Should you listen to music while studying? (how to be more focused)

- هل الاستماع إلى الموسيقى أثناء الدراسة يحسن درجات امتحانك ؟؟؟ ...... - هل الاستماع إلى موتزارت سيجعلك عبقريًا ؟؟؟ ..... - هل تدرس في صمت ... أم تضع موسيقي ال Lo Fi hip hop في الخلفية ؟ * يبدو أن هناك العديد من الآراء المتضاربة حول أفضل موسيقى للاستماع إليها عند الدراسة ، ولكن هل يجب الاستماع إلى الموسيقى ؟ وإذا فعلت ذلك !!! فما هي الموسيقى التي يجب أن تستمع إليها ؟؟؟ مرحباً أصدقائي كرمامديك هنا ... وأرحب بكم مرة أخرى في جرعة جديدة ... أحد أكثر الأسئلة التي تلقيتها من المشاهدين أثناء دراستي الط

ويلة لمقاطع فيديو الدراسة معي ، إذا كنت أستمع إلى الموسيقى أثاء دراستي ؟ وما نوعية الموسيقي التي أستمع إليها ؟ وإذا كنت أعتقد أنها تساعدني على أن أكون أكثر إنتاجية ؟ فالجميع يسألني هذا السؤال دائماً .. وبعد فيديوهاتي للدراسة معي .. وعلي قناتي بخدمة Patreon Discord والمخصصة للدردشة حول الموسيقى ، اشترك أدناه. يبدو أنني وأشخاص كثيرون أيضاً يتطلعون إلى إيجاد الصلة بين الموسيقى والدراسة ، [ لذلك أجريت مجموعة كاملة من الأبحاث وإليك ما وجدته ] - لنبدأ بأحد الأشياء التي تظهر دائمًا عند الحديث عن الموسي

قى والدراسة فمثلاً هذه الحقيقة ( أن الاستماع إلى موتزارت يجعلك أكثر ذكاءً ) وهذا ما يسمى أيضًا بتأثير موتزارت ..... اكتشفت أن هذه المحادثة لهذه الدراسة بدأت في عام 1993 عندما كان طبيب نفساني يدعى فرانسيس راوشر ، ( أتمني أن الفظ الاسم بالطريقه الصحيحه ) ** وضع لمدة 10 دقائق من عزف موتزارت على 36 طالبًا جامعيًا ثم تابع تلك الموسيقى باختبار علي الفور !!! ** ثم أختبر طلاب آخرون بنفس الطريقة بعد الاستماع إلى 10 دقائق لشخص يتحدث !!! ** أو بعد فترة من الصمت لمدة 10 دقائق !!! { بمجرد أن اختبروا الطلاب ب

اختبارات التفكير المكاني وجدوا أن أولئك الذين يستمعون إلى موتزارت سجلوا درجات أعلى بشكل ملحوظ في المهمة الزمانية المكانية } فهل هذا يعني أن الاستماع إلى موزارت يجعلك أكثر ذكاءً ؟؟؟ حسنًا ، لا ، لا يمكننا استخلاص أي استنتاجات حول الذكاء العام والتأثير المرئي من هذه الدراسة كانت مكاسب صغيرة ، ولم تستمر طويلاً. ولكن ما وجده البحث هو أن الاستماع إلى موتزارت حسَّن التفكير المكاني لمدة 10 دقائق تقريبًا كما يمكنك أن تتخيل ، أن نتائج هذه الدراسة أنتشرت كثيرآً ( أنفجرت ) كانت في كل مكان في الأخبار ، وقد

أدى ذلك إلى قيام الأمهات الحوامل بلعب موتزارت لأطفالهن داخل الرحم . حتى أن فرانسيس روشير قال : إنهم وجدوا ممرًا كاملاً لموسيقى موتزارت في فيرجن ريكوردز مع اقتباسات من الصحيفة على الإعلانات. كان هذا الشيء كبيرًا وصدقه الناس . - اتضح أن وسائل الإعلام أساءت تفسير الدراسة قليلاً وإعتقد الناس خطأً أنك ستصبح أكثر ذكاءً بمجرد الاستماع إلى موتزارت .. الحقيقة هي أن هذا ليس صحيحًا بالتأكيد. ويمكننا أن نطلق على هذا إلى حد كبير اسم أسطورة على الفور ...... - ولكن هذا جعلني أفكر هل هناك أنواع مثالية من الموسي

قى التي يمكننا الاستماع إليها عندما ندرس ، أو يجب علينا فقط أن ندرس في صمت ؟ *** يبدو أن البحث يشير إلى أن الدراسة في صمت هي المفضلة وأن هذا قد يكون شيئًا جيدًا للقيام به للمهام التي تتطلب مستوى عالٍ من التركيز بشكل خاص . == لكني أريد أن أجادل في أن الموسيقى يمكن أن تكون مفيدة حقًا إذا كانت شيئًا تشعر أنه سيعمل معك خلال نوع معين من جلسات الدراسة أو شيء تجده ممتعًا وقد نجح معك في الماضي. إذا كنت تقوم بمراجعة منتظمة أو مراجعة المحتوى ، فيمكن للموسيقى أن تساعد في الواقع في تقليل التوتر في الأوقات ا

لتي يكون فيها الضغط مرتفعًا. وجدت نتيجة تحليل لـ 51 دراسة أن الموسيقى يمكن أن تساعد في إطلاق تأثيرات لتقليل الإجهاد الكيميائي الحيوي فإذا كنت تقوم بمهام متكررة ، مثل تنظيم ملفاتك أو إنشاء جدول زمني للمراجعة أو أي شيء لا يتطلب الكثير من التركيز المباشر ..... فيمكن للموسيقى أن تمنحك دفعة من الطاقة لتستمر في المضي قدمًا. ويمكنك الحصول على زيادة في الإنتاجية من الموسيقى عندما تقوم بمهام أقل تطلبًا ، خاصةً إذا اخترت الأغاني التي لا تحتوي على كلمات أو شيئًا لا يخرجك عن التركيز فيما تفعل ... قد تكون هذ

ه أغنية تعرفها بالفعل أو شيئًا لا ترغب في النهوض والرقص عليها .. عندما يتعلق الأمر بالمهام التي تتطلب الكثير من الإدراك .. ليس من الصواب دائمًا الجلوس في صمت والعمل .. يمكن أن تكون هذه استراتيجية جيدة إذا كنت تحاول التركيز حقًا، وأنت تعلم أنك من النوع الذي تشتت انتباهك الموسيقى بسهولة ، خاصة عندما تقوم بمهمة تصبح مكثفة. من ناحية أخرى ، إذا كانت الدراسة في صمت تبدو غريبة بالنسبة لك ، أو يمكنك الدراسة فقط عندما يكون هناك تشغيل للموسيقى ، فربما تختيار شيء بدون كلمات أو شيء أكثر تكرارا هو الخيار الج

يد . يمكن أن تكون كلمات الأغاني مشتتة للانتباه حقًا ، خاصة إذا كنت تقرأ كلمات لدراستك. قد لا يكون الأمر مشتتًا إذا كنت تفعل شيئًا مثل حل المعادلات الرياضية أو المعادلات الفيزيائية أو شيء من هذا القبيل. ولكنني بالتأكيد ، شخصيًا على الأقل ، إذا كنت أحاول قراءة كلمات وكنت أستمع إلى موسيقى بها كلمات ، فأنا أجدها شديدة التشتيت . أظهرت الموسيقى الكلاسيكية الناعمة بعض الأمل في المهام الصعبة في بعض الدراسات ، لكنني أعتقد أنها تعتمد حقًا على ما تحبه وما يناسبك شخصيًا. *** هذا هو مفتاح كل هذا البحث .. - ا

لطريقة الوحيدة لمعرفة ما إذا كانت هذه الدراسات ستفيدك بالفعل هي إذا قمت بتخصيص المعلومات التي تحصل عليها منها لنفسك .. إذا كنت تكره الموسيقى الكلاسيكية أو تكره موتزارت فلا تستمع إليه .. لن يكون أي بحث أكثر فائدة بالنسبة لك لنفسك .. ولن يكون جيدًا لك بقدر الاستماع إلى شيء تحبه بنفسك .. فلن تحصل على تأثير موتزارت الشهير هذا ، إذا كنت تكره موتزارت .. إذا كنت تحب الاستماع إلى Drake فاستمع إلى درييك .. إذا كنت تحب الاستماع إلى Ariana Grande ، فاستمع إلى Ariana Grande .. - - قد ترغب فقط في تغيير الأغا

ني التي تستمع إليها أو نوع الموسيقى التي تستمع إليها بناءً على نوع النشاط الذي تقوم به. ** نصيحة أخرى لطيفة هي الاستماع إلى أغنية أو اثنتين قبل أن تبدأ العمل الذي يجعلك متحمسًا لجلسة الدراسة. قم بعمل قائمة تشغيل لجميع الأغاني التي تجعلك متحمسًا حقًا واستمر في ذلك قبل بدء عملك. أظهرت بعض الدراسات أن الموسيقى يمكنها تحسين الأداء المعرفي عندما يتعلق الأمر بمهام إبداعية. [ النقطة المهمة هي أنك بحاجة إلى أن تكون على دراية كافية بما يناسبك أنت ] إذا كانت الموسيقى تشتت انتباهك بشكل كبير ووجدت أنك لا تن

جز أي شيء ، فمن المحتمل أنك تريد الابتعاد عنها والحفاظ على مهامك العالية التركيز بالدراسة الصامتة أو تشغيل الضوضاء البيضاء أو الضوضاء البنية أو موسيقة الآلات في الخلفية . - ما إذا كانت الموسيقى تساعدك حقًا على الدراسة ، أمر يرجع تمامًا إلى المهمة التي تقوم بها ..... والموسيقى التي تحبها وكيف تتعامل مع الموسيقى .. *** من تجربتي الشخصية ، وكنظرة عامة موجزة ، هذا ما أوصي به : ـ إذا كنت بحاجة إلى أن تكون في تركيز شديد وتحاول فهم مفهوم معقد للغاية ، أو إذا كنت تجري بحثًا عن مقال يتضمن الكثير من التفك

ير فأنا شخصيًا أفضل أن أكون في صمت ...... أو مع زوج من السماعات فوق أذني لإلغاء الضوضاء من حولي . ـ أما إذا كانت لديك مهمة تركيز عالٍ مثل ربما تقوم بمراجعة ملاحظاتك أو كنت تدرس لامتحان قادم ، وتمر بأسئلة ورقية سابقة صعبة ، فأنا بالنسبة لي أحب الاستماع إلى الموسيقى المتكررة بدون كلمات للأغاني أو دقات Lo Fi ، لأصوات الغابات الممطرة تصدر صوت طقطقة أو صوت للمطر .. أشياء مثل هذا . ـ وبمجرد دخولي إلى فئة التركيز المتوسط ​​مثل : القراءة فوق شرائح المحاضرة أو تجاوز البطاقات التعليمية لحل الأسئلة الورقية

السابقة بسرعة كبيرة ، فأحب في وقتها وأشعر بالراحة عند الاستماع إلى الموسيقى التي تحتوي على كلمات فيها. وأذهب في مكان لا شيء مجنون للغاية مليء بكلمات الراب والضجيج ، ولا شيء بسيط جداً . ـ ثم بالنسبة للمهام منخفضة التركيز ، كأشياء مثل كتابة رسائل البريد الإلكتروني ، أو تنظيم الأشياء في غرفتي ، التنظيف ، الطهي ، والاستحمام ، أيا كان ..... أعتمد فقط على Spotify ، وأخلط ورق اللعب لأستمع إلى أي شيء يشرك عقلي ويحفزه ..... *** لقد ذكرت أنك بحاجة إلى جمع وتكييف الأدلة من الدراسات لنفسك ولشخصيتك . وما أع

نيه بهذا هو أنه : إذا كان الأمر هو عدم الدراسة على الإطلاق ، أو القيام بالقليل من المذاكرة ، ولأن الصمت ممل بالنسبة لك ، فكل ما عليك هو تشغيل الموسيقى ، فهذا أمر لا يحتاج إلى تفكير ...... إذا كنت تختار : بين الدراسة بنسبة 75٪ من كحد أقصى لكفاءتك مع الموسيقى ، أو عدم الدراسة على الإطلاق ، فبالتأكيد أختر أن تدرس مع الموسيقي بنسبة ٧٥ ٪ ..... إذن إنجاز شيء ما دائمًا أفضل من لا شيء ، خاصةً إذا كان العمل يتراكم ... *** أريد أن أتطرق إلى نقطتين اكتشفتهما خلال سنوات دراستي العديدة ، والتي بدت أنها ساعدت

ني كثيرًا ..... ١ـ مطابقة المهمة مع إيقاع الموسيقى ... في بعض الأحيان ، إذا كنت تعمل على موعد نهائي للتسليم ، فمن الجيد أن يكون لديك اختيار موسيقي أكثر تفاؤلاً قليلاً في الخلفية بحيث تشعر وكأن الموسيقى وأنت تتحرك بسرعة مماثلة. يمكن أن يكون هذا محفزًا ، وطالما أن الموسيقى لا تشتت انتباهي كثيرًا أجد أنه يساعدني على التمسك بالسرعة التي أحتاج إلى القيام بها للوصول إلى الموعد النهائي . ٢ـ وجدت شخصياً أن دقات Lo Fi أو أصوات الغابات المطيرة تتصاعد أو تمطر أي شيء من هذا القبيل . أجده مفيدًا جدًا عندما ل

ا أكون في حالة مزاجية للدراسة . أجد أنه يساعد حقًا في وضعي في المنطقة. وزيادة إنتاجيتي وتركيزي . أعتقد أن السبب في ذلك هو أنها أغانٍ متكررة ولا تتضمن أي كلمات ، ولذا فهي موجودة في الخلفية وتساعدني على التركيز ، لكنني أفضلها بدل صوت الضوضاء البيضاء أوالبنية فصوتها مثل >>>> هذا لا يناسبني أبداً .. ولكن إذا كان يعمل معك ، فاذهب إليه ... ٣ـ هو تنظيم قوائم التشغيل الخاصة بك ..... لا يوجد شيء أسوأ من محاولة الدراسة أو محاولة الدخول إلى الموضوع ، وكل دقيقتين يجب عليك تغيير الأغاني لأنك لا ت

ريد الاستماع إليها أو أنك تكرهها. هذا سيء جداً .. هذا مشتت للانتباه حقًا ، خاصةً إذا كان عليك استخدام هاتفك لتغيير تلك الموسيقى ، فمن المغري حقًا إلقاء نظرة سريعة على Instagram أو YouTube ، بدلاً من تشتيت انتباهك لمدة 20 دقيقة ... لذا قم بتنظيم قوائم التشغيل الخاصة بك. وإذا كان لديك أي قوائم تشغيل ترغب في التوصية بها ، فالرجاء مشاركتها في التعليقات أدناه . اتضح أن الإجابة على السؤال حول ما يجب أن تستمع إليه عند الدراسة ؟ أكثر تعقيدًا مما كنت أعتقد ، لكنني سعيد لأن ما يناسبني بالفعل يبدو أنه يتطا

بق مع الأدلة : إذا لم تكن الموسيقى مشتتة لك كثيراً، إذاً خصص الموسيقي المناسبة لك بما تقوم به .. وإذا لم يكن الأمر كذلك ، اسأل نفسك عما إذا كان العمل في صمت أفضل لك !!! *** لا حرج في أي من الطريقتين للدراسة ، عليك فقط أن تفعل ما يناسبك ... من الممكن أننا جميعًا توصلنا إلي طرقً للدراسة تعمل معنا بشكل أفضل ووجهناه لصالحنا من خلال التجربة والخطأ ، لكنني آمل أن يساعد هذا الفيديو بعضًا منكم في ضبط جلسات الدراسة لجعلها منتجة قدر الإمكان . وآمل بعد ذلك ألا يسألني أحد مرة أخرى ، إذا كنت أستمع إلى الموسي

قى أم ​​لا أثناء الدراسة وما أستمع إليه ... سوف أمسك بكم يا رفاق في المرة القادمة. تحقق من Patreon الخاص بي في الوصف أدناه إذا لم تكن قد قمت بذلك بالفعل ، فنحن نقوم ببعض الأشياء الرائعة هناك . ...... سلام ......