Main

Stop Wishing, Start Working | Toufa ly | TEDxCamEd Business School

"Way To Wisdom" Ms. Ly Toufa is a junior majoring in Business Administration at Paragon International University. She enjoys making content about self-care and vlogs about her life! She also works as a digital marketer for international brands. This talk was given at a TEDx event using the TED conference format but independently organized by a local community. Learn more at https://www.ted.com/tedx

TEDx Talks

4 days ago

المترجم: Mariam Basem المدقّق: Rana Al kilaney في الحياة، يعيش الناس بشيء ما. بعض الناس يعيشون ويأكلون وينامون ويكررون هذا. يعيش بعض الناس من خلال العيش بقصد شيء ما. بعض الناس يعيشون بكونهم أنفسهم، بينما يعيش بعض الناس عن طريق التزييف حتى يحققوا ما يريدون. حسناً. لذلك أريد أن أعرف عنكم يا رفاق. ما هو شعار حياتك؟ ما الذي تعيش لأجله؟ هل هناك أي شخص يريد المشاركة؟ حسنًا، حيث لم يرفع أحد يده. أوه، هل تريد المشاركة؟ نعم. حسنًا. شكرا جزيلًا لك. انا أريد مشاركتك. لذا يرجى رفع يدك إذا شعرت انك تتفهم
بهذا. أم، هل هناك أي شخص هنا يعيش على طبيعته؟ يرجى رفع يدك. أرى. شكرًا لك. هل هناك أي شخص آخر يعيش هنا؟ بمبدأ “يولو“؟ تأخذ المخاطر, انا ارى. شكرا لمشاركتك. دعونا لا نضيع الوقت. لذلك أعتقد أنكم فهمتم الفكرة بالفعل. ما هو شعار الحياة؟ بعضكم كذلك. البعض منكم لديه بالفعل شعار الحياة الخاص بهم. ولديّ أيضًا شعار حياتي الخاص. لكن أولاً. مرحبا بالجميع. اسمي لي توفا ويمكنك مناداتي فاي. أنا مبتدئة في تخصص إدارة الأعمال وأنا أيضًا صانعة محتوى ومدونة، و أشارك حول حياتي الجامعية, أسلوب حياتي ونصائح الجمال و
الرعاية الذاتية. وليس هذا فقط، إلى جانب كوني طالبة جامعية وصانعة محتوى، فأنا أيضًا مسوقة رقمية ومديرة لوسائل التواصل الاجتماعي في علامة تجارية دولية للتجميل. إذن هذه بعض أعمالي، وبعض المحتوى الخاص بي. أشارك نصائح الموضة أحيانًا أيضًا، وأشارك أيضًا عن التعليم وكذلك حول نصائح للاختبار وما إلى ذلك، وكذلك حول الرعاية الذاتية والصحة النفسية. يمكنكم التحقق من ذلك إذا كنتم مهتمين. أوه، آسفة. ليس من المفترض أن تشاهدوا ذلك حسنًا، إذن، هذا كل ما يتعلق بي، لكن كيف وصلت إلى ما أنا عليه اليوم؟ كما قلت للتو،
لدي شعار حياة أعيش به دائمًا. وهذا هو، “توقف عن التمني، ابدأ العمل” . وهو موضوع خطابي لهذا اليوم. لذلك أعتقد أن كل واحد منكم لديه أحلامه الخاصة، أهدافك الخاصة في أن تصبح شيئًا، وتريد أن تصبح كل هذه الأهداف حقيقة. لكن هذا لن يحدث بهذه السهولة. الآن اسمحوا لي أن أخبركم قصة حياتي حتى الآن. لقد ولدت في عائلة من الطبقة المتوسطة، وتتكون عائلتي من والدايّ، جدتي، وأخي الأصغر، وقطتي المحبوبة، وأنا. لذا منذ ولادتي، يحب والدايّ، بالطبع، أن يمنحوني الحب ويشترون لي أشياء. لكنني لم أحصل أبدًا على أي أشياء رائ
عة مثل الأطفال الآخرين. وعندما بدأت المدرسة الثانوية، رأيت العديد من زميلاتي والفتيات الأخريات يستخدمن منتجات العناية بالبشرة، لكن خلال تلك الفترة لا يستخدمن حقًا المنتجات الكورية أو اليابانية أو الغربية. يستخدمن بعض المستحضرات المخلوطة, أجل. وهكذا ولكن في ذلك الوقت، بدت البشرة جميلة جدًا وأشعر أنني أريد أن أبدو أفضل مثلهم تمامًا. ولكن بسبب وضعي المالي، لا يمكنني أن أسأل والدايّ بهذه الطريقة. لذلك في يوم من الأيام كنت أتصفح موقع YouTube وأشاهد فقط هؤلاء المؤثرين الكوريين، وهم يطبقون مستحضرات ا
لعناية بالبشرة على وجوههم وأردت الحصول على العديد من المنتجات لاستخدامها مثلهم تمامًا. وأحيانًا أقوم بتقليد الطريقة التي يطبقون بها مستحضرات العناية بالبشرة أيضًا. كما سأفعل. مثل هذا على الرغم من أنني لا أملك أي منتج للعناية بالبشرة على الإطلاق. و كأنني موهومة ونعم، بشكل حقيقي. ثم بعد ذلك أجلس وأحسب كم ستكلفني منتجات العناية بالبشرة هذه إذا كنت سأشتريها، على الرغم من أنني أعرف بالتأكيد أنني لا أستطيع تحمل تكاليفها. وهكذا ذات يوم عندما بدأت، السنة الأخيرة من مدرستي الثانوية، كنت أتصفح Instagram
ثم رأيت منشورًا لمراجعة العناية بالبشرة. رأيت منشورًا لمراجعة العناية بالبشرة، ووجدته ممتعًا حقًا. أعتقد أنه، يمكن للأشخاص فقط مشاركة تجربتهم باستخدام هذا المنتج، سواء كان يعمل عليهم أم لا على وسائل التواصل الاجتماعي. وبدأت أشعر أنني أريد أن أبدأ ذلك أيضًا. وهنا بدأت رحلة صناعة المحتوى الخاصة بي. لذلك نشرت هذا المنشور الأول على الإطلاق. هذا أول منشور لي حول مراجعة العناية بالبشرة. ثم حصلت لاحقًا على أول علاقات عامة على الإطلاق. حصلت على منتج لتجربته مجانًا ومشاركة تجربتي مع جمهوري، و متابعيني, و
بالنسبة لي، كان الأمر بمثابة حافز لي لأنني لم أتلقَ هذا العدد الكبير من المنتجات في نفس الوقت. فلو كنت سأشتري مستحضرات العناية بالبشرة، فكنت سأضطر لتوفير أموالي لفترة طويلة لشراء منتج واحد. ولكن بعد ذلك حصلت على العديد من منتجات العناية بالبشرة لتجربتها مرة واحدة. كان الأمر كأنه بمثابة دافع، كما قلت. وواصلت النشر والنشر واكتسبت ببطء بعض المتابعين. وفي الوقت الحاضر، عملت مع العديد من العلامات التجارية وهؤلاء هم بعض المتعاونين معي، مثل تعاون مدفوع. معظم هذه الأشياء وربما تعرفون بعضها أيضًا، لكن ل
ا يمكنني مشاركتها هنا. ونعم، يتعلق الأمر أساسًا برحلة إنشاء المحتوى الخاصة بي. الآن دعونا نتحدث عن رحلة الامتحان الوطني أو رحلة الاختبار. منذ أن بدأت المدرسة، كنت دائمًا الطالبة الأفضل. سأكون في المراكز الثلاثة الأولى. ولكن فجأة عندما بدأت المدرسة الثانوية، أتذكر جيدًا أن درجاتي انخفضت فجأة من المراكز الثلاثة الأولى إلى المراكز الخمسة الأولى. بعض الناس سيكونون مثل، “جيد“. “ليست مسألة كبيرة“. “إنها ليست مشكلة كبيرة“. لكن والدايّ وبخاني وسألوني لماذا ولماذا ولماذا حدث؟ “يجب أن تدرسي بجد“. وهذا يم
ثل ضغطًا عليّ, بعض أساتذتي وزملائي في الفصل. إنهم يسألونني، “ماذا حدث لك؟ لماذا؟” وعندها فقدت ثقتي. لم أجرؤ، كما تعلمون، على الحصول على الأمل. عندما يسألني الناس، ما الدرجة التي تتوقعينها بعد الاختبار النهائي؟ بقدر ما أريد الدرجة A، أقول فقط، أوه، أريد الدرجة B أو C، هذا كل ما كنت أتوقعه. وهكذا فقدت الثقة في ذلك الوقت. ولكن بعد ذلك تغير كل شيء عندما بدأت الصف ١٢. لقد سحبت هذا الأمل الضئيل في حصولي على الدرجة الأولى، وتعهدت على نفسي بأنني أريد الحصول على الدرجة الأولى مهما حدث. حتى لو فشلت في ال
حصول على الدرجة A، ما زلت سأحصل على الدرجة B، لذلك عليك وضع معايير أعلى. فإذا لم تصل إليها، فربما تشعر بخيبة أمل. ولكن ما زلت قد بذلت قصارى جهدك. وهكذا، في ذلك الوقت، أخذت استراحة من نشر المراجعات على وسائل التواصل الاجتماعي وركزت. لقد تعهدت على نفسي بأن أحصل على الدرجة الأولى. لذا أخذت دروسًا إضافية لدرجة أنني لم يكن لديّ وقت للراحة. وحينها، وبسبب ذلك، ولأنني لم أهتم بصحتي كثيرًا. أصبت بكوفيد ١٩. وأعتقد أنه عندما أصبت به، كما تعلمون، كأن الزمن تغيير من ٢٠٢١ أغسطس إلى ٢٧ ديسمبر. صحيح. وخمن ماذ
ا, عندما أُصبت بكوفيد كان في نوفمبر. وقد حان موعد الاختبار بالفعل. كان موعد الامتحان يقترب. وهنا كنت مستلقية على سريري أدعو من فضلك، من فضلك، لا تفعلي، من فضلك، أرجوكِ تعافي بسرعة. نعم. وكدت أفقد الأمل في ذلك الوقت لأن الوقت يقترب وأنا هنا. لم أقم بمراجعة أي شيء على الإطلاق فماذا أفعل؟ وهكذا بعد أن تعافيت، ذهبت إلى YouTube. ذهبت إلى YouTube وشاهدت تلك الخطابات التحفيزية للعديد من الأشخاص الملهمين الآخرين، وشعرت بتحسن كبير. لقد ساعدني ذلك كثيرًا وعندها دفعت نفسي إلى الأمام. لذلك مرة أخرى، درست و
درست، لكنني تأكدت من منح نفسي الراحة التي أحتاجها. تأكدت من الاعتناء بصحتي. وفي موعد الامتحان، بذلت قصارى جهدي. وإذا سألتني، فاي، هل أنتِ واثقة من أنكِ حصلتِ على الدرجة الأولى أم لا بعد كل تلك الدراسة؟ لا. ومع ذلك، لأنني كنت متوترة للغاية في ذلك الوقت. ما زلت لم أؤمن بقدرتي. لكن المعجزات حدثت بسبب عملي الشاق. لذا بعد قول هذا، أعتقد أنكم جميعًا تستطيعون تخمين الدرجة التي حصلت عليها أليس كذلك؟ نعم، حسنًا، حصلت على الدرجة الأولى، وحققت الهدف، حققت هدفي. لقد وصلت إلى حلمي. لقد حققت حلمي، الحلم الذي
لم أجرؤ على الحلم به قبل الحلم. كنت خائفة جدًا من إخبار الناس أنني أريد الدرجة الأولى والآن أنا هنا. أوه، لقد نسيت أن أعرض صورة لي وأنا مصابة بفيروس كوفيد. هذه. هذا هو الدليل، أليس كذلك؟ ونعم، هذا أنا. لقد حققت هدفي. وكما هو الحال بناءً على تجربتي، يمكنكم القيام بذلك أيضًا. ولكن الآن دعونا ننتقل إلى القصة الثالثة، والتي تدور حول مسيرتي المهنية. ستكون قصيرة. كما قلت، بدأت للتو العمل في علامة تجارية دولية كمسوقة رقمية ومديرة وسائل تواصل اجتماعي. وأيضًا حصلت على أموال من القيام بالمحتوى أيضًا.
وكما قلت عن وضعي المعيشي في ذلك الوقت، لم تكن عائلتي غنية. وهكذا، كما تعلمون، لم أتمكن أبدًا من شراء ما أريده إذا كنت أرغب في شيء ما، يجب أن أسألهم وليس كل ما أريده، أحصل عليه. وكما قلت، لا بد لي من توفير الكثير من المال. لكن بعد ذلك بالمال الذي تدفعه لي العلامة التجارية مقابل وظيفتي الحالية، يمكنني تلبية احتياجاتي وحلمي وأهدافي وكل شيء. مثل ما أريده، حصلت عليه، فأنا قادرة على تلبية تلك الاحتياجات وإعالة نفسي، ولم أعد مضطرة إلى إنفاق أموال والدايّ، مما ساعدهم أيضًا. ونعم، هذه قصة قصيرة عن حي
اتي. وأود أن أقول إذا رأت نفسي الشابة هذا، ورأيت ما أواجهه الآن، فستكون سعيدة للغاية. كانت ستأتي وتعانقني وتقول: لقد فَعلِتها. وكل ما حدث لي لم يكن مصادفة. ربما القليل من الحظ، لكنه لا يزال كذلك. اؤمن أن السبب الأكبر في ذلك هو عملي الشاق انضباطي وكل ما ضحيت به. لذا عليك التوقف عن التمني والبدء فعليًا في العمل لتحقيق ما تريد. إذا كنت تريد أن يكون هذا هو واقعك، سيتطلب منك التضحية بشيء مثل المال والوقت والجهد. ويجب عليك بذل هذه الجهود والبقاء ثابتًا في كل ما تفعله. مثلما أقوم بنشر المحتوى، تخيل لو
لم أنشر باستمرار. هل ستكون العلامة التجارية مهتمة بالعمل معي؟ لا. وعليك بذل الجهد في كل ما تفعله. ليس من أجل الكمال، ولكن على الأقل أن تبذل قصارى جهدك وأن تتحلي بالصبر. تستغرق الأمور وقتًا. مجرد نجاح هذا الشخص لا يعني أنك ستنجح في ذلك الوقت أيضًا. لكن مجرد عدم نجاحك خلال هذا الوقت مثلهم، لا يعني أنك ستفشل في الحياة. أنت فقط بحاجة إلى وقت. الزهرة. تحتاج الزهور المختلفة إلى وقت مختلف لتزدهر. وهذا هو نفسه بالنسبة لي، و بالنسبة لكم يا رفاق. وكما تعلمون، كما تعلمون، لن يكون الأمر سهلاً عند بداية فع
ل شيء ما سيكون الأمر صعبًا. ستكون الخطوة الأولى هي الأصعب، لكن الخطوة التالية ستكون أفضل بالنسبة لك. سيكون الأمر أسهل بالنسبة لك لأنه على الأقل لديك وجهة، لديك خطة، لديك هدف. وشيء آخر، اقتباس آخر. أريدكم أن تعرفوا أن الأحلام ستبقى كأحلام إذا لم تحاولوا جعلها حقيقة. لذا توقف عن التمني وابدأ العمل. شكرًا لكم.

Comments