة، الارض.‬ ‫- أنت معتوه.‬ ‫- هل ستفعل ذلك؟‬ ‫أنت غبي معتوه يا (داني).‬ ‫"قيادة (أس. أ. أس.)‬ ‫(هيرفورد، بريطانيا)"‬ ‫الوقت يداهمنا.‬ ‫لديك أقلّ من دقيقة، مفهوم؟‬ ‫لدينا
رفقة.‬ ‫- أمسية جميلة.‬ ‫- لا يمكنك أن تتوقّف هنا.‬ ‫- لم أتوقّف، الشاحنة هي التي توقّفت!‬ ‫- إن لم تقم بإزاحتها، نحن سنفعل ذلك!‬ ‫حسناً، لكن ثمة تسرّب للزيت.‬ ‫- لا يمكنني أن أفعل شيئاً.‬ ‫- قم بإطفاء الجهاز اللعين.‬ ‫أين عدّة التصليح؟‬ ‫هيا! إلى الشاحنات!‬ ‫لا أبالي بالكتيبة التي تنتمون إليها،‬ ‫ولا أبالي بكم، تعتبرون أنفسكم بارعين.‬ ‫فلنرَ ما هي قيمتكم الحقيقية. إلى الشاحنات!‬ ‫هيا، أسرع من ذلك.‬ ‫لم يأخذ سوى نصف الكمية، هل هذا يكفي؟‬ ‫يكفي؟ إنه ميت متجوّل! راقبه، مفهوم؟‬ ‫كان اسمه (سليم بن
عمر).‬ ‫هل تذكر هذا الاسم؟ هل قتلته؟‬ ‫فكّر، هل قتلته أيّها النقيب؟‬ ‫أجل، قتلته. ما المشكلة في ذلك؟‬ ‫لم يكن (داني) يريد أن يفعل ذلك.‬ ‫ولا يريد ابنك أن يعود إلى الصحراء.‬ ‫أعلنت وزارة الدفاع اليوم‬ ‫عن وفاة ضابط في الجيش خلال العمليات،‬ ‫بعمر 33 سنة‬ ‫توفّي النقيب (ورويك ستيفن كريغ)‬ ‫خلال تدريبات لفريق (الساس)‬ ‫في (بريكن بيكن).‬ ‫كانت الاحوال الجوّية مأساوية...‬ ‫القليل من الاحترام، من فضلكم.‬ ‫أوافقك الرأي!‬ ‫جئت حاملًا الهدايا.‬ ‫توقف!‬ ‫من فتياني في (أنغولا).‬ ‫لا أعرف كيف يؤكل هذا، حسناً
؟‬ ‫مَن يقتفي أثرنا؟‬ ‫أعمل على ذلك‬ ‫لا تقلق، لم يبقَ سوى واحد.‬ ‫بعد ذلك، سأجد لك وظيفة مريحة في الشمس.‬ ‫لا وجود لـ"بعد ذلك".‬ ‫أنا عقاب، أقتات من القتلة.‬ ‫هذا يعطيني نظرة إجمالية فريدة من نوعها.‬ ‫أتعرف ما هي الـ 2 بالمئة؟‬ ‫أنت و(ديفيس) و(الساس)، أنتم جميعاً،‬ ‫المرتزقة والقتلة والابطال.‬ ‫أنتم جزء من الـ 2 بالمئة،‬ ‫من الرجال القتلة بالفطرة.‬ ‫لذا، لن تكفّ عن ذلك أبداً.‬ ‫لا يمكنك أن تهرب من طبيعتك يا (داني).‬ ‫هذه ليست طبيعتي، هذا ما فعلته.‬ ‫ويمكنني أن أفعل شيئاً آخر.‬ ‫أجل!‬ ‫هذا ممتاز
، لكن لنناقش موضوع العمل أولاً.‬ ‫الهدف الثالث، هو النقيب‬ ‫(سايمون ماكان)، المجنون.‬ ‫- كيف عثرت عليه؟‬ ‫- استعلمت عنه، كان هذا سهلًا.‬ ‫إنه معروف من المرتزقة. إنه هدف سهل.‬ ‫ألم أقل لك إنني حامل هدايا؟‬ ‫تعرف أين يمكنك العثور عليّ.‬ ‫لا تثق بهذا الثعبان، أليس كذلك؟ إنه يكذب.‬ ‫- حقّاً؟ كيف عرفت ذلك؟‬ ‫- كانت شفتاه تتحرّكان.‬ ‫قدّم لنا الهدف الثالث. أنت لم تفعل ذلك.‬ ‫!ثمة مَن يراقبنا!‬ ‫أريد تحرير (هنتر). أريد الانتهاء من ذلك!‬ ‫وأريد البقاء حيّاً للاستفادة من المال!‬ ‫إذاً، كُن جريئاً.‬ ‫سنها
جم (ماكان)، مفهوم؟‬ ‫اشتقت إليك.‬ ‫لا أعرف الكثير عنك لكنني أعرف هذا،‬ ‫أقنع نفسي بأنّ كل شيء على ما يرام‬ ‫لانني أشعر بالسعادة معك.‬ ‫ثم ترحل وأدرك‬ ‫أنني لا أعرف شيئاً عنك.‬ ‫لا أعرف إلى أين تذهب ولا ماذا تفعل.‬ ‫لديك حياة موازية يا (داني).‬ ‫- هل من امرأة أخرى؟‬ ‫- كفى يا (آن).‬ ‫إذاً، ما الامر؟‬ ‫ماذا تخفي عني؟‬ ‫أيمكننا مناقشة هذا الموضوع لدى عودتي؟‬ ‫اللعنة!‬ ‫تباً!‬ ‫ماذا؟‬ ‫أرِني امرأة جميلة، وسأريك رجلًا سئم منها.‬ ‫- اصمت!‬ ‫- مفهوم.‬ ‫- أهذا هو؟‬ ‫- أجل.‬ ‫النقيب (سايمون ماكان).‬ ‫كان
في جيش السلطان حتى تقاعده‬ ‫بسبب إصابته منذ 4 سنوات.‬ ‫واحد آخر!‬ ‫ماذا تفعل بحقّ السماء؟‬ ‫- ارحل من هنا يا عجوز؟‬ ‫- هل تريد القليل؟‬ ‫لا يبدو معاقاً.‬ ‫انفجرت قنبلة تحت سيارته.‬ ‫أصيب باضطراب عقلي.‬ ‫لا يحافظ على أيّ وظيفة. إنه مضطرب عقلياً.‬ ‫يا إلهي!‬ ‫هيا يا رجل، هذا يكفي.‬ ‫ماذا يفعل هنا؟‬ ‫إنه الرجل الذي تشاجرت معه في المستشفى.‬ ‫- حسناً.‬ ‫- مهلًا!‬ ‫هيا بنا، سنقتفي أثره.‬ ‫هذا أنا يا (ماك)، هل أنت بخير؟‬ ‫أجل، ما زلت‬ ‫أكنّس السوقيين من أمام مدخلي.‬ ‫حسناً، كنت أريد الحصول‬ ‫على أخبار
ك فحسب.‬ ‫الرجل الذي يقود السيارة الخضراء‬ ‫- ما اسمه؟‬ ‫- (سبايك لوغان).‬ ‫جندي سابق، خسر عيناً‬ ‫خلال القيام بدور البطل في مكانٍ ما‬ ‫لا عمل لديه ومواعيده غريبة.‬ ‫ألا تعرف مَن هم هؤلاء الشبّان؟‬ ‫الاسرار هي خبزك اليومي.‬ ‫- لا تقلق‬ ‫- أنا أقلق وأنت أيضاً يجب أن تقلق.‬ ‫عند كل تصرّف من رجالي،‬ ‫يكون هؤلاء الشبّان بالانتظار.‬ ‫برأيي، حان الوقت لتبدأ بالعمل.‬ ‫أجل، لكن لم يطلب أحد رأيك.‬ ‫ستتقدّم بطلب وظيفة أمنية‬ ‫يا سيّد (ماكان).‬ ‫- حسناً.‬ ‫- حصلنا على اسمك‬ ‫- من صديق مشترك في (الساس).‬ ‫-
حقّاً؟‬ ‫إذاً هل نراك الثلاثاء 17 الساعة العاشرة؟‬ ‫اتّفقنا.‬ ‫- إلى اللقاء.‬ ‫- إلى اللقاء.‬ ‫حسناً يا بنيّ!‬ ‫- سيأتي.‬ ‫- حسناً.‬ ‫أنا لا أفهم،‬ ‫يسكن (ماكان) هنا.‬ ‫سيأتي إلى اللقاء الثلاثاء عند العاشرة‬ ‫- سيسلك هذه الطريق‬ ‫- مكابح (بوسطن)"! ممتاز"!‬ ‫- لم تكن ممتازة في (بوسطن)‬ ‫- أنا لم أكن أتولّى القيادة!‬ ‫- لديك عشرة أيام.‬ ‫-عشرة أيام؟‬ ‫- كلّما فعلنا ذلك بسرعة كان أفضل.‬ ‫- سأحتاج إلى المساعدة.‬ ‫- حسناً.‬ ‫- حسناً؟ بكل بساطة؟‬ ‫(ماكان) تحت المراقبة.‬ ‫كيف ستنتزع منه الاعترافات؟‬ ‫
لن نفعل ذلك، سنزوّرها.‬ ‫إنارة خافتة وحذاقة‬ ‫في استعمال الكاميرا، ستحلّ مكانه.‬ ‫سنذكر ما اعترف به في التقارير.‬ ‫مَن أنت؟‬ ‫الذي يتركوه يقود مروحية بمسدّس في جيبه‬ ‫- نادني (ح. م. ي. ا.).‬ ‫- (ح. م. ي. ا.)؟‬ ‫حقير معتوه يتولّى القيادة!‬ ‫لدينا بعض الاسئلة بشأن النادي‬ ‫غير الشرعي، رجال الريش.‬ ‫كلب الهجوم خاصتك، اطلب منه أن يتوقّف.‬ ‫ثم سننتقل إلى جدول الاعمال.‬ ‫- يا سادة‬ ‫- سنكون معك بعد لحظات‬ ‫أريد مراقبة النقيب (ماكان)‬ ‫على مدار الساعة.‬ ‫أعرف أنّ (ماكان) صديق قديم لك‬ ‫لكن ما علاقته بن
ا؟‬ ‫إنها فرصتنا للقبض‬ ‫على قتلة (كريغ) و(هاريس)‬ ‫لم تجد السلطات‬ ‫أيّ دليل جرمي في القضيّتين.‬ ‫ماذا تقول؟ هذا هو الدليل.‬ ‫الكلّ هنا يعرفون أنّ هذين الرجلين قُتلا‬ ‫الكلّ يعرف أنّ (ماكان) هو التالي!‬ ‫- هذا يكفي، (سبايك).‬ ‫- يجب أن نفعل شيئاً!‬ ‫يمكننا أن نصوّت‬ ‫أجل لكن يجب أن يكون كلّ أعضاء‬ ‫اللجنة حاضرين و... يجب الانتظار.‬ ‫(سبايك)!‬ ‫كان هذا فخّاً! لقد طلب منه الرحيل.‬ ‫كان يعرف أنه سيحصل تصويت!‬ ‫من فضلك يا (سبايك)!‬ ‫اسمع، بدأ الامر يأخذ‬ ‫منحى خطيراً، السلطات تطرح الاسئلة.‬ ‫نحن نخ
ضع لضغوط كثيرة،‬ ‫إنهم مضطرّون للدفاع عن سمعتهم.‬ ‫أنا لا أفعل هذا للدفاع عن السمعة.‬ ‫"اللمسة الخفيفة"، لا بأس بذلك،‬ ‫لكن من دون لمسة؟ أنا أرفض ذلك.‬ ‫أنت تدرك أنه سيتمّ‬ ‫إنكار القضية بشكل قاطع‬ ‫أنت الوحيد الذي يعرف العملاء‬ ‫المحلّيين، هم يتلقّون الاوامر منك.‬ ‫يعني؟‬ ‫يعني؟ إن فشلت المهمّة‬ ‫أنت ستتحمّل المسؤولية.‬ ‫إن فشلت المهمّة؟ كيف؟‬ ‫سئمت من هذه اللجنة. سأذهب للعثور عليه.‬ ‫إنه شاب طيّب‬ ‫لا تقلق، أنا أعاشر والدته.‬ ‫هل يعرف أنه لا يستطيع‬ ‫إحضار أمه إلى العمل؟‬ ‫أجل.‬ ‫بلّغ تحياتي ل
اصدقائك في (عُمان).‬ ‫(داني)، أكان الامر‬ ‫على هذا النحو حين بدأت؟‬ ‫هل هذه وظيفتك الاولى؟ يا إلهي!‬ ‫في المرّة الاولى تقيّأت طوال يومين‬ ‫كنت صغيراً وغبياً، كما يروق الجيش.‬ ‫يمكن أن أكون بارعاً في ذلك‬ ‫هذا سهل، صحيح؟‬ ‫القتل سهل،‬ ‫التعايش مع ذلك، هو الامر الصعب.‬ ‫إن رأيته، سأعلمك بذلك.‬ ‫لا تتردّد في إعلامي بذلك.‬ ‫ثمة مكافأة كبيرة.‬ ‫- سأبقى متيّقظاً‬ ‫- واحد بعد وستنتهي السهرة.‬ ‫ها هو ينطلق!‬ ‫لقد تأخّر.‬ ‫أبقِني على مسافة 25 متراً،‬ ‫وأعطِني رؤية واضحة.‬ ‫حسناً.‬ ‫اين اشتريت رخصتك؟‬ ‫أن
ا خلفه مباشرة، بسرعة 95‬ ‫ستشاهد (داني) بعد دقيقة.‬ ‫لا تتركه يا (جايك).‬ ‫إنني أراه.‬ ‫الهدف في متناول نظرك.‬ ‫- سيفوتني ذلك‬ ‫- هيا، تسلّل!‬ ‫تسلّل خلفه! هيا، افعل ذلك!‬ ‫- المكان ليس كافياً!‬ ‫- ادفعه!‬ ‫لا يمكنني الدخول إلى هناك!‬ ‫إذاً، اقطع له الطريق! هيا! تجاوزه!‬ ‫ماذا تفعل يا (ماير)؟‬ ‫احتاج إلى عدّ عكسي للمدى‬ ‫- لا تفسد كل شيء يا (ماير)‬ ‫- سأعمل من الخلف!‬ ‫اهدأ يا (ماير)،‬ ‫سيقوم (ديفيس) بالعدّ العكسي.‬ ‫400 متر!‬ ‫حسناً، أعطِني المدى.‬ ‫300 متر!‬ ‫الرواق الخارجي يا (ماير).‬ ‫200 مت
ر!‬ ‫ها هو.‬ ‫100 متر!‬ ‫- الان!‬ ‫- اصمت!‬ ‫نهاية مؤسفة!‬ ‫نلت منه، نلت منه يا رجل.‬ ‫اللعنة، إنه ميت مثل (إلفيس).‬ ‫نلت منه يا رجل!‬ ‫أوقف السيارة!‬ ‫يجب التأكّد من أنّ (إلفيس) مات.‬ ‫كان هنالك مرافق مع الهدف!‬ ‫توجّه نحو المخرج.‬ ‫أحضره لي!‬ ‫- كان هنالك مرافق معه!‬ ‫- نلت منه!‬ ‫اصمت! قُد السيارة! هيا!‬ ‫- مَن هو؟‬ ‫- لا أعرف‬ ‫زوّدني بالاخبار، (ديفيس).‬ ‫لا، إنه مسرع في القيادة‬ ‫ثمة أرض من هنا، انعطف إلى اليسار.‬ ‫إلى اليسار، أكمل طريقك!‬ ‫تمسّك جيّداً.‬ ‫أجب يا (ديفيس).‬ ‫أين أنت بحقّ الس
ماء يا (ديفيس)؟‬ ‫نلت منكم أيّها الحقيرون!‬ ‫اللعنة! انطلق!‬ ‫ها هو!‬ ‫اخرجوا من‬ ‫السيارة من أين جئتم؟ اخرجوا!‬ ‫هدوء...‬ ‫- (جايك)!‬ ‫- بهدوء.‬ ‫فتّش السيارة! بهدوء!‬ ‫لا!‬ ‫لا!‬ ‫لا أوراق ثبوتية، لا شيء على الاطلاق.‬ ‫مَن هو بحقّ السماء؟‬ ‫ما كان يجب حصول ذلك!‬ ‫- اهدأ يا (داني)‬ ‫- (داني)!‬ ‫اهدأ؟ كنّا قد انتهينا من كل شيء!‬ ‫لا جواب.‬ ‫(كامبل) لا يردّ، هل من جديد؟‬ ‫- !اللعنة‬ ‫- مَن هم هؤلاء الحقيرون؟‬ ‫لا أعرف لكنهم غير شرعيين‬ ‫ويبحثون عن رجلهم‬ ‫اطلب هذا الرقم يا (جاك) قل للعميل إننا‬ ‫
نحتاج إلى فريق تنظيف بأسرع وقت ممكن.‬ ‫وقُم بوصل هذا الجهاز في سيارتي‬ ‫أعطِني هذا!‬ ‫- إذاً، انتهى الامر‬ ‫- أجل، انتهى .‬ ‫سأستقلّ الطائرة هذا المساء.‬ ‫أنت أيضاً يجب أن ترحل.‬ ‫- إنهم قريبون‬ ‫- ماذا سيحصل لحصّة (ماير)؟‬ ‫لا بدّ من وجود أحد.‬ ‫أيّها المسكين!‬ ‫سأجد له ساقطة، سيروقه ذلك.‬ ‫أجل.‬ ‫- كُن حذراً .‬ ‫- أنت أيضاً يا (ديفيس) .‬ ‫آسف، أنا ما زلت أبحث عن (كامبيل).‬ ‫لكن الوضع يبدو خطيراً.‬ ‫شكراً يا سيّدي.‬ ‫إن كان من أمر آخر...‬ ‫خدمة الغرف، شيء غريب.‬ ‫- آلو؟‬ ‫- وجدت الرجل الغالي .‬
‫- هل أنت متأكّد من أنه هو؟‬ ‫- أجل!‬ ‫اللعنة!‬ ‫انهض، ارتدِ ملابسك، بسرعة! انهض!‬ ‫لا تتفوّهي بكلمة لاحد، مفهوم؟‬ ‫هل قتلت (سايمون ماكان)؟ أجل.‬ ‫و(كامبل)! أين هو أيّها الحقير؟‬ ‫لم يسبق لي أن سمعت به!‬ ‫أهذا كل ما لديك لتقوله؟‬ ‫أجل يا (سبايك).‬ ‫قبضنا على الرجل الغالي.‬ ‫سنحضره لك، انتهى.‬ ‫أحسنت يا (بينوك)‬ ‫أنا متشوّق لمقابلة الحقير.‬ ‫سيقتلك (سبايك)، أيروقك هذا؟‬ ‫أجل، هذا ممتع.‬ ‫- حقّاً؟ أجل.‬ ‫- هذا يروقني.‬ ‫- اصعد إلى الشاحنة، هيا!‬ ‫- هيا، اصعد‬ ‫أنت تمزح، هيا، اصعد!‬ ‫ها أنت أيّها
الحقير‬ ‫انتظر.‬ ‫غادر الطريق أيّها الغبي!‬ ‫افتح! مهلًا انتظر.‬ ‫أيّها الرئيس؟‬ ‫ماذا يفترض بي أن أفعل بهذا؟‬ ‫- كان هذا بحوزته‬ ‫- رقم هاتف، ممتاز .‬ ‫كتلة اللحم هذه‬ ‫ستقول لنا مَن هم هؤلاء الحقيرون.‬ ‫خذ بصماته وحدّد هذا الرقم.‬ ‫أيّها الاغبياء!‬ ‫ارمِه، اليد اليسرى.‬ ‫المسدّس، على الارض!‬ ‫اركله باتّجاهي.‬ ‫الرجل الغالي.‬ ‫كانوا سيحضرونه لك، أين هو؟‬ ‫فارق الحياة.‬ ‫- هل قتلته؟‬ ‫- شاحنة، حاول الهروب .‬ ‫كان محظوظاً‬ ‫وإلّا كان سيموت على نار خفيفة.‬ ‫أجل، كان صديقي!‬ ‫- حقّاً؟ و(ماكان) كان
صديقي وماذا عن...‬ ‫- (كامبل)؟‬ ‫لا، (ديفيس)، (ماير)‬ ‫(هاريس)، (ماكان)، (كريغ)، (كامبيل).‬ ‫أسماء كثيرة على هذه اللائحة‬ ‫لا تضف اسمك، (سبايك)، إلى الداخل.‬ ‫- مَن أنت؟‬ ‫- هذا ليس مهمّاً.‬ ‫أنا غير موجود بعد هذه الليلة.‬ ‫- ما معنى ذلك بحقّ السماء؟‬ ‫- انتهى الامر !‬ ‫أتعتقد ذلك؟‬ ‫لا بزّة، لا حرب، لا شيء خاص.‬ ‫أنت لا تعرف ماذا تفعل بنفسك، لا يعرف‬ ‫أحد ماذا يفعل بك، هل هذا صحيح؟‬ ‫هذا خطأ.‬ ‫تعرف اسمي لكنك لا تعرفني.‬ ‫أنت لا تعرف مع مَن تعبث.‬ ‫حقّاً؟ لا تتبعني‬ ‫لا تضف اسمك إلى هذه اللائحة
.‬ ‫الاعتراف الثالث،‬ ‫قتل القتلة. يمكنك العودة إلى ديارك‬ ‫يمكن استعادة رجلك‬ ‫ستحصل على المال عند التأكّد من ذلك.‬ ‫أحضره!‬ ‫أحضره!‬ ‫أريد أن أضع ساعتي فحسب.‬ ‫ما بك؟‬ ‫- هل أنت بخير؟‬ ‫- أجل .‬ ‫- ما هي الخطّة؟‬ ‫- سنغادر هذا المكان.‬ ‫حسناً، يبدو هذا مناسباً.‬ ‫كنت أعرف‬ ‫أنك ستعرّض نفسك للقتل يا بنيّ.‬ ‫كيف فعلت ذلك؟ كيف نجحت في ذلك؟‬ ‫لا أريد مناقشة هذا الموضوع‬ ‫فهمت، لكن شكراً‬ ‫ليس لي لكن لاولادي ليكون لديهم والد.‬ ‫لن أشكرك بما فيه الكفاية على ما فعلت.‬ ‫بلى، يمكنك أن تشكرني. اترك هذه
المهنة.‬ ‫أوقف هذه الحماقة.‬ ‫- لا وظيفة جندي.‬ ‫- ولا مرتزق.‬ ‫حسناً‬ ‫أطلب منك ذلك.‬ ‫قل لي إنك ستتوقّف عن ذلك.‬ ‫- سأتخلّى عن هذه الوظيفة.‬ ‫- حسناً.‬ ‫ولا تعد إليها وإلّا ذهب هذا كلّه سدى.‬ ‫كيف حال (اليانكيز)؟‬ ‫- كان يمكنك أن تتّصل‬ ‫- ما كنت لتردّي عليّ.‬ ‫لا، أنا آسفة.‬ ‫أنت آسفة؟‬ ‫أنا مَن يجب أن يكون آسفاً.‬ ‫هل انتهى الامر؟ هل سترحل مجدداً؟‬ ‫لا!‬ ‫وهل أنت مستعدّ لتخبرني بكل شيء؟‬ ‫كل ما تريدين معرفته.‬ ‫حسناً.‬ ‫غير أنني لم أعد أريد أن أعرف بعد الان.‬ ‫اشتقت إليك يا (داني).‬ ‫الماضي
ليس مهمّاً، الحاضر هو المهمّ.‬ ‫- مرحبا أيّها الرئيس .‬ ‫- هل أنت بخير، (كال)؟‬ ‫يعود رقم الهاتف إلى شركة تجارية‬ ‫وكيل سفر مزعج‬ ‫يدخل المرتزقة ويخرجهم‬ ‫من جميع النقاط الساخنة في العالم.‬ ‫ادخل.‬ ‫- نعم؟‬ ‫- مرحباً يا (داني).‬ ‫- كيف حصلت على هذا الرقم؟‬ ‫- لا تهن عملي المحترف يا (داني).‬ ‫- ماذا تريد؟‬ ‫- نواجه مشكلة في المهمّة.‬ ‫- انتهت المهمّة‬ ‫- لا، قتلت الرجل الخاطىء.‬ ‫ما زال هنالك واحد.‬ ‫أرهقت نفسي لتنظيم هذه المهمّة‬ ‫وأريد الـ 10بالمئة.‬ ‫لا، فعلت.‬ ‫ما كان يفترض بي أن أفعله.‬ ‫قل
ذلك للشيخ.‬ ‫يريد مقابلتك في (لندن) مع ابنه.‬ ‫خذ رأي صديقتك‬ ‫قبل اتّخاذ قرارات متسرّعة.‬ ‫ماذا تفعل؟ تعال إلى الفراش.‬ ‫تعالي معي يا (آن).‬ ‫- ماذا؟‬ ‫- ستنتظريني في (باريس)‬ ‫حين أكون في (لندن).‬ ‫غادري غداً.‬ ‫لا شيء يحتجزك هنا، صحيح؟‬ ‫نحن في منتصف الليل‬ ‫لا يمكنك أن تفعل هذا...‬ ‫- (آن)! هم يعرفون بشأنك‬ ‫- مَن يعرف بشأني؟‬ ‫كما يعرفون بشأننا‬ ‫- متى سينتهي هذا؟‬ ‫- قريباً.‬ ‫إن جرى كل شيء على ما يرام.‬ ‫سيجري كل شيء على ما يرام، صح؟‬ ‫(داني)؟‬ ‫- احمها‬ ‫- لا تفعل ذلك لوحدك‬ ‫لا خيار لدي
ّ.‬ ‫(ديفيس)؟ (ماير)؟‬ ‫هذه المخاطر كلّها لوحدك؟ تعال!‬ ‫اصعد إلى السيارة وسنذهب إلى (لندن).‬ ‫لا، ثمة اتّفاق بيننا، أتذكر ذلك؟‬ ‫أتظنّني عاجزاً عن القيام بهذا؟‬ ‫هذا هو الامر؟‬ ‫أنا لست حاضن أطفال، هيا.‬ ‫أريد التأكّد من أنها بأمان‬ ‫لا أثق سوى بك‬ ‫هذا هراء، ارحلا!‬ ‫أنتما الاثنين، ارحلا، هيا!‬ ‫يتمّ العثور على الجميع. أنت تعرف ذلك.‬ ‫ستتعرّض للقتل يا بنيّ.‬ ‫شكراً على القيام بذلك.‬ ‫لا، أنت تسخر مني!‬ ‫أهلًا بك مجدداً في (لندن).‬ ‫شكراً يا سيّدي.‬ ‫قل للعجوز إن هدّدها مجدداً،‬ ‫سأصيبه بين عين
يه.‬ ‫(هاريس)، القبطان، في فيلمه‬ ‫قال إنّ جندياً آخر قتل شقيقي.‬ ‫كان يبتزّنا. كان يعتبر ذلك مضحكاً.‬ ‫تمّ نشر ذلك للتو‬ ‫خدم الكاتب في فريق (الساس)‬ ‫هو يصف كميناً حيث يقتل قائد ميليشيا.‬ ‫(هاريس) لم يقتل (حسين).‬ ‫أنت أعطيتني اسمه. قلت إنه كان المذنب!‬ ‫- هذه هي إرادة الله!‬ ‫- إرادة الله!‬ ‫لقد جعلتني أقتل رجلًا بريئاً.‬ ‫سيشكّل الكتاب اعتراف القاتل الحقيقي‬ ‫يريد والدي...‬ ‫أعرف ما الذي يريده والدك!‬ ‫أطلعني على كل ما تعرفه‬ ‫عن (رانولف فيينس).‬ ‫أجل، الكاتب‬ ‫عضو سابق في فريق (الساس)‬ ‫سفر
يات (ل. ج. م.)‬ ‫كيف يمكنني مساعدتك؟‬ ‫- ماذا لديك؟‬ ‫- أخبار (فيينس)‬ ‫هو يروّج لكتابه عن (عُمان).‬ ‫سيعقد مؤتمراً صحفياً يوم الثلاثاء.‬ ‫يوم الثلاثاء؟‬ ‫أعرف أنّ الوقت قصير‬ ‫لكن سيكون لديّ فريق جاهز.‬ ‫لا، سأفعل هذا لوحدي.‬ ‫أمتأكّد من ذلك يا (داني)؟‬ ‫لا يحتاج الامر إلى أكثر من اتّصال هاتفي.‬ ‫أفترض أنه متأكّد من ذلك.‬ ‫إصابة الهدف!‬ ‫كنت أعرفأنني سأعثر عليك أيّها الحقير.‬ ‫هل تسمحين أن أجلس؟ تبدين وحيدة.‬ ‫أنت صديق (داني). (هانتر) الشهير.‬ ‫هل تكلّم عني بطريقة إيجابية؟‬ ‫- ماذا تفعل هنا؟‬ ‫
- أحميك.‬ ‫- يجب أن تكون معه.‬ ‫- حاولت ذلك، لم أنجح.‬ ‫أرادني أن أبقى لحمايتك‬ ‫وبدا أنك كنت تحتاجين إلى الحماية.‬ ‫- من أيّ شيء؟‬ ‫- منك !‬ ‫تقولين لنفسك إنه لن يعود.‬ ‫ماذا سيحصل حينها؟‬ ‫- ...لا، أنا‬ ‫- لديّ زوجة، أعرف هذه النظرة.‬ ‫كنّا معاً في الظروف كلّها. أنا و(داني).‬ ‫زوجتي (سيلين) وأولادي يحبونه كثيراً.‬ ‫الحيوانات المفترسة تحب (داني).‬ ‫أجل، أعرف أنّ (داني) سيعود من أجلك.‬ ‫وعندها، ستأخذينه إلى مكان بعيد.‬ ‫أنا لا أعرف الخطّة.‬ ‫يا سيّدي؟‬ ‫- نعم يا سيّدي؟‬ ‫- زجاجة نبيذ أحمر من فضل
ك؟‬ ‫- فوراً‬ ‫- لديّ امرأة لاستجوابها الان.‬ ‫كونوا يقظين أيّها الشبّان.‬ ‫أيّها الشبّان!‬ ‫هذا الرجل بارع جداً.‬ ‫إن شعر بشيء، يهرب‬ ‫إن تمّ حشره في الزاوية، يواجه.‬ ‫لكن الان، سقط القناع.‬ ‫سينتهي كل شيء اليوم.‬ ‫حسناً، يعرف الجميع القوانين.‬ ‫لا وجود للقوانين!‬ ‫إنه أمام المبنى أيّها الرئيس. بدأت المهمّة.‬ ‫قد يكون هو، "الجلد الاسود"‬ ‫مفهوم‬ ‫"محاضرة لضيف خاص،‬ ‫الطابق الثالث، قاعة المحاضرات"‬ ‫صعد الدرج الخلفي للتو. إنه هو بالتأكيد.‬ ‫حافظوا على مواقعكم. سنعرف المزيد قريباً.‬ ‫إنه مصاب، لق
د نلنا منه!‬ ‫يجب أن يبقى حيّاً يا (بينوك)!‬ ‫لا تلمسوه حتى وصولي!‬ ‫ابقَ هنا!‬ ‫ابقَ هنا أيّها الحقير!‬ ‫انزع خوذته قبل أن يختنق.‬ ‫اللعنة!‬ ‫اليدان إلى الاعلى‬ ‫في مواجهة الجدار‬ ‫حسناً، بهدوء‬ ‫رجلنا مصاب أيّها الرجال.‬ ‫اصعدوا إلى السطح.‬ ‫(بينوك)! اصعد إلى السطح!‬ ‫نحن نصعد أيّها الرئيس، هيا، تقدّم!‬ ‫لقد قفز!‬ ‫هيا! إنه يتنقّل‬ ‫هيا بنا!‬ ‫(بينوك)؟‬ ‫لا تفعلي هذا‬ ‫لا أثر له فوق أيّها الرئيس.‬ ‫يمكنني أن أرى حتى النهر. لقد اختفى.‬ ‫اللعنة!‬ ‫حركة واحدة وستفارق الحياة!‬ ‫حسناً، هيا.‬ ‫اصعد!
‬ ‫ما هذا؟‬ ‫هذا لـ(كامبل).‬ ‫- وهذا لـ(كريغ)‬ ‫- هل انتهيت؟‬ ‫- نحن لم نبدأ بعد!‬ ‫- انزع القناع‬ ‫انتظروا في الخارج أيّها الشبّان.‬ ‫اترك لنا بعض الشيء أيّها الرئيس.‬ ‫لماذا بقيَ على قيد الحياة؟‬ ‫لماذا لم تقتله؟‬ ‫أهذا ما كنت ستفعله؟‬ ‫كنت أظنّ أنكم الصالحون‬ ‫مَن أنت؟ لحساب مَن تعمل؟‬ ‫- أنت وأنا لدينا قواسم مشتركة كثيرة‬ ‫- حقّاً؟ أتعتقد ذلك؟‬ ‫أنت جالس على الكرسي، مكبّلًا‬ ‫وأنا واقف، بمسدّس في يدي.‬ ‫والان، اشرح لي‬ ‫ما كانت هذه القصة كلّها!‬ ‫كانت؟‬ ‫أتظنّ أنها انتهت؟‬ ‫سيكون هنالك أحد آ
خر.‬ ‫سيموت صديقك (فيينس).‬ ‫أطلق النار! اقتلني‬ ‫وستكون قد قتلت (فيينس)!‬ ‫لن يتوقّفوا قبل أن يموت!‬ ‫منعتك من ذلك‬ ‫وسأفعل الشيء نفسه معهم!‬ ‫لم أكن أريد قتله‬ ‫أما هم، فسيقتلونه>‬ ‫ضع هذه بين الايادي الامينة‬ ‫وسينتهي كل شيء‬ ‫- الكاميرا؟ لماذا؟‬ ‫- دليل موته‬ ‫إنها الطريقة الوحيدة لانقاذه‬ ‫أطلق سراحي وسأقول لك‬ ‫من خلف هذا وأين تجده.‬ ‫حسناً، أنت حرّ.‬ ‫الشيخ (عمر بن عيسى)‬ ‫إنه في (عُمان)‬ ‫- لماذا؟‬ ‫- الحرب‬ ‫لقد قتلوا ثلاثة من أبنائه.‬ ‫لا.‬ ‫رجل لائق، أليس كذلك؟‬ ‫ارمِ المسدّس.‬ ‫إل
ى الداخل.‬ ‫إلى جانبه، اركع!‬ ‫تمّ نصب فخ لك!‬ ‫هذا ما يروقنا بشأنك،‬ ‫لا تهتمّ سوى بالحركة.‬ ‫لا تسأل نفسك لماذا تناضل‬ ‫ولا من أجل مَن.‬ ‫أنت لا ترى قط الصورة الاجمالية‬ ‫أنتم وقعتم في الفخ.‬ ‫لقد رفض الانسحاب.‬ ‫حكومة صاحبة الجلالة‬ ‫لا تحب الجمعيات السرّية‬ ‫خاصة حين تكون‬ ‫في تعارض مع مصالحنا.‬ ‫أتعرف كميات النفط‬ ‫التي تعوم عليها الصحراء؟‬ ‫أتعرف قيمة هذه العقود؟‬ ‫- ثلاث أرواح بشرية.‬ ‫- هذا صحيح.‬ ‫هذا صحيح، نسلّم القتلة،‬ ‫يعود الابن الرابع إلى المنزل.‬ ‫وحين يجدّد الشيخ العقود‬ ‫نكون م
حظوظين.‬ ‫- صفقة جيّدة‬ ‫- أيّها الحقير! أنت...‬ ‫مواطن صالح، خدم وطنه‬ ‫كما فعل الرجال بموتهم‬ ‫كما ستخدمه بموتك.‬ ‫يا إلهي!‬ ‫ماذا؟‬ ‫أنت! عُد إلى هنا!‬ ‫ها هي، ربما اختفى (داني).‬ ‫لكن ثمة أمر مؤكّد. سيعود من أجلها.‬ ‫سيدخل من الباب‬ ‫بستة ملايين دولار ولن يجدها‬ ‫مَن لا يمكن‬ ‫اختلاس الـ 10بالمئة منه؟ أنا.‬ ‫أيّها الرئيس،‬ ‫اهتمّ به.‬ ‫لم يكن الامر شخصياً.‬ ‫إنها الاعمال فحسب.‬ ‫لقد خدعتنا، السبب ليس مهمّاً.‬ ‫وإن كان من كاذب حقير‬ ‫يستحقّ الموت، فهو أنت.‬ ‫انتهت اللعبة.‬ ‫ما كنت لألحق الأذى
بها.‬ ‫كنت أريد حصّتي فقط، هي لم‬ ‫تكن سوى شخص ثانوي.‬ ‫إن تعرّضت لهم، سأعثر عليك.‬ ‫تذكّر، يتمّ العثور‬ ‫على الجميع، حتى أنت.‬ ‫أرسل تلك الصور لذاك الحقير العجوز.‬ ‫وانتهِ من هذه القصة، مفهوم يا بنيّ؟‬ ‫هذا هو سبب وجودي هنا وأنت؟‬ ‫انتهت حضانة الاطفال يا بنيّ.‬ ‫- مَن قال ذلك؟‬ ‫- أنا.‬ ‫إنها بأمان‬ ‫أنت بخطر في الوقت الحاضر.‬ ‫- هيا!‬ ‫- هيا؟‬ ‫وقعت في الفخّ في المرّة السابقة‬ ‫أتعتقد أنني سأدعك تعيد الكرّة؟‬ ‫قلت لصديقتك إنك ستعود من أجلها.‬ ‫هل تريد أن تجعلني كاذباً؟‬ ‫كان يفترض بك حمايتها
لا استجوابها.‬ ‫كنت دائماً معجباً‬ ‫بالوجوه الجميلة، أقرّ بذلك.‬ ‫إنها جوهرة بالتأكيد.‬ ‫- هي لا تعرف، أليس كذلك؟‬ ‫- هي تعرف القليل.‬ ‫أجل، سيكون الامر صعباً.‬ ‫كان والدي يقول إنّ الحياة تشبه‬ ‫لعق العسل الموجود على شوكة الوردة.‬ ‫ما معنى ذلك؟‬ ‫شيء عن الاوقات الممتعة والاوقات العصيبة.‬ ‫يبدو أنّ الحياة كانت سلسلة من الشوك‬ ‫مؤخّراً بالنسبة إلينا نحن الاثنين.‬ ‫فلننتهِ من ذلك، سأحميك‬ ‫إن حصل شيء، سأتدخّل.‬ ‫يريد الشيخ الانتهاء من ذلك‬ ‫سندخل ونسلّم الصور ثم نغادر المكان.‬ ‫- حقّاً؟‬ ‫- أجل.‬ ‫
لن نواجه أيّ مشكلة‬ ‫ليت الرب يستجيب لك.‬ ‫لا تتحرّك قبل تلقّي إشارتي.‬ ‫مَن أنت؟ ماذا تريد؟‬ ‫هذا للشيخ.‬ ‫يجب أن أسلّمه ذلك باليد.‬ ‫خذ هذا لشعبي، أرِهم ماذا فعلت.‬ ‫أحمل رسالة للشيخ...‬ ‫ما زال على قيد الحياة.‬ ‫إنها مركّبة‬ ‫لكن هذا الامر سينتهي.‬ ‫لا أبالي.‬ ‫ماذا سأفعل... بهذه الصحراء البائسة؟‬ ‫هل نسيت شيئاً؟‬ ‫مهلًا، لا تتحرّك ثمة خطب ما.‬ ‫- هل ترى هذا؟‬ ‫- أجل، أرى هذا .‬ ‫يبدو أننا في المكان الخاطئ.‬ ‫هيا بنا...‬ ‫اهدأ، أوقفت السيارة فحسب.‬ ‫أنت مجدداً.‬ ‫ماذا حصل في القصر؟‬ ‫كان ينتظ
ر رسالة منك. كنت ساعي البريد.‬ ‫- و؟‬ ‫- برأيك؟‬ ‫لا يبالي ابنه قط.‬ ‫يرفض العودة إلى الصحراء.‬ ‫إذاً، لن يكون هنالك من عقود نفطية.‬ ‫- كان هذا كلّه من دون فائدة.‬ ‫- حقّاً؟‬ ‫والرابح هو...‬ ‫إذاً، أهذا هو الموضوع؟‬ ‫أجل، سنعيش بهناء من الان فصاعداً‬ ‫ألا تفهم؟‬ ‫اترك هذا.‬ ‫- هل أنت متأكّد؟‬ ‫- اترك هذا.‬ ‫يجب أن أغطّي مصاريفي.‬ ‫لا يمكنك العودة إلى (إنكلترا)‬ ‫ليس بعد قتل هذا الجاسوس.‬ ‫- مَن أنت بحقّ السماء؟‬ ‫- مَن؟ أنا؟ صوت الخبرة‬ ‫إلى أين ستذهب؟ ماذا ستفعل؟‬ ‫ستحتاج إلى هذا.‬ ‫اسم جديد، و
جه جديد‬ ‫أوراق جديدة، هذا مُكلف.‬ ‫هذا أمر مؤسف.‬ ‫أتعتقد أنك تستطيع أن ترحل فحسب؟‬ ‫لا يرحل أحد، لا أنا ولا أنت ولا أحد منا.‬ ‫العجوز الذي قتلته للتو، قال‬ ‫إنّ الحرب لا تنتهي إلّا بموافقة الطرفين.‬ ‫إذاً، أقول لك هذا الان. انتهت الحرب.‬ ‫حقّاً؟‬ ‫"وهل تريد أن أقول: "بالنسبة إليّ أيضاً؟‬ ‫ثم تعمّ السعادة الى أبد الآبدين"‬ ‫الخيار لك.‬ ‫حين حصلت على هذا‬ ‫قيل لي إنّ حربي انتهت‬ ‫قلت لهم إنّ هذا هراء.‬ ‫الان، أقول لك ذلك...‬ ‫انسَ الموضوع.‬ ‫- إلى أين ستذهب؟‬ ‫- لماذا؟ هل تريد أن تزورني؟‬ ‫لا أح
د يدري.‬ ‫إن أتيت، سأنتظرك.‬ ‫سنرسل لك سيارة أجرة إلى المطار‬ ‫ألست (آن فريزر)؟ الفتاة‬ ‫التي تنتعل جزمة الكاوتشوك الغريبة؟‬ ‫هل أنت (داني برايس) الشاب الذي رحل؟‬ ‫أجل، لقد عدت.‬ ‫- إلى أين تذهبين؟‬ ‫- لا أعرف .‬ ‫ولا أنا، هل نذهب معاً؟‬

Comments