Main

The path to ending systemic racism in the US

Visit http://TED.com to get our entire library of TED Talks, transcripts, translations, personalized talk recommendations and more. In a time of mourning and anger over the ongoing violence inflicted on Black communities by police in the US and the lack of accountability from national leadership, what is the path forward? Sharing urgent insights into this historic moment, Dr. Phillip Atiba Goff, Rashad Robinson, Dr. Bernice King and Anthony D. Romero discuss dismantling the systems of oppression and racism responsible for tragedies like the murders of Ahmaud Arbery, Breonna Taylor, George Floyd and far too many others -- and explore how the US can start to live up to its ideals. (This discussion, hosted by head of TED Chris Anderson and current affairs curator Whitney Pennington Rodgers, was recorded on June 3, 2020.) The TED Talks channel features the best talks and performances from the TED Conference, where the world's leading thinkers and doers give the talk of their lives in 18 minutes (or less). Look for talks on Technology, Entertainment and Design -- plus science, business, global issues, the arts and more. You're welcome to link to or embed these videos, forward them to others and share these ideas with people you know. For more information on using TED for commercial purposes (e.g. employee learning, in a film or online course), submit a Media Request here: http://media-requests.TED.com Follow TED on Twitter: http://twitter.com/TEDTalks Like TED on Facebook: http://facebook.com/TED Subscribe to our channel: http://youtube.com/TED

TED

3 years ago

المترجم: omar idmassaoud المدقّق: Hani Eldalees كريس أندرسون: مرحبًا مجتمع TED، أهلًا بكم مجددًا في محادثة مباشرة أخرى. إنها محادثة كبيرة اليوم، كبيرة جدًا. تعلمون، عندما بدأنا سلسلة “إعادة بناء بشكل أفضل” كان فكرنا عن كيفية معالجة المشاكل الناتجة عن الوباء، وعن كيفية إعادة البناء بشكل أفضل من ذلك. ولكن أحداث الأسبوع الماضي الموت المروع لجورج فلويد والاحتجاجات اليومية التي تبعت ذلك، قدمت موضوعًا طارئًا يتوجب علينا مناقشته بالطبع. أقصد هل يمكن ان نقوم بإعادة بناء هذا بشكل افضل؟ أظن أنه قبل أن ن
قوم بالإجابة على هذا السؤال علينا أن نحاول استيعاب ضخامة هذه اللحظة. ويتني بنينجتون رودجرز: هذا صحيح يا كريس. حاليًا هناك الكثير من الناس في الولايات المتحدة وغيرها يصارعون بغضب وإحباط وحزن عميق وعجز كبير. أيًا من تكن فإن لديك أسئلة عما يجب فعله الآن، عن كيفية تحسين الأمور. وكما رأينا عنف مثل هذا كان مطويًا لسنين عديدة. ما هو طريقنا للتقدم؟ كريس: إذًا، ينضم إلينا اليوم مجموعة من النشطاء، والمنظميين والقادة المعروفين بعملهم الجاد في العدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. نحن ممتنون للغاية لوجودهم و
مشاركتهم في هذا النقاش حول الظلم العنصري في أمريكا، وأعمال العنف غير المقبولة التي... أعمال العنف ضد أصحاب البشرة السوداء التي شهدناها جميعًا أخطار أمة يمزقها الغضب والخوف. وكيف يمكننا التقدم نحو الأفضل. أولاً، سيشارك كل من ضيوفنا الأربعة أفكاره حول كيفية التقدم بدءًا من هذه اللحظة. بعد ذلك سوف نقوم بالنقاش كمجموعة، بما في ذلك أنتم، مجتمع TED، ويتني: ونحب أن نشكر شريكنا، معهد إدارة المشاريع الذي ساعدنا دعمهم السخي في جعل مقابلة اليوم ممكنة، وبالطبع مثلما ذكر كريس سابقًا، نريدكم أن تقوموا بالمش
اركة في المحادثة، فمن فضلكم شاركونا أسئلتكم عن طريق خاصية “اسأل سؤال” الخاصة بنا وواصلوا مشاركة أفكاركم فى خانة النقاش. كريس: شكرًا لك ويتني. حسنًا لنبدأ. ضيفنا الأول. الدكتور فيليب أتيبا جوف هو المؤسس والرئيس التنفيذي لمركز ضبط حقوق الملكية. إنهم يعملون مع مراكز الشرطة في أمريكا بما فيهم مركز مينيابوليس، للبحث عن استجابات قابلة للقياس للتحيز العنصري. بالكاد يمكنني تخيل حجم الضغط خلال الأسبوع الماضي بالنسبة لك يا فيل. أهلًا بك، ننتقل لتعليقاتك. دكتور فيليب أتيبا جوف: شكرًا كريس. نعم هذا الأسبوع
كان كاللكمة القوية لأي شخص شعر أنه يمكن أن نحرز تقدمًا في الطريقة التي نقدم بها السلامة العامة التي تمكن بشكل خاص المجتمعات الضعيفة. لقد بدأنا العمل في مينيابوليس منذ حوالي خمس سنوات. في ذلك الوقت كانت -مثل معظم المدن في الولايات المتحدة- إدارة لديها تاريخ طويل من المصير غير المعروف للعنف من قبل تطبيق القانون، واستهداف ذوي البشرة السوداء الأكثر ضعفًا. وقد حاولنا تنفيذ بعض الأشياء التي نعلم أنها فعّالة. كتغيير الثقافة بحيث تكون الثقافة العامة مسؤولة عن قيم المجتمع. وما شاهدناه كان تقدمًا صغيرً
ا ولكن يمكن قياسه. ولطالما علمنا أنه بهذا التقدم الصغير القابل للقياس، سنعود إلى نقطة الصفر بمجرد حدوث حادثة مأساوية واحدة فحسب. ولكن أحداث الأسبوع والنصف الماضي لم تجعلنا نعود إلى نقطة الصفر وحسب، بل وجعلتنا نعود إلى ما تحت الصفر حيث جعلتنا مضطرين للتخلص من الوضع الذي نحن عليه. ما أسمعه من قادة الشرطة الذين يتصلون بي والنشطاء الذين أتحدث معهم والأشخاص في المجتمعات التي تشتعل فعليًا في الوقت الحالي، قال لي أحد النشطاء بأن ما يشعر به من ألم هو أكبر من أن يتحمله جسده. فأجبته دون تفكير: “هذا لأن م
ا تشعر به من ألم لا يتحمله من في الكون بأسره.” ما نراه ليس مجرد رد فعل على إعدام عام شنيع ورهيب وقاسٍ. بل إعدام خارج نطاق القانون. ليس الأمر مجرد رد فعل على هؤلاء الثلاثة: أحمد أربري وبريونا تيلور وجورج فلويد. ما نراه اليوم هو دفع لضرائب تراكمت نتيجة ما على هذه البلاد من ديون تدينها لسكانها السود. وعادة ما يتم استحقاقها كل 20 إلى 30 عامًا. حدث هذا في فيرغسون قبل ست سنوات فحسب، ولكن قبل ذلك بنحو 30 عامًا، حدث الأمر في شوارع لوس أنجلوس، بعد الحكم الذي برأ الشرطة التي ضربت رودني كينغ في المقطع ال
مرئي الذي انتشر. كان هذا في نيوآرك وواتس وفي شيكاغو وتولسا وأعيدت الكرة في شيكاغو الآن. وإذا لم نتلافى أضرار هذه الضرائب التي علينا، سنبقى ندفعها للأبد. جزء مما مررت به في الأسبوع والنصف الماضي، وما كنت أشاركه مع من يقومون بهذا العمل، والذين يعملون بجد فيه، هو الإقرار، إن الواقع المضطهِد للروح الذي عندما تتوقف الأشياء عن الاضطراب، سيعدل عنه الإعلام ويتجه لشيء آخر. وتاريخ هذه البلاد ليس بتاريخٍ وحشي ومليء بالإساءة تجاه المجتمعات السوداء فحسب، بل هو تاريخ فقدنا اهتمامنا به. ويعني ذلك بالنسبة لمجت
معات مثل الذين في باتون روج ولمن ما زال يرثي ألتون ستيرلينغ، وفريدي جراي في بالتيمور، هو أنه ليس هناك مجرد فرصة بل هناك احتمال أن نكون على بعد شهر أو شهرين من ذلك مع عدم وجود المزيد لإظهاره أكثر مما كان علينا إظهاره بعد مايكل براون جونيور. وتحمل العبء المترتب علينا -بشكل فردي وجماعي- يتجاوز المعقول. إنه لعبءٌ ثقيل للغاية ليتحمله أي شخص أو شعب أو جيل. ما نشهده اليوم هو الذنوب غير المغفورة، إنها الضرائب التي ترتبت علينا. وبالتالي لا يمكن أن يكون الحل هو أن نصلح عمل الشرطة. لا يمكن أن يكون الحل
عن طريق إصلاح تدريجي فحسب. أو فقط عن طريق أنظمة المساءلة للقبض على رجال الشرطة بعد قتلهم لشخص ما. لأنه لا يوجد ما يسمى بالعدالة في قاموس جورج فلويد. ربما يوجد مساءلة. ربما يكون هناك بعض الراحة من الأشخاص من حوله والذين يحبونه تجاه ابنته التي تحدثت أمس وقالت: "غيّر أبي العالم بأسره." لا يوجد ما يسمى بالعدالة في قاموس شخص ميت مات في غير أوانه. ولكننا لن نصل إلى ما نريد فقط عن طريق إصلاح الشرطة. لهذا وبالإضافة إلى العمل الذي تُعرف به أجهزة العملاء الطرفية والمتعلق بالبيانات، كنا نشجع الإدارات والم
دن لأخذ الأموال التي يجب استثمارها في المجتمعات، أخذها من ميزانية الشرطة، ومن ثم إحضارها للمجتمعات. يسأل الناس: “حسنًا، كيف يمكن أن يبدو هذا؟ كيف يمكننا تخيل الأمر؟" وأخبرت الناس، بأنه يوجد مكان نفعل فيه هذا tي الولايات المتحدة في الوقت الحالي. لقد سمعنا جميعًا عن ذلك وهمسنا به، حتى أن البعض منا كان هناك والبعض منا يعيش هناك. المكان المدعو بالضواحي، حيث لدينا بالفعل موارد كافية لمنحها للناس، وبهذا لا يحتاجون الشرطة للحفاظ على السلامة العامة في المقام الأول. إذا كان لدى شخص ما مشكلة في تعاطي ا
لمخدرات يذهب إلى عيادة ما. وإذا كان لدى شخص ما عارض صحي فلديه تأمين فيذهب إلى المستشفى. إذا وُجِد نزاع داخلي فيتدخل أصدقاء. لست بحاجة إلى إدخال شارة وبندقية بين المتنازعين. لو توقفنا عن الاستثمار في كل الموارد العامة المتاحة في المجتمعات الأكثر حاجة لها لم نكن لنحتاج الشرطة في المقام الأول، وقد كان يتجادل الكثير بشكل مكثف مؤخرًا، لأننا لسنا كذلك. لو أمكننا فقط أخذ المال الذي يُستخدم في العقوبات، لكنا استثمرناه في العباقرة والواعدين بدلًا من ذلك. أنا لا أعرف كل الطرق التي من الممكن أن توصلنا له
ذا. وأعلم بأن الأمر سيتطلب الكثير. سنحتاج إلى نوع من التغيير المنهجي بالإضافة إلى أدوات الإدارة التي نقدمها بشكل تقليدي. والتي تحتاج لتغيير جذري بإطار التفكير في السلامة العامة. ولكن لا تقتصر المشكلة بالشرطة فحسب. هذه هي الديون غير المدفوعة المستحقة للمجتمعات الأمريكية السوداء. ديون مستحقة الدفع. وعلينا البدء بتسديدها معًا، كي لا نضطر لدفع فائدة هذا الشيء اللعين. ويتني: شكرًا يا فيل. رشاد روبنسون هو رئيس مؤسسة كلر أوف تشينج، إنها مؤسسة الحقوق المدنية التي تدافع عن العدالة العرقية لمجتمع السود. و
قع حتى الآن أكثر من أربعة ملايين شخصًا على عريضة للقبض على الضباط المتورطين في مقتل جورج فلويد. واُعتقِل بالطبع أحدهم الأسبوع الماضي. شكرًا جزيلًا لوجودك معنا رشاد أهلًا وسهلًا. رشاد روبنسون: شكرًا. وشكرًا لاستضافتي. إنها فرصة أستغلها اليوم لأخبرك كيف يمكنك المشاركة فحسب. كيف يمكنك اتخاذ الإجراءات، لأنه في الوقت الحالي يعد العمل الاستراتيجي أمرًا بالغ الأهمية لنا جميعًا للقيام بالعمل لتغيير القوانين التي غالبًا ما تربط النظام وتجعلنا نتراجع. ودون أدنى شك، لم يُعطَل نظام العدالة الجنائية. بل إنه
يعمل بالطريقة التي صُمِم بها بالضبط. وعلى الدوام، لا يقدم نظام العدالة الجنائية العدالة، ويقدم الحماية لبعض الناس والمجتمعات بينما يترك باقي المجتمعات في خطر. ولهذا أودّ الحديث قليلًا عن مؤسسة كلر أوف تشينج، والأنشطة والعمل الذي يحدث في المنظمات الأخرى في جميع أنحاء البلاد، والطريقة التي يمكنك بها توجيه هذه الطاقة. ما تحدثنا به في مؤسستنا هو كيفية توجيه الوجود إلى السلطة. في كثير من الأحيان نخلط الوجود والرؤية بالقوة، إعادة نشر التغريدات حول قصص الحركة، شعور الأشخاص بشغف تجاه التغيير قد يجعلنا
أحيانًا نشعر أن التغيير أمر لا مفر منه، لكن القوة في الواقع هي القادرة على تغيير القوانين. ويتحرك الناس كل يوم، ونحن نحاول توجيه هذه الطاقة تجاه شيئين. الأول هو مجموعة كاملة من المطالب على المستوى الاتحادي وعلى المستوى المحلي. وكما وصف لنا فيل، تعمل الشرطة في العديد من المناطق المختلفة. وما نحتاج لتمييزه هو أنه بينما يحدث الكثير على المستوى الاتحاي، فإنه وبشكل محلي في جميع أنحاء البلاد تُتخَذ بعض القرارات في المجتمعات حول كيفية أداء الشرطة، حيث يحتاج المجتمع لمستوى أعمق من المساءلة، وعلى مستوى
الولاية نحتاج إلى قوانين جديدة. لذا في مؤسسة كلر أوف تشينج، بنينا منصة كاملة تتمحور حول مجموعة من المطالب ونعمل على بناء هِمَم الناس ليبدأوا التحرك. نحن نقاتل من أجل إنصاف أحمد أربري وبريونا تايلور وجورج فلويد، ونقاتل أيضًا من أجل إنصاف أولئك المظلومين غير المعروفة أسماءهم، من أجل نينا بوب والآخرين، الذين مثلت قصصهم المليئة بالظلم والعلاقة بنظام العدالة الجنائية جميع الطرق التي يكون القتال فيها مهمًا الآن. وعلى مدى العامين الماضيين، لقد عملنا على بناء حركة ناشطة، لمساءلة وكلاء نيابة في المقاطع
ة ولتغيير دور وكلاء نيابة المقاطعات في بلادنا. ومن خلال منصة وينينغ جستس في كلر أوف تشينج، www.winningjustice.org وما عملنا من أجله هو توجيه الطاقة الموجودة في الشعب لبدء التحرك. ولهذا فإنه من أجل الناس التي تشاهد ما يحصل على التلفاز، أو على مواقع التواصل الاجتماعي لديهم ويشعرون بالغضب تجاه ما يحصل في جورجيا، وما يحصل في تينيسي ومينيسوتا، وهناك احتمال بأنك على الأغلب تعيش في مكان ضمن مجتمع حيث يوجد وكلاء نيابة المقاطعة لا يعرّضون الشرطة للمساءلة ولا يعاقبون الشرطة عندما تؤذي السود وتنتهك القوان
ين، أنت تعيش في مجتمع حيث الشرطة هي جزء من الهيكل الذي يقوم باعتقال جماعي، لكن العديد من الجوانب الأخرى لنظامنا تؤدي إلى زيادة الاعتقال الجماعي، ولا يحرك وكلاء نيابة المقاطعة ساكنًا. نحن نعيش ضمن هذه المجتمعات ويجب علينا فعل شيء ما حيال الأمر. وعلى هذه المنصة winningjustice.org لقد أنشأنا قاعدة البيانات الوطنية الوحيدة والقابلة للبحث عن 2400 مدعٍ عام في جميع أنحاء البلاد. نحن نبني فِرَق ومجتمعات محلية ليكون الناس قادرين على المشاركة في الجهود التي تعرض وكلاء نيابة المقاطعة للمساءلة. لقد عملنا م
ع شركائنا عبر نشاط، من أصدقائنا العاملين على الحركة الناشطة تحت اسم حياة السود مهمة، للأشخاص الذين يقومون بعمل السياسة، لأصدقائنا في الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية في جميع أنحاء البلاد، لبناء ستة مطالب. ستة مطالب يمكن للناس أن يتخلفوا عنها فيما يتعلق بالضغط من أجل الإصلاح، ثم قمنا ببناء مواد تعليمية عامة. لكن الطريقة الوحيدة التي نعمل بها لتغيير الطريقة التي تتم بها الملاحقة القضائية في هذا البلد هي أن يتدخل الناس. إذا رفع الناس أصواتهم، وإذا انضم إلينا الناس في الضغط من أجل تغيير حقيقي. في ن
هاية اليوم، أريد أن يعرف الناس، وقد تحدث فيليب قليلًا عن هذا الأمر، أن الناس لا يواجهون مشاكلهم، بل يختبرون الحياة. إن القوى التي تعيقنا مترابطة بشدة، يتطلب نظام العدالة الجنائية العنصري وجود ثقافة إعلامية عنصرية من أجل البقاء، يترتب على عدم المساواة السياسية نتائج مثل عدم المساواة الاقتصادية، النتائج متتابعة. ولهذا لا أريد أن نخرج أنفسنا من هذه المعادلة أيضًا. من المحتمل أننا نعمل لدى شركات قد تنشر رموزًا للحركة الناشطة "حياة السود مهمة" ومن ثم تدعم السياسيين الذين يعملون على تدمير حركة “حياة ا
لسود مهمة” بعدها مباشرة. نحن -في كثير من الأحيان- منخرطون في ممارسات داخل شركاتنا أو في حياتنا اليومية لدعم الوسائل الإعلامية وغيرها التي تضر بمجتمعاتنا، وتروي القصص. لقد أصدرنا مؤخرًا تقريرًا في كلر أوف تشينج مع مدرسة نورمان لير في جامعة جنوب كاليفورنيا. يسمى "تطبيع الظلم،" ويمكنكم إيجاده على هذا الموقع: changehollywood.org يسلط هذا التقرير الضوء على 22 من إجراءات الجريمة، تلك الجرائم التي تظهر على التلفاز. وينظر في كل الطرق التي يخلق بها الإعلام تصورًا مشوهًا نوعًا ما حول نظرتنا لمفهوم الع
دالة. إنهم يخلقون نوعًا من الحافز لحفظ النظام الذي نراه في البلاد، ويعملون في الواقع كذراع علاقات عامة لإنفاذ القانون. لقد كنا نعمل في غرف الكتّاب في جميع أنحاء البلاد على تحفيز الناس لرواية قصص أفضل، لكننا نحتاج إلى أن يكون الأشخاص مستمعين نشطين، ونحتاج إلى أشخاص في هذا المجال لردع وتحدي ليس فقط ما يؤدي إلى ظهور هذا المحتوى على الهواء، بل لردع انتشاره عبر موجاتنا الهوائية أيضًا. في نهاية اليوم، لدينا فرصة في هذه اللحظة لإجراء تغيير. نقاط الانعطاف هي تلك اللحظات التي لدينا فيها فرصة لتحقيق قفزا
ت هائلة إلى الأمام، أو التهديد الحقيقي بالتراجع إلى الوراء. في أيدينا القدرة على القيام ببعض الأشياء الرائعة للتغلب على الكثير من المظالم التي وقفت في طريق تقدمنا لفترة طويلة جدًا. ولكن يجب مشاركة العامة في هذا. يجب أن نحول هذا الوجود إلى قوة، ويجب أن نبني نوع القوة التي تغير القوانين. العنصرية من نواحٍ كثيرة مثل الماء المتدفق على الأرض مع وجود حفر فيها. في كل... بكل الطرق، سوف تجد الثقوب. وهكذا الأمر بالنسبة لنا، لا يمكننا ببساطة قبول حلول خيرية لمشاكل هيكلية، ولكن في الواقع علينا العمل من أجل
التغيير الهيكلي. ولذا أريد أن أنهي حديثي بقول شيء واحد عن كيفية حديثنا عن السود وكيفية حديثنا عن مجتمعات السود في هذه اللحظة. لأننا يجب أن نقول ما نعنيه، وعلينا بناء السيناريو الذي يقودنا إلى حيث نريد أن نذهب. وكثيرًا ما تحدثنا، عن المجتمعات السوداء بصفة المجتمعات الضعيفة، نتحدث عن السود على أنهم ضعفاء، لكن الضعف هو سمة شخصية، المجتمعات السوداء تتعرض للهجوم. المجتمعات السوداء مستغلَة ومستهدَفة، ونحن بحاجة لقول ذلك، حتى لا نضع العبء على إصلاح العائلات والمجتمعات السوداء، بل نضع العبء على إصلاح
الهياكل التي أضرت بنا. سنقول أشياء مثل: “إن نسبة حصول السود على القروض قليلة،” بدلاً من قول إن البنوك هي التي لا تمنح السود قروضًا. هذه فرصتنا لبناء تطور يحدِث التغيير المرجو، وفي قلب هذه القصة، نحن بحاجة لإظهار ليس فقط الألم الذي نواجهه بل وإظهار الفرح والتألق والإبداع الذي جلبه السود لهذه البلاد. أبطال رواية هذه الأحداث هم السود، ويجب أن نتأكد بأنه طالما فينا نفس لبناء المستقبل يجب أن يكون أبطال الرواية في قلب الحرية التي نحتاجها جميعًا. شكرًا لكم. أندرسون: شكرًا لك رشاد. الدكتورة برنيس كينغ ه
ي الرئيسة التنفيذية لمركز كينغ في أتلانتا في جورجيا. المركز عبارة عن نصب تذكاري حي لوالدها الدكتور مارتن لوثر كينغ جونيور. إنه مكرس لإلهام الأجيال الجديدة للمضي قدمًا في عمله. في لحظات الألم الذي يتعرض له الكثير، كيف يمكننا التعامل بشكل أفضل مع الوحدة والشفاء الجماعي؟ إليك الحديث دكتورة كينغ. برينس كينغ: قد خفّ الثقل عن قلبي بعض الشيء الآن، لأنني كنت تلك الفتاة بعمر السادسة. لقد كنت بعمر الخامسة عندما اُغتيل أبي. وقد غير العالم بحقّ. ولكن تكمن المأساة في عدم استماعنا لما كان يقوله منذِرًا لنا
. ويتردد صدى كلماته إلينا الآن. كلنا نعلم مدى أهمية التغيير اليوم. ومع ذلك فإنه ليس بالأمر السهل. نحن نعلم أنه يجب أن تكون هناك تغييرات في قوى حفظ الأمن في بلادنا هذه. ولكن أود الكلام عن خيار أمريكا بمستويات أكبر. قال لنا النبي: "لا يزال أمامنا خيار اليوم: إما التعايش بلا عنف أو الغرق بالعنف." ما شهدناه خلال الأيام الثمانية الماضية وضع هذا الاختيار أمامنا. لقد رأينا في شوارع أمتنا أناسًا يسلكون طريق الاحتجاج السلمي، وأشخاصًا عازمون على التدمير. تنظر هذه الخيارات إلينا الآن، وعلينا أن نختار. تأسس
تاريخ هذه الأمة على العنف. وقال أبي في الحقيقة بأن أمريكا هي أكبر ممول للعنف. والطريق الوحيد للمضي قدمًا هو طلب المغفرة لكوننا أمة مبنية على العنف. ولا أختص بكلامي العنف الجسدي. بل أتحدث عن العنف المنهجي أيضًا، والعنف السياسي، أتحدث عما تحدث عنه من الشرور الثلاثية للفقر والعنصرية والعسكرية. جميع أنواع العنف. قال ألبرت آينشتاين لنا شيئًا. قال بأننا لا نستطيع حل المشاكل بمستوى التفكير الذي أنشأها. ولهذا إذا أردنا المضي قدمًا، سيتعين علينا تفكيك أنظمة العنف التي وضعناها في أمريكا. وعلينا إعادة ال
بناء على أساس آخر. وهو أساس الحب واللاعنف. وبهذا وفي أثناء تقدمنا، نصحح مساراتنا الخاطئة باتخاذ القرار الذي أسماه والدي بالتعايش السلمي. دون الاستمرار في طريق العنف والإبادة. إذن كيف يبدو الأمر؟ يبدو الأمر كالهدم من أجل إعادة البناء. علينا هدم أفكارنا القديمة. وهدم طرق تفكيرنا بالناس وهدم الطريقة التي نسيّر بها الأمور، عبر الممارسة والمشاركة ووضع السياسات. لأنني أؤمن بوجود الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به بإتقان، وإنجازه بجدّ حقيقي. لأن العمل المتقن يحتاج لاجتهاد حقيقي. وضمن ما يتوجب
علينا فعله هو ضمان أن جميع الأطراف وخاصةً إخوتي وأخواتي أصحاب البشرة البيضاء، يشاركون بإنجاز العمل الجاد في محاربة العنصرية، بإتقان. لا أحد مستثنى من هذا، خاصة في مجتمعي المليء بالبيض. يجب أن نتقن قيامنا بهذا العمل، والذي يتمثل بمحاربة العنصرية. أما عن الشيء الثاني فهو أنني أشجع الناس للنظر في تدريب اللاعنف الذي لدينا في كينغ سينتر، thekingcenter.org حتى نتعلم أساس فهم ترابطنا وعلاقاتنا. أن نفهم بأن ولاءاتنا والتزاماتنا وصنع سياستنا لا يمكن تكريسها لمجموعة واحدة من الناس، بل يجب تكريسها للصال
ح العام لجميع الناس. ولذا فإنني أدعو الناس للانضمام إلينا في احتجاجنا الذي يحدث كل ليلة في تمام الساعة السابعة مساءً في صفحة الفيسبوك الخاصة بكنغ سينتر، لأنه لدى الكثير من الناس أشياء التي يودّون التعبير عنها والمساهمة في ذلك. يتوجب على كل فرد منا التغيُّر واتخاذ قرارات. قرارات لتغيير مسارنا الخاطئ. نحن بحاجة إلى ثورة في القيم في هذا البلد. هذا ما قاله والدي. لقد غير العالم، لقد غير قلوب كثيرة، وما حدث خلال السنوات السبع أو الثمانية الماضية وعبر التاريخ، يثبت بأن علينا تغيير مسارنا. وعلينا جمي
عًا المشاركة في تغيير أمريكا بثورة القيم الحقيقية، حيث الناس أساسها، وليست الأرباح. والقيم الفاضلة أساسها، وليست قوتنا العسكرية. تملك أمريكا خيارًا. إما أن نختار الاستمرار في طريق الدمار، أو يمكننا اختيار التعايش السلمي. وكما قالت أمي، لا نهاية للكفاح، والحرية لا تُكسب أبدًا. نحن نجنيها في كل جيل. كل جيل مطالَب بالكفاح من أجل الحرية. أنت كشخص قد ترغب في إعفاء نفسك، ولكن كل الأجيال مطالَبة. ولذا أشجع الشركات في أمريكا على البدء في القيام بأعمال محاربة للعنصرية داخل الشركات الأمريكية. أشجع كل صنا
عة على البدء في القيام بأعمال مناهضة العنصرية، والتقاط راية فهم التغيير السلمي شخصيًا، ومن وجهة نظر مجتمعية. نستطيع فعل ذلك. يمكننا اتخاذ القرار الصحيح لبناء المجتمع المرغوب في نهاية المطاف. شكرًا لكم. ويتني: شكرًا لك دكتورة كينغ. أنتوني روميرو هو المدير التنفيذي لاتحاد الحريات المدنية الأمريكي. باعتبارها من أقدم منظمات العدالة الاجتماعية في البلاد، دعا اتحاد الحريات المدنية الأمريكي إلى المساواة العرقية ولقد أظهر الكثير من الدعم لمجتمعات السود في قلب الأزمة. وفي لحظات كهذه، أصوات ذوي البشرة ا
لسوداء غالبًا ما ترجح وبإمكان صمت إخواننا وأخواتنا غير السود أن يصم الآذان. كيف يمكننا إشراك من بصفنا في هذا المزيج، لدعم أفضل لإنهاء العنف المنهجي والعنصرية ضد المجتمعات السوداء، إنه أهم سؤال يدور في أذهان الكثير منا. أهلًا بك في هذا العرض يا أنتوني، وشكرًا جزيلًا لوجودك معنا. أنتوني روميرو: رائع. شكرًا لك ويتني، شكرًا لك كريس، لدعوتي للانضمام إلى مجتمع TED هذا. أعتقد أن المجتمع مهم حقًا الآن. مع شعور الكثير منا بالخوف والإرهاق والغضب والارتعاب والإحباط والإرهاب الذي شهدناه في مجتمعاتنا. هذا ه
و الوقت المناسب للتجمع حول نار تخييم افتراضية، مع جماعتك وعائلتك ومع من تحب وشابكة الإنترنت. هذا ليس الوقت المناسب للعزلة والوحدة. وأعتقد أنه بالنسبة للحلفاء في هذا النضال، أولئك منا الذين لا يعيشون هذه التجربة كل يوم، فقد حان الوقت لأن نتكاتف. لا يمكننا تغيير هذا المسار، ولا ضبطه، ومن غير المسموح أن نقول: "هذا صعب للغاية." ليس من الصعب علينا الاستماع والتعلم وإبداء الاهتمام. إنها الطريقة الوحيدة للوقوف على أقدامنا، من خلال سماع أصوات رشاد وفيل ودكتورة كنغ. من خلال سماع أصوات جيراننا وأحبائنا
، من خلال سماع أصوات الأشخاص الذين لا نعرفهم على تويتر. وبهذا فإن المجتمعات البيض والمنظمات الحلفية بحاجة إلى صبّ اهتمام أكبر. إنه اختبار لشخصيتك. لإظهار مدى رغبتك في المشاركة. بالنسبة لي... كان هذان الأسبوعان صعبين للغاية. أشعر بأن هذا اختبار حقيقي لمدى إيماننا بالتجربة الأمريكية. هل نؤمن بها حقًا؟ هل نؤمن حقًا بأننا من بين العديد من الدول، دولة دون لغة موحّدة ودون ثقافة موحّدة أو ديانة موحّدة سيتسنى لنا أن نكون دولة بشعب موحّد؟ الجميع سواسية أمام القانون؟ ومرتبطون بالإيمان بسيادة القانون؟ هل
نؤمن بهذا حقًا أم أننا نرى بأنه قول جميل نقرأه على الوجه الخلفي للدولار؟ وبالنسبة لي، هذا استفتاء على التجربة الأمريكية. لنعلم إذا ما كنا نؤمن بهذا حقًا، أيضًا... المستقبل بين أيدينا. وهذه ليست كأيّ أزمة، لقد كنت رئيسًا لاتحاد الحريات المدنية لما يقارب 20 عامًا، لقد شهدتُ جميعها. لكن هذه مختلفة. إنها مختلفة لأنها تراكمية، كما أخبرنا فيل ورشاد والدكتورة كنغ، هذه نتائج قرون من التمييز المنهجي، وحان وقت تسديد الثمن. وسنستمر في تسديده، وسندفعه. إلا إذا فعلنا شيئًا ما حيال الأمر. لقد كنت أفكر بعمق
في اتحاد الحريات المدنية الأسبوع الماضي. عانينا من هذا الأمر لمدة 100 عام. كانت منظمتي وما زالت تعمل على هذا الأمر منذ نشأتها. في عام 1931، شاركنا في هذا التقرير حول الخروج عن القانون لتطبيق القانون. كان هذا أول تقرير لنا في عام 1931. فتحنا أولى أبوابنا بعد أعمال الشغب في واتس، حتى نتمكن من تقديم الخدمات القانونية والمحامين إلى المجتمعات حتى يتمكنوا من المطالبة بالعدالة من أقسام الشرطة. ولقد ابتكرنا تحذير ميراندا، والذي ينص الاحتفاظ بحق الالتزام بالصمت، وابتكرنا قانون جايدون الذي يمنح الحق
بتعيين محامٍ من المحكمة في حال كانت التكاليف شاقة. ولقد ناضلنا ضد السياسي بلومبرج بخصوص برنامج التوقف والاستجواب، لقد استغرق منه الأمر سنوات ولكنه خسر القضية واعتذر في الأخير. نحن على هذا الحال منذ قرن. ويا إلهي كم كان هذا صعبًا على المجتمعات التي عانت من الأمر 400 سنة. لقد كنت جالسًا أفكر بعمق. لا جدوى من هذا كله. لسنا بحاجة إلى أساليب جديدة وتعلم ربح الدعاوى القضائية. لا نحتاج لبرامج تدريبية بشأن التحيز العنصري أو التحيز الضمني في أقسام الشرطة، لا نحتاج إلى رفع دعوى قضائية أخرى من أجل حصانة
مؤهلة، لسنا بحاجة إلى جلب تمييز عنصري آخر بطريقة غير مباشرة أو رفع دعوى التمييز بين الجنسين لدمج قسم الشرطة. نعم، لقد فعلنا ذلك وسنواصل القيام بذلك. أنا أرى بأننا بحاجة لسحب الأموال من ميزانيات أقسام الشرطة هذه. إنها الطريقة الوحيدة لنقف على أقدامنا. وكلما قرأت أكثر خلال الأسبوعين الماضيين عن مكان هذا البلد، كلما أوضح ذلك أن هذا هو نجمي الشمالي في الوقت الحالي. سنستمر في رفع الدعوى من أجل الحصانة المؤهلة، سنبذل جهدنا لمحاسبة مسؤولي إنفاذ القانون غير الخاضعين للمساءلة، سنرفع دعاوى قضائية لأن و
زارة العدل لا تفعل هذا، لذلك سنستمر في فعل هذه الأمور الجيدة. ولكننا في الحقيقة سنستمر بمراقبة هذه الميزانيات. وبالنظر إلى حالنا، نحن ننفق 100 مليون دولارًا لحفظ الأمن، أكثر من السجن، وتنفق مدينة مينيابوليس 30% من ميزانيتها على الشرطة. أما اوكلاند، فتنفق 41%. ينفق قسم شرطة مدينة نيويورك على الشرطة أكثر مما ينفقه لتطوير الإسكان والمحافظة وخدمات الشباب المجتمعية والتشرد، نحن نلاحق المال. يعتبر هذا حجة قوية في المحكمة. انخفاض مشاريع القوانين في الهيئات التشريعية المحلية وتخفيض تمويل الشرطة وإيقاف
هذه البرامج القائمة على منح الفائض العسكري الفيدرالي لمراكز الشرطة ليصبحوا مثل وحدات جيش صغيرة بحيث لا تبدو مؤلفة من ضباط الشرطة بل من جيوش دائمة. والعدو عبارة عن مجتمعات غير البيض. ونحتاج لنزع ألعابهم من بين أيديهم. علينا تخفيض الميزانيات المنفقة عليهم. نحن بحاجة إلى تقليص البنية التحتية للشرطة، بحيث نتمكن من إخراج الشرطة من حياة الأشخاص غير البيض ومجتمعات غير البيض. أجهزة الشرطة منتشرة في كل مكان وبأماكن غير متعلقة بعمل الشرطة. لذا يجب وقف انتشارها. لا يجب أن يخسر الناس حياتهم بسبب ختم ضريبي
على علبة سجائر أو بسبب فاتورة الـ20 دولارًا. هذا لا يشجعنا على إنفاق أموالنا من أجل الشرطة. لنجعلهم خارج نطاق هذه الأمور وليركزوا على الجرائم الخطيرة والكبيرة. هذا ما يجب فعله. هذا ما يجب فعله. لنجرّد المجتمعات من الشرطة ولنخفض ميزانية الشرطة ولننفق هذه الأموال في استثمارات المجتمعات المحلية سيكون مثل الماء على الحملات الحجرية، الهيئات التشريعية المحلية، مستشاري المدن المحلية، بطاقات تقرير المختبر، للأشخاص الذين يقولون: "نحن نؤمن بإصلاح الشرطة" ومع ذلك ما زالوا سيصوتون 30 أو 40 في المائة للش
رطة؟ سنترك هذا للناس. وأعتقد أنه يجب علينا البقاء على موقفنا، لأنني أعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي تمكننا من الوصول إلى هدفنا. لأن ما قمنا به من محاولات لم ينجح معظمها. ولهذا أعاني من عدم وجود التفاؤل في هذه الأوقات، لأنه يتوجب علينا التفاؤل. عليك إيجاد طريقة ما تجعلك تعتقد بأنه ما زال التغيير واردًا رغم كل ما يحصل. إنه تغيير طفيف وبطيء وغير كافٍ. علينا تعجيله والعمل عليه. علينا فعل هذا مع شعورنا بالتفاؤل. كنت أفكر بالأشخاص الذين ألهموني، ووالد الدكتورة كينغ بالطبع، وكلام رشاد وباتريس كولو
رز وبالآخرين الذين ألهموني. لكنني أجد الإلهام في كلام الباحث سام هنتنغتون مع أنني لا أرغب في الحديث عنه لأنه غالبًا ما يتم انتقاده لكونه ضد التغيير وعنصريًا. لكن في بعض الأحيان يمكنك أن تجد الإلهام حتى في كلام عدوك. وفي أحد كتبه التي أنزلتها من على الرف، يكتب عن مدى تخييب أمريكا لآمالنا كونها فشلت في تحقيق تطلعاتنا. وتحدث عن فشل أمريكا لأنها لا ترقى إلى مستوى مُثُلها. إن هذا ليس بفشل أو حفنة من الأكاذيب. إن هذا خيبة أمل. ومن اليأس ينبثق الأمل. سأعيد صياغة الجملة، لكني أعتقد أنه يتعين علينا إن
هاء كل ذلك معًا، والتفكير بخيبة الأمل هذه والأمل والعزم على القيام بعمل أفضل. ويتوجب علينا الإنصات لبعضنا والاعتماد على بعضنا البعض، وأودّ شكر مجتمع TED، أشكر الدكتورة كنغ ورشاد وفيل. شكرًا لكم. أندرسون: يا إلهي. شكراً لكم جميعًا، لقد كان ذلك مذهلًا. سنتكلم جميعًا الآن ونتبادل أطراف الحديث سويةً ونجيب عن أسئلة مجتمعنا، لذا أرجو منكم كتابة أسئلتكم. لذلك لا أعرف ما إذا كان بإمكاننا إعادة ضيوفنا إلى الشاشة في هذه المرحلة. أهلًا مجددًا. لنبدأ بسؤال لك دكتورة كينغ، لقد ألهمني ما قلته للغاية. كان وا
لدك مستوعبًا بشكل كبير مدى ارتباط الغضب بالاحتجاجات. أعتقد أنه قال أن الاحتجاجات هي لغة غير المسموعين أصواتهم. وأنا أتساءل عن رأيك حول شخص أثاره الغضب بسبب ما يحدث، ويرى أيضًا أن هذه قد تكون اللحظة... مثل شخص يعتقد أن النظام معطل بشكل أساسي، يرى هذه ستكون اللحظة المناسبة لهدم هذا النظام، هذا في الواقع... قد تكون هذه لحظة تحدث مرة واحدة في كل جيل

Comments

@MichaelJayyKRUMPS

"The ability to speak doesn't make one intelligent" -Qui Gon Jin

@halovsbionicle

@Dr. Bernice King, Please don't be sorry that you have to repeat your father's words so often; they weren't listened to. I remember growing up a poor white boy looking around wondering why no one listened to this great man and it got us exactly where he knew it would and I hope that maybe this time around well listen. I pray it.

@malenfant21m

I don't like when people presume intentions. It's an immediate turn-off.

@sunshinebreeze1

Id like to say that all of humanities social problems stem from greed, egotism and ignorance. Combined a lethel cocktail as the world witnesses every time a social wound is reopened. I believe the solution is obvious. Education Communication through the understanding all people animals, plants, forests, rivers, oceans etc need respect for their important contribution to all life. Courage Vision

@endofinnocence5992

So we will stop adding points to the SAT scores of black students and stop removing points from the scores of Asian students?

@johnjohntv1195

Let's say there are 3 races: X, Y and Z. In year 1, race X commits more crimes than Y and Z. This does not in any way prove that race X is more likely to be arrested for crimes, nor that race X is more likely to commit crimes, the only thing it shows is that in year 1, race X committed more crimes - that's it. Proving why they rank higher is very difficult. At the end of the day, naturally, one race will always feature higher than the others but correlation doesn't always mean causation. To fight racism we need to point the finger at specific instances of racism and use evidence to shut it down, not just throw blanket statements out there.

@travisheart9086

The Path Forward is God Trust in him Always. And Keep facing him and walking to Him No matter The Outcome. God is 4 Ever Good Amen

@fsmoura

How about the path to SAYING GOODBYE AND EACH PEOPLE GO THEIR MERRY WAY TO PURSUE THEIR DESTINY?

@IP180Jae

All they are arguing about the systematic oppression is actually not provable or individual or group racism in the organization if at all. Please let’s not be brainwashed with this political movement, rather trying to root out and ameliorate the individual or collective racism.

@joshuagenes

The first question we need to ask ourselves is what data supports the claim that systemic racism exist and what data opposes the claim. Then we need to ask ourselves if the data from either side is corrupted or not. Then (if it exist is some form) we have to ask the question Why?. Claims of systemic racism mean that somehow the system is designed to be racist whether intentionally or not. There are studies showing babies to be racist and preferring people that look like them or their parents https://nypost.com/2017/04/13/your-baby-is-a-little-bit-racist-science-says/ How do you stop something that is ingrained and should you with babies? If you cannot eradicate it what is the theoretical limit? There will always be one-off instances that are not indicative of the system as a whole. Do you need massive reform because of these one-offs that get blown out of proportion?

@AbaGootu

When people get used to preferential treatment, equal treatment seems like discrimination.” Quote by Thomas Sowell:

@BiggMo

At what point do the efforts to stem a problem becomes the energy that sustains a self perpetuating system?

@333STONE

People must see the irony in pointing out race, when trying to fight racism? Rt? We are human and that should be what is brought to the collective.

@peterjol

making it financially worthwhile for people to start sharing the jobs we need people to do and working LESS would go a long way to solving racial problems...an intelligent person should be able to work out for themselves why that would make an enormous difference to the problem.

@toddchavez8274

>Looks at title "Finally, some answers!" >looks at dislike ratio "uh oh.."

@okisoba

17:40 How have black communities been targeted? I know some Chicago cops who try to avoid some black communities if they can because of the high levels of distrust. They say if they ask a resident where a gunshot came from (after reports of gunshots) they don’t get an answer oftentimes. Anyway, Just curious who is doing the exploiting and targeting.

@QuestionEverythingButWHY

“Never doubt that a small group of thoughtful, committed, citizens can change the world. Indeed, it is the only thing that ever has.” ― Margaret Mead

@shiv5927

We're more united than they want us to think

@elroyemmanueld7

I'll believe in an end to or of systemic racism in America when I see it. Too many discussions and presentations on this topic have been caused to dangled hope for a better tomorrow in our faces far too long without us seeing any actual change being effected.

@MrGhulamK

Would be nice with some facts.