Main

Look creepypasta scary horror nighttime stories little girl

Look most amazing true scary horror stories . Also video true scary horror stories ,,paranormal true ghost stories, animated horror stories , scary stories to tell in the dark creepypasta #truescarystories #horrorstoriesanimated #creepypasta #scaryhorrorstories #scary Watch the new coolest animated horror video ad-free here ; https://www.youtube.com/watch?v=cXuUBpOc6Mw&ab_channel=Truehorrorstoriesfromlife Watch the cool new animated talking movie here ; https://www.youtube.com/watch?v=UbXSvRS6C8U&t=257s&ab_channel=Truehorrorstoriesfromlife Look most amazing true scary horror stories . Also video true scary horror stories ,,paranormal true ghost stories, animated horror stories , scary stories to tell in the dark creepypasta. true scary stories,true horror stories,horror stories,ghost stories,scary stories,scary videos,mr nightmare,scary stories to tell in the dark,twin paranormal,creepy stories,stories,ghosts,monster,animated horror stories,horror stories animated, ,top 5,paranormal,ghost,true horror stories animated, horror,top5his,true ghost stories,scary true stories,most amazing top 10,mrtop5,Nadzarro,YouTube recommendation creepypasta Look most amazing true scary horror stories . Also video true scary horror stories ,,paranormal true ghost stories, animated horror stories , scary stories to tell in the dark creepypasta.

True horror stories from life

1 day ago

هذه القصص الثلاث مرعبة لأن الأطفال يواجهون ظواهر مرعبة لا يستطيعون فهمها. تؤكد النهايات المأساوية لبعض القصص على خطورة مواجهة الحياة الآخرة وعواقبها الوخيمة. من المهم أن نتذكر أن القصص الأكثر رعبًا هي تلك التي تترك مجالًا للخيال. لذا، استمتع بالرحلة - ها نحن ذا! القصة 1: المنزل المهجور على مشارف البلدة القديمة كان يوجد منزل مهجور ظل فارغًا لسنوات عديدة . كانت نوافذها المظلمة، مثل عيون سوداء، تحدق في المارة، وبدت جدرانها المتقشرة مغطاة بتكشيرات بشعة. تجنبه السكان المحليون، حيث كانت هناك شائعات بأ
ن الأشباح تتجول في الداخل. طفلان، مكسيم البالغ من العمر 10 سنوات وأوليا البالغة من العمر 8 سنوات، لم يؤمنوا بهذه الخرافات. في أحد الأيام، أثناء سيرهم، قرروا استكشاف المنزل الغامض. فتحوا الباب الذي يصدر صريرًا، ودخلوا إلى ممر مظلم. كان الهواء مليئًا برائحة الغبار والعفن. فقط الضوء الخافت الذي تسلل عبر النوافذ القذرة كان يضيء المسار قليلاً. مشى مكسيم وأوليا بحذر إلى الأمام، ممسكين بأيديهما. فجأة توقفت عليا. "مكسيم، هل تسمع ذلك؟" همست. استمع مكسيم. ومن أعماق المنزل جاءت صرخة هادئة. قال مكسيم بصوت ي
رتجف: "دعونا نذهب". وساروا عبر غرف مظلمة مليئة بالأثاث القديم والممتلكات الممزقة. أصبح البكاء أكثر وضوحا. وأخيرا، وجدوا أنفسهم في غرفة حيث ترقد امرأة ميتة على سرير قديم. كان وجهها هادئًا، ويداها مطويتان على صدرها. تجمد مكسيم وأوليا مصدومين من الرعب. "من هذا؟" همست عليا. أجاب مكسيم: "لا أعرف"، ولم يرفع عينيه عن المرأة الميتة. وفجأة فتحت المرأة الميتة عينيها. كانت نظرتها مثبتة على الأطفال. همست قائلة: "يا أطفال، ساعدوني". صرخ مكسيم وأوليا في رعب وهربا. خرجوا من المنزل، ولم يتوقفوا حتى وصلوا إلى ال
منزل. بعد ذلك اليوم الرهيب، لم يذهب مكسيم وأوليا إلى المنزل المهجور مرة أخرى. القصة 2: الدمية من المقبرة في المقبرة القديمة، حيث دفن الأطفال، عاشت فتاة صغيرة تدعى أنيا. وكان منزلها على حافة المقبرة، وكثيراً ما كانت تلعب بين القبور. كان شعرها الداكن، مثل ريش الغراب، يرفرف في الريح، وعيناها تخفيان فضولًا طفوليًا يقترب من خوف طفيف. في أحد الأيام، وجدت أنيا دمية قديمة ملقاة على قبر مهمل. كانت الدمية جميلة، ذات شعر طويل، ترتدي ثوبًا أزرق شاحبًا، وعيناها مصنوعتان من الزجاج الأزرق، تتألقان في الشمس. وق
عت أنيا في حبها على الفور وأطلقت عليها اسم ماريا. في الليل، كان لدى أنيا أحلام غريبة. كانت تتجول في المقبرة، وتبعتها ماريا، وهي تخطو بصمت على العشب الخافت. كانت عيناها زرقاء اللون، والآن سوداء كالليل، تنظر إلى أنيا بشوق غير مفهوم. "لماذا أنت حزينة يا ماريا؟" سألت أنيا، لكن الدمية كانت صامتة. استيقظت أنيا وهي تصرخ، وكانت ماريا ترقد بجانبها على السرير. فستانها، الذي كان أزرق اللون، أصبح الآن باهتًا، وأصبح شعرها باهتًا. بدأت الفتاة تخاف من الدمية، لكنها لم تستطع التخلص منها. بدا لها أن ماريا كانت ع
لى قيد الحياة وتراقبها. في أحد الأيام، كانت أنيا تلعب في المقبرة مرة أخرى. كانت تختبئ خلف القبور، وتتخيل نفسها أميرة، وكانت ماريا وصيفتها المخلصة. وفجأة رأت نفس القبر الذي وجدت فيه الدمية. وعلى القبر وقفت فتاة صغيرة ترتدي ثوباً أبيض. كان شعرها أسود وعينيها سوداء كالليل تنظر إلى أنيا بغضب. قالت الفتاة: "هذه دميتي". أرادت أنيا الهرب، لكنها لم تستطع. كانت ساقيها متجذرة في الأرض. "أعيدوا لي دميتي!" قالت الفتاة مرة أخرى وقد امتلأت عيناها بالدم. صرخت أنيا وفقدت الوعي. وعندما استيقظت، كانت الدمية قد اخ
تفت. أنيا لم ترها مرة أخرى. في اليوم التالي، أخبرت أنيا والدتها بما حدث. وكانت والدتها امرأة حكيمة، وكانت تعرف أسرار المقبرة. وقالت: "لقد كانت دمية فتاة ميتة". "لم تجد روحها السلام، لذا استحوذت على الدمية. لست مسؤولاً عن العثور عليها، لكن يجب عليك تحرير روحها". لم تعرف أنيا ماذا تفعل. كانت خائفة، لكنها أرادت مساعدة ماريا. في الليل، عادت أنيا إلى المقبرة. وجدت قبر الفتاة ووضعت الدمية عليه. همست قائلة: "سامحني، لقد سمحت لك بالرحيل". وفجأة اهتزت الدمية وتحطمت إلى قطع صغيرة. انبعث ضوء خافت من القبر،
وارتفع إلى السماء، واختفى. لم تر أنيا الدمية أو الفتاة مرة أخرى. وجدت روحها السلام، ولم تنس أنيا أبدا هذه القصة الرهيبة. القصة 3: الجار الغامض منزل قديم كان يسكنه رجل غامض. ولم يغادر المنزل قط، وكان يُحضر له الطعام ليلاً. قال الأطفال الذين يعيشون في المنزل المجاور إنه في بعض الأحيان في الليل تأتي أصوات غريبة من نوافذه، مثل البكاء. في أحد الأيام، قرر طفلان، إيفان البالغ من العمر 12 عامًا وكاتيا البالغة من العمر 10 أعوام، استكشاف منزل الجار الغامض. في الليل، عندما كان الجميع نائمين، تسللوا إلى ال
منزل ونظروا من خلال النافذة. في الغرفة، رأوا رجلاً يجلس على كرسي ويتأرجح ذهابًا وإيابًا. كان وجهه شاحبًا، وكانت عيناه تعبران عن المعاناة. وفجأة رفع الرجل رأسه ونظر إلى الأطفال. وكانت عيناه سوداء مثل الليل. صرخ إيفان وكاتيا في رعب وهربا. وفي اليوم التالي، أخبروا والديهم بما رأوه. لم يصدقهم الوالدان، لكن الأطفال عرفوا أنهم لم يختلقوا الأمر. في الليل، رأى إيفان وكاتيا أحلاما فظيعة مرة أخرى. لقد حلموا برجل ذو عيون سوداء كان يدعوهم إليه. همس قائلاً: "تعال إلي". كان الأطفال خائفين، ولكن كان لديهم فضول
لمعرفة ما كان مخبأ في منزل الجار الغامض. وفي أحد الأيام، تسللوا إلى المنزل مرة أخرى وقرروا هذه المرة الدخول. كان الباب مفتوحا. دخل الأطفال إلى ممر مظلم وبدأوا في السير بحذر إلى الأمام. وفجأة سمعوا ضجيجا. جاء صوت كسر الزجاج من الغرفة. اقترب إيفان وكاتيا من الغرفة ونظرا إلى الداخل. وفي الغرفة رأوا الرجل. كان واقفاً عند النافذة ويضربها بيديه. "إنه يريد أن يندلع!" بكت كاتيا. هرب الأطفال لكن الرجل سمعهم. التفت واندفع نحوهم. صرخ إيفان وكاتيا في رعب. في تلك اللحظة ظهر آباؤهم الذين سمعوا الصراخ. أمسك ا
لوالدان الأطفال وأخرجوهم من المنزل. بقي الرجل في المنزل. لم يره أحد مرة أخرى. لم ينس إيفان وكاتيا أبدًا ما رأوه. لقد علموا أن سرًا رهيبًا كان مختبئًا في منزل الجار الغامض. النهاية من فضلك اكتب في التعليقات ما تريد رؤيته في القصة القادمة!

Comments