Main

Questions Without Answers: The Power of a Curious Education | Brinlee Kidd | TEDxSalzburg

In this TEDxTalk, Brinlee Kidd explores the importance of questioning in education. She argues that education should encourage curiosity rather than limiting students to predefined categories and standards. Kidd believes that asking questions can unlock a student's natural curiosity, and foster a deeper understanding of the subject matter. By highlighting the power of inquiry-based learning, she challenges the traditional approach to education and invites educators to rethink their methods. This talk is a must-see for anyone interested in improving the educational experience for students. Brinlee Kidd ist Gründerin von Jotted und derzeit auf einer Mission, die Informationen der Welt zu strukturierten Lernwegen zu verbinden. Red Bull kürte jotted nach mehreren Interviewrunden und einem Live-Pitch-Wettbewerb in Istanbul, Türkei, zur besten Idee aus über 4.400 eingereichten Bewerbungen. This talk was given at a TEDx event using the TED conference format but independently organized by a local community. Learn more at https://www.ted.com/tedx

TEDx Talks

11 months ago

المترجم: Arwa Mohamed المدقّق: Hani Eldalees “أبراج أم أشجار؟” هذا هو سؤالي المفضل. أنا في الواقع أحاول أن أطرحه على كل شخص ألتقي به تقريبًا. وعلى الرغم من عدم وجود جواب حقيقي، لقد سمعت الكثير من المعاني والتفسيرات المختلفة استخرجتها من هذه الكلمات الثلاث البسيطة. اخترت “الأشجار” لأنني أفضل الطبيعة على المدينة. هذا هو السبب الواضح والمباشر. واخترت “الأبراج” لأنني مفعمة بالإلهام حول ما يمكنني تقديمه للعالم بدلاً من ما هو موجود بالفعل. هذه فلسفة عميقة. تلقيت كليهما من مهندس بيئي شاب. أطلعني
على صورة لمجمع سكني مع أشجار متراصة على كل شرفة. عادل بما فيه الكفاية. لكن هذا في الواقع مجرد سؤال واحد على قائمة كاملة لدي. قائمة من حوالي 50 سؤال بدون إجابات حقيقية. مثل ، اضرب أو انقر - أيهما أكثر صداقة للبيئة؟ ما الذي تحاول حسابه؟ هل ستدفع ثمن الأمل؟ أستمتع بطرح هذه الأسئلة لأنني أستطيع أن أرى كيف يتحول عدم اليقين إلى فضول لا يمكن إنكاره. الآن، الفضول هو شيء يجيده البشر بشكل استثنائي. فالأمر مسألة بيولوجية> أظهرت دراسة أجرتها جامعة ريدينغ أن الفضول يؤدي إلى نفس النشاط في دماغنا كالجوع لل
طعام. نحن مجبولون على التعلم وأن نكون فضوليين بطبيعتنا. لهذا السبب عالميا نحب المدرسة ولا نمل منها ابدا. حسنًا، قد يبدو ان بعض الطلاب قد تعبوا من المدرسة. ولكن كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ أليس هذا الوقت في حياتنا الذي فيه يمكننا تكريس أنفسنا بالكامل لاستكشاف أعماق فضولنا والعالم من حولنا؟ حسنًا، وكذلك بعض المعلمين سئموا من المدرسة. لكن مرة أخرى، أسأل، كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ يرفع المعلمين والطلاب تقارير سلبية تجاه المدرسة؟ لا أستطيع فهم ذلك. انتهى المشهد. كان التمثيل سيئًا، لكنه انتهى الآن. أظنك في
الوقع غير متفاجئ بهذه الأرقام، لنكون صادقين. ولكي أكون صادقة، لست متفاجئًة كذلك. لطالما تركزت حياتي حول هذا النظام التعليمي، بقدر ما أتذكر. كنت ابنة معلم، ومع تلك الصورة النمطية لابن المعلم في رأسك، مهووسة قليلا، جدية للغاية بشأن المدرسة. نعم، كل ذلك. إلى حد كبير باختصار. تم إدراج اسمي كأحد كبار المتفوقين في كتابنا السنوي. ‘على الأرجح كنت أصاب بالاستياء لحصولي على 98 في الاختبار بدلا من 100 ’، والذي، بالنظر إلى للماضي، يبدو وكأنه عنوان ضيق ومركز إلى حد ما. ولكن لكي أضعك في الصورة. لم يكن الأمر
ممتعًا. قبل أن يصبح “الأبراج أو الأشجار؟”، سؤالي المفضل ’كان يجب أن أكون الطالبة المثالية التي تحصل على العلامات المثالية حتى أتمكن من الالتحاق بأفضل المدارس وأصبح الشخص الذي يغير العالم’. وربما كنت تفكر، “آه، هذا ليس سؤالا“. وأنت على حق. إنه ليس كذلك. في وقت مبكر جدا، عثرت على حقيقة وجود صيغة لا يمكن إنكارها للنجاح في نظامنا المدرسي. أردت أن أكون طالبة مثالية، لذلك لم أكن قادرة على أن أكون فضولية بشكل خاص. ومع ذلك من الناحية البيولوجية أنا فضولية، مثلك تماما ومثل أي شخص آخر. لكن من الواضح
أن هناك انفصالا بين ما تشعر به عند التعلم وبين شعورك عندما تكون في المدرسة. ربما يرجع السبب في ذلك إلى أننا غالبًا ما نسأل الطلاب عن إجابات بدلا من طرح الأسئلة عليهم. والمفارقة في ذلك هي أننا في الواقع نتعلم بشكل أكثر كفاءة عند تعلم موضوعات تهمنا حقًا. أظهرت دراسة في جامعة كاليفورنيا في ديفيس أن جميع المشاركين امتلكوا ذاكرة معلومات أفضل. عند دراسة موضوعًا ما كان لديهم فضول حقيقي بشأنه. ولا أعتقد أن هذا الانفصال بين المدرسة وحبنا ورغبتنا في التعلم هو خطأ معلمينا. في الواقع، النظام هو ما ي
قيد أيديهم، مطالبين بأن نفي بالمعايير قبل كل شيء. هل سمعت القول المأثور، الكل عبقري، ولكن إذا حكمت على سمكة من خلال قدرتها على تسلق شجرة، ستعيش حياتها كلها معتقدة أنها غبية؟ يجبر نظامنا التعليمي ومعاييره طلابنا الأكثر موهبة ومتعددي الاهتمامات على ا لغرق أو السباحة. وهذا ليس سؤالا ممتعًا، مثل “الأبراج أم الأشجار؟“. عادة، سيكون هناك رد على هذا السؤال. هل تستطيع فهم ذلك؟ الشعور بأنك لم تستكشف بعض جوانب نفسك بشكل كامل لمعرفة خفاياها. على الرغم من كونك فنانا، فقد طلب منك التفكير بشكل عملي. أردت
أن تصبح مهندسًا ولكن تم إخبارك أنك لم تكن جيدا في الرياضيات. في المدرسة، هل شعرت في كثير من الأحيان كما لو كان يطلب منك أن تتعلم، أم بدا الأمر وكأنك تدفع لإظهار فهمك لشيء ما؟ أستطيع تفهم ذلك، لأنه بعد أربع سنوات من السهر لوقت متأخر للغاية للدراسة للاختبارات أو أداء واجبات منزلية حول معلومات لم تكن تهمني بشكل خاص، أو حتى أعاني من نوبات الهلع قبل اختبارات سات الخاصة بي لأنني كنت مقتنعًة حقًا أن نتيجة واحدة سيئة يمكن أن تدمر حياتي كلها. بعد كل ذلك، نجحت في مبتغاي، مرحى. التحقت بمدرسة أحلامي، وكان
لقصتي الأكاديمية المثالية خاتمة سعيدة لـ “أيفي ليج“. لكنني كنت لا أزال جزء في هذه الإحصائية. الحزينة. ولم يكن الأمر كذلك حتى سنتي الأخيرة حين قررت القاء نظرة على هذا. لقد فقدت أخي الأكبر، وكنت على وشك التخرج. مجموعة من الأشياء كانت تحدث في حياتي، غيرتها، أجبرتني على إعادة النظر على طريقتي في الحياة. وذلك عندما أدركت أنني كنت أمشي خلال نفق تم بناؤه حول النجاح الأكاديمي. إنه مستهلك للفرد، مرهق ويمنع الفرص الأخرى. لكن على الأقل الآن، أتيحت لي الفرصة لاتخاذ القرار ما الذي سيكون في نهاية هذا النفق.
هل ستكون أربع سنوات أخرى في الجامعة؟ للحصول على الموافقة الأكاديمية، الرد المناسب على سؤال كيف أصبح شخصا مهمًا؟ أو ربما بطريق؟ كما ترون، لقد حصلت أيضا على منحة دراسية للذهاب إلى جامعتي الحكومية، وهي جامعة عامة في ولاية أريزونا. وفي دورة إعلامية، تم إخبارنا عن رحلة استكشافية للذهاب إلى القارة القطبية الجنوبية. لقد نشأت في بلدة صغيرة في شمال ولاية أريزونا. هذا هو المكان الذي نشأت فيه: بين رعاة البقر والصبار. لذا فإن فكرة الذهاب إلى القارة القطبية الجنوبية كان شيء من الجنون بالنسبة لي. مثل، هل
تمزحون معي؟ يمكنك الذهاب لرؤية طيور البطريق؟ ليس عليك حتى أن تكون طالبا في علم الأحياء الدقيقة أو النظم البيئية في القطب الشمالي ومع ذلك، سيسمحون لك بالذهاب لرؤية طيور البطريق إذا كنت فضوليًا. لكن هذا كان مجرد غيض من فيض. لأن ميثاق جامعة ولاية أريزونا تضمن البند التالي: لا تتحدد قيمتنا من خلال من نبقيهم خارجا، ولكن من خلال من نسمح لهم بالدخول. وكيف ينالون النجاح.’ لا يتم الحكم على الطلاب من خلال ما يمكن أن يثبتوا أنهم يعرفونه، ولكن فقط باستعدادهم للتعلم. لذا طيور البطريق وبعض المبادئ الجديد
ة جعلتني أطرح بعض الأسئلة الغريبة جدا مرة أخرى. مثل لماذا لا تفعل جميع المؤسسات التعليمية قيمة الشمولية على الهيبة؟ ما هو الدور الذي تلعبه الهيبة في تعزيز الفضول أو التعلم؟ وهكذا، في اليوم التالي لحصولي على القبول لحلمي، رفضته نوعًا ما، لمجرد نزوة. وإذا كان بإمكاني السفر إلى الوراء الى العاشرة من عمري، أدرك أنها ربما كانت تريد أن تصفعني. لكنني أذهب إلى الجامعة الأمريكية، لم يعد عليها أن تقلق بشأن ديونها البالغة 200 ألف دولار. لذا، على الرحب والسعة، أيها الطالب المجتهد وحتى الآن، كونك طالبا في و
احد من أكبر الجامعات الحكومية في العالم قد علمني الكثير. على وجه التحديد، هؤلاء الأفراد اللامعين والمتحمسين والفضوليين. يمكن أن تأتي من كل مكان ولكن أيضا يمكن اختيار الذهاب إلى أي مكان. في سنتي الأولى، انضممت إلى معمل حيث بنى المهندسون أشياء مثل العناكب الروبوتية التي تكتشف حفر المريخ. هذه ليست مزحة. لقد بنوا ذلك حقا. والطائرات بدون طيار التي تأخذك إلى المنزل للحفاظ على سلامتك في الليل. عندما انضممت لأول مرة شعرت بإني خارج عالمي لكن البيئة هنا لم يكن عنيفة أو تنافسية. كان الأمر مثيرًا للفضول أ
ساسًا استنادًا إلى نموذج أعمال الظربان للابتكار المفتوح. هنا، لم يتم طرح أسئلة علي أبدا حول المعدل التراكمي الخاص بي الذي عملت بجد من أجله أو إحصائياتي. لقد طرحت علي أسئلة حول أشياء لم أمتلك لها إجابات لها حقًا. مثل، ما هو الاختراع الأكثر جنونًا الذي تعتقد أن العالم يحتاج اليه الآن؟ فكر حقا في ذلك ما الذي تريد بناءة؟ عند اختيار الفائدة على النتائج الفورية لم يغير تعليمي فحسب، لكنه غير حياتي أيضا. لقد وجدت فكرة تحدي عبر الإنترنت لمسابقة عالمية لابتكار الطلاب. وأحضرتها إلى معملي، في البداية يقتر
ح الأعضاء الأكثر خبرة وكبار السن تقديم فكرة. لكن بدلا من ذلك مديرنا، مارك، نظر إلي وطرح سؤالا: “لماذا لا تنفذين فكرتك؟” كنت أصمم إضافة لمتصفح كروم من شأنه أن يسمح للمستخدمين بحفظ الموارد في خرائط التعلم. ولم يكن لدي بالفعل الإجابة على السؤال، “لماذا لا أقدم هذه الفكرة“؟ ففعلت، وفازت الفكرة بالفعل. وفي عملية التعلم، الكفاح، الفشل، الكثير منها، ولكنها دروس قيمة، تمكنت من السفر إلى الخارج لأول مرة في حياتي، حيث طورت شبكة عالمية من المبتكرين الذين يلهمونني يوميا. كنت قادرة على أخذ فكرة كانت ذات مر
ة في رأسي وانشائها. وتمكنت من إطلاق شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا التعليم يستخدمها الناس بفاعلية كل يوم. أعتقد أننا كطلاب، كثيرا ما نخلط بين الضغط والدعم. كما في الوقت الذي قضيته في البناء والاستكشاف والاستثمار في فضولي وتحدي نفسي، لم تبقى درجاتي مثالية كما كانت من قبل. لكنها لم تدمر حياتي كما اعتقدت في العاشرة من عمري. في الواقع جعلتها أفضل بكثير عندما كنت أتعلم من أجل البناء. والعودة إلى هذا الشيء حول الضغط الخاطئ للحصول على الدعم. نقع تحت الضغط للسير في طريق معين لانه قيل لنا إنه الأفضل. نحن
نتعرض للضغوط لتلقي درجات أو تقديرات معينة لأننا قيل لنا إنها طريقة سهلة لتوصيل قيمتنا. وقد يكون هذا صحيحا. قد تكون إجابة سهلة، الدرجات والتقديرات، لكنها لن تكون أبدا الجواب الصحيح على السؤال: “ما هي قيمتي؟” هذا صحيح بالنسبة لطلابنا، لمعلمينا، وإلى حد كبير للجميع. من خلال سؤال طلابنا فقط الأسئلة التي لديها بالفعل إجابات، هل نطلب منهم حقا أن يتعلموا أم أننا نتوقع منهم أن يتناسبوا مع نوع معين من صناديق النجاح؟ صندوق لا يمثلهم بالضرورة ولا يعكس مواهبهم الفريدة؟ هذه مشكلة كبيرة داخل نظامنا التعليمي
، وهو يثبط عزيمتنا، ويرهقنا، ويجعلنا غير سعداء بشكل عام. تعليمنا هو واحد من أعظم الهدايا التي سنتلقاها على الإطلاق. هذه المشكلة تحتاج إلى تغيير. ولكن كيف يمكننا الخروج عن صيغة النظام الذي نحن فيه بالفعل؟ كيف يمكننا البدء في بناء مساراتنا اليوم؟ أين يمكننا أن نذهب لطرح أسئلتنا التي ليس لديها إجابات حقا؟ حسنا، من حسن حظنا، نحن نعيش بالفعل في عصر أقوى أداة للاستعانة بمصادر خارجية من الجمهور تم إنشاؤها على الإطلاق. ربما قد سمعتم به. إنه يسمى الإنترنت. مع 1.4 مليار رابط متاح عبر الويب، يمكنك العثور
على شيء ما يساعدك على استكشاف فضولك غير الملموس وتطوير مهارات ملموسة. عدد الطلاب الجامعيين المسجلين في التعليم عن بعد كان أعلى بنسبة 186٪ في عام 2020 مقارنة بعام 2019، ويستمر في النمو. إنه يفتح لملايين من الناس فرص جديدة واستكشاف اهتماماتهم عبر الإنترنت، ليس بدرجات باهظة الثمن أو مرموقة. هناك إمكانية للجمع بين التعلم عبر الإنترنت والتعلم المختلط. هو شيء أؤمن به كثيرًا ؛ لقد انضممت إليه بالفعل. لقد التحقت مؤخرا كطالب عبر الإنترنت الى جامعة ولاية أريزونا. لبيير مارك غاستون، قول مأثور، “احكم على
الرجل من خلال أسئلته، وليس من خلال إجاباته” وهذا هو مستقبل التعليم: مسارات عبر الإنترنت يمكن للمعلمين استخدامها لتمييز التعليم لكل فضولي مميز وطالب موهوب، ويمكن لهؤلاء الطلاب أن يصنعوا تعليمهم الخاص بهم. مستقبل التعليم دون حكم ودون تمييز بدون تحكم، أو توحيد للمعايير. مستقبل التعليم الذي لا يكلف الطالب شيئا ويعطي فقط. قد يمنحك النظام الآن تسمية - “متوسط C” ، حتى “A كامل” - ومع ذلك، خذها من شخص التزم بالدليل الأكاديمي: إذا اختبرت تعليمك برغبة حقيقية لإنشاء شيء خاص بك، لا توجد درجات مثالية على ا
لإطلاق ستأخذك أبعد من ذلك. ما زلنا نواجه الفجوة الرقمية. هذه قضية لا يمكن إنكارها وفجوة يجب أن نسدها لأن المتعلمين المستقبليين الفضوليين لن يكونوا مقتصرين على المعلومات فقط أو المعايير الموجودة حولهم. لديهم إمكانية الوصول إلى الإنترنت. هنا، يمكنك تعلم كتابة كتاب وتعلم كيفية نشره. يمكنك تعلم لغة جديدة. يمكنك أن تكون صانع أفلام. يمكنك حتى أن تتعلم إنشاء شركة وأنت بداخل حجرتك. وهذا المتطلب “أنت”، ليس له عمر معين، أو يبدو بطريقة معينة، عمل معين. لا يتطلب بشكل خاص الحصول على درجات معينة. في الوا
قع، لا تحتاج حتى أن يكون لديك شغف للبدء. أنت فقط بحاجة إلى مشكلة، أو شيء تريد حله. سؤال يثير فضولك. لذا استخدم هذه الروابط. لا تتخيل ما ستبنيه. ابتكر ما تتخيله. لا تسمح لتعليمك أن يكون محدود بالمعايير. لا تترك أي فضول داخل نفسك غير مستكشف. سواء كان ذلك في حياتك، في فصلك الدراسي، أو عبر الإنترنت، استمر في طرح الأسئلة، خاصة هذا النوع التي ليس لديها إجابات مباشرة. شكرا لكم. (تصفيق)

Comments

@teresalbrewster8919

Way to go Brinlee! I agree with you 1000%. This is a Ted Talk that our State and County School Boards need to see and follow. Teachers and students alike are miserable with our current system. We're very proud of the young woman you have become. You will change the world one idea at a time. Love ya! Teresa and Allen.

@user-mp3bk5om9k

For me the question without answer is really important because these are the things that will become a new knowledge that we don’t know yet.

@Brinlee

Thank you so much for this awesome opportunity! ❤

@teamjotted3808

That’s our founder! We’re so excited to keep working towards accessible online education 🎉

@susuhsullivan

Really great talk!

@aodmedia

Extremely deep. those that ask great questions are often more impactful than those that shout answers

@eugeniatrakal177

Literal chills - what an amazing talk! Proud of what you're building at jotted.

@amyk9029

So proud and encouraged to see your passion for what learning could/should look like!

@lifeofmn

This is a must watch. It was an inspiring and moving talk. This generation is going to change the world and I am proud to be apart of that change. Innovative, creative learning is how we should start to think about learning.

@MalekaAbdi

WOW! astounding talk - truly left feeling inspired and hopeful for the future.

@talbertherndon1925

Wow amazing talk right here! This is the future of education

@codybythrow

Intrguiging statistics. We need change!

@sirdangol

She should make an educational platform that's going to change the world haha call it jotted or something