السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. كان الميجالودون أضخم وأشرس سمكة قرش عاشت في المحيط، يمكن أن يصل طوله إلى 60 قدما، و عضة فك أقوى من الديناصور نفسه. كان يتمتع بقوة وشراسة لايستهان بهم، يأكل أسماك القرش الأخرى، والحيتان والدلافين. النهاردة هنتكلم عن الميجالودون. أضخم وأشهر السمك القرش عاشت في المحيط خليكوا معانا. وتنساش الاشتراك في القناة. وتفعيل زر الجرس ليصلك كل جديد إن شاء الله. ميجالودون. الميجالودون يعني السن الكبير. ونوع منقرض من القروش. عاش تقريبا في الفترة ما بين 23 إلى 2.6 مليون سنة مضت.
خلال الفترة من الأوبشن المبكر إلى البلي، وسينال متأخر. كان هناك بعض الجدل حول تصنيف الميجالودون. تحدي بعض الباحثين بأنه كان متواصلة لأمنيات، وأنه يرتبط ارتباطا وثيقا بالقرش الأبيض الكبير. يقترح العلماء أن الميوجالدون كان يشبه نسخة ممتلئة من القرش الأبيض الكبير. على رغم من أن شكله ربما كان مماثلا للقرش المتشمس، أو قرش الرمل، ، وبصفته واحدة من أكبر وأقوى الحيوانات المفترسة التي عاشت على الإطلاق،إن بقايا حفريات الميجالودون تشير إلى أن هذا القرش العملاق وصل طوله إلى 18 مترا، أي 59 قدما، أسنانه كانت
سميكة ومتينة، بنيت من أجل انتزاع الفريسة وكسر العظام. ربما كان لميجالودون تأثير عميق على بنية المجتمعات البحرية. ويشير السجل الحفري إلى أنه كان له توزيع عالمي، وربما استهدف فرائس كبيرة مثل الحيتان، وزعنفيات الأقدام والسلاحف البحرية، وكأن الصغار يسكنون للمياه الساحلية الدافئة، حيث تغذوا على الأسماك والحيتان الصغيرة. وعلى عكس القرش الأبيض الكبير الذي يهاجم الفريسة من الجانب السفلي، الأملس، ربما كان الميجالودون قد استخدم فكيه قويين لاختراق تجويف الصدر وخرق القلب والرئتين لفريسته. وقد وضع الميجالودو
ن منافسة من قبل الحيتان أكلة الحيتانيات أحد التفسيرات حول مظهر الميجالودون في أنه كان قرش ذو مظهر قوي. وربما كانت لديه بنيه مماثلة للقرش الأبيض الكبير، وربما كان الفكان أكثر وضوحا واتساعا. كما أن الزعانف ربما كانت متماثلة في الشكل على الرغم من كونها أكثر سمكا نظرا لحجمها. وربما كان لديه عينان شبهتين بالخنزير، حيث كانت لدي عينين صغيرتان عميقتان. تفسير آخر هو أن الميجالودون كان يحمل شبها بالقرش الحوت أو القرش المتشمس، وكانت الزعنفة الزلزالية لتكون على شكل هلال. الحجم، نظرا لبقايا المجزئة، هناك الع
ديد من التقديرات المتناقضة لحجم الميجالودون، والتي يمكن أخذها فقط من الحفريات الأسنان والفقرات. موطن ميجالودون حب، ميجالودون الدفء، فكان يعيش في البحار الدافئة الضحلة التي غطت الكثير من مساحة الكوكب، وتم العثور على أسنانه في كل قارة باستثناء القطبية الجنوبية. ويقال أن الميجالودون ربما انقرضت عندما جفت هذه البحار. وبدأ العصر الجليدي، وحبست المياه في القطبين. إما جوعا، أو تجميد من شدة البارد، وكان السمكة الميجالودون تتغذى على الثديات البحرية الكبيرة، مثل الحيتان والدلافين وحتى أسماك القرش الأخرى،
لكن بعض الابحاث إنه كان يأكل الحيتان المتقذمة، ويقال أن اختفاء هذا النوع من الحيتان سبب محتمل انقراض الميجالودون. أقوى عضة في التاريخ، وطبقا لحسابات الباحثون، فإن هذا القرش الضخم كان له أقوى عضة لحيوان في التاريخ، فأكبر قوة عضة في عصرنا الحالي، لتمساح المياه المالحة المعروف، وهي لا تساوي 1% من قوة عطل ميج الدور. فكان يفترس كل الحيتان الكبيرة والثدييات البحرية الأخرى بكل سهولة. هناك مجموعة من العلماء لا يزالون يعتقدون أن الميجالودون لا يزال على قيد الحياة. وحتى قناة ديسكفري كريست. حلقة خاصة عنه
بمناسبة أسبوع القرش في عام 2012. مع فيلم وثائقي أسمته حياة القرش الوحش؟ ويعرف القرش الوحش فقط من خلال السجلات الحفرية والأسنان التي لا تزال موجودة في المتاحف. وكأنه موجودا في وقت مضى، هذه حقيقة تؤكد عليها الغضاريف والأسنان المتعلقة به، لأن الهيكل العظمي للقرش تكون في معظمها من الغضروف، وهو جزء الوحيد، وهو جزء الوحيد الذي يتحجر ويبقى. ويعتقد بعض العلماء والباحثين أن وجود الحبار الضخم يمكن أن يكون مؤشرا أيضا على وجود الميجالودون و الحبار العملاق من أكبر المخلوقات التي تعيش في الأرض. ويوجد في المحي
طات، وهو مخلوق ضخم يصل دله إلى 30 قدما، ووزنه إلى نص طن. واكتشف سنة 1925. كيف انقرضت أسماء الميجالودون في سنة 2014؟ أجري باحثون من جامعة زيورخ دراسة لتحديد سبب انقراض الميجالودون. وكشفت الدراسة أن هذه الأسماك انقرضت قبل حوالي 2.6 مليون سنة. في هذه الفترة كان لكوكب اشهد تغيرات مناخية حادة للغاية. بعد ما دخل فيما يعرف بالتبريد العالمي أو global cooling. أدى ذلك إلى انخفاض في درجات حرارة المياه، وأدى أيضا إلى توسع المعارض جليدية، وفقدان العديد من الأنواع المائية المختلفة، بما في ذلك سمكت الميج الدو
ن، التي كانت تعتمد على المياه الدافئة. فقدت الأسماك موائلها و فرائسها، فتجمد تلك المياه أدى لانخفاض أعداد الفرائس التي تعيش في المياه الدافئة. الدراسة قدمت نظرية عن القرار الميجالودون ، وقد لا يعني ذلك بالضرورة أنها حقيقة مطلقة، وهناك نظريات أخرى عن سبب القراءات هذه الأسماء. وقد تظهر نظريات أخرى مستقبلا.
Comments