Blending technology and classroom learning: Jessie Woolley-Wilson at TEDxRainier

المترجم: kamla albusaidi المدقّق: Riyad Almubarak من الممكن أن تخلق اللحظات الجوهرية ما نحن عليه اليوم كما أنها تشكل كثيرًا ما سنصبح عليه غدا. عندما كنت طالبةً، كنت جزءًا من مجموعة ذهبت إلى منطقة مترو العاصمة في محاولة لمعرفة ما يمكن أن تفعله الأعمال في محاولة لتحسين التعليم لكل طفل. ما أتذكره أكثر عن زيارتي الصفية الأولى إلى العاصمة واشنطن كان صوت الماء يقطر من مبنى متهالك. كان هناك هذا الفصل الدراسي الكامل ربما 20 أو 25 طالبًا، وكان هناك طالب واحد يجلس في مكتب، محاصرًا بالماء الذي يقطر من ا

لسقف. لن أنسى هذا المشهد لأنه لم يكن هناك الكثير من التعلم يحدث، لكن أيضا لن أنسى عينيه. رآني عندما نظرت إليه، وكان يعلم أنه يستحق أفضل. كانت تلك لحظة جوهرية بالنسبة لي. في ذلك الوقت، قررت عدم اتخاذ مسار تقليدي من كلية إدارة الأعمال وتكريس حياتي المهنية، حياتي العملية حقًا، في محاولة لمعرفة طريقة لجعل التعليم الجيد متاحًا لكل طفل، بغض النظر عن اللغة التي يتحدثون بها، بغض النظر عن المكان الذي يسمونه المنزل، بغض النظر عن رمزهم البريدي. هل تعرف مدى أهمية الرمز البريدي الخاص بك لإعطائك إمكانية الو

صول إلى تعليم جيد؟ من بين 40،000 رمز بريدي في الولايات المتحدة، اعتبرت اثنين خارج منطقة بوسطن الرموز البريدية الأكثر تعليمًا في البلاد. لذلك يبدو لي أن لدينا خيارًا. يمكننا تحميل سيارة نقل صغيرة واتخاذ جميع الأطفال إلى أفضل الأحياء مع أفضل المعلمين وتعليم أفضل، أو يمكننا معرفة طريقة لجعل الرمز البريدي غير متصل بالموضوع. إلى قدرة الطفل على التعلم، لتحقيق إمكاناتهم التعليمية، وأعتقد، في القيام بذلك، تحقيق إمكاناتهم البشرية. أنا متحمسة جدًا جدًا حيال مستقبل التعليم. على الرغم من ما قد تقرأ في ا

لصحف كل يوم، لأنني أعتقد أنها تقع في تعهد من التعلم المختلط. التعلم المختلط - التعلم الذي يجمع وجهًا لوجه تجربة الفصول الدراسية التقليدية، ربما جميعنا ترعرعنا عليه، مع تقنيات جديدة مبتكرة للتعلم التي لديها السلطة، في ذهني، لإضفاء الطابع الديمقراطي على التعلم. حسنًا سأحدثكم عن قصة قصيرة، سأحدثكم عن ثلاثة أمور، ثلاثة أشياء أعتقد أنها تتقارب الآن التي تسير بشكل دائم، وأعتقد، بشكل إيجابي، تغيير التعليم. الأول هو التسونامي الاقتصادي الذي نجونا منه كلنا. ستخفض 26 دولة من أصل 50 ولاية استثماراتها

في التعليم بشكل كبير نتيجة لما حدث في السنوات القليلة الماضية؛ 26 من 50. ونتيجة لذلك، تضطر المدارس إلى بذل المزيد من الجهود بأقل من ذلك، بينما أحجام الصفوف تكبر، وفي حين أن الاستعداد للتعلم للطلاب في تلك الفصول الدراسية تواصل الحصول على نطاق أوسع وأوسع وأشمل: والمهارات اللغوية الأوسع نطاقا، والمهارات الثقافية الأوسع نطاقا. من هو المعلم ليفعل؟ سأخبركم عن قصة تشجيعية حقيقية عن معلمة. اسمها (وندي فانك)، معلمة من (كاليفورنيا). رأت، على مدى السنتين أو الثلاث سنوات الماضية، حجم صفها يذهب من 18 إلى

28 طالبا. في الولايات المتحدة، يبلغ متوسط حجم الفصل الدراسي حوالي 25 طالبا الآن، ولكن هذا ارتفع من 16 في عام 1980. حسنًا نظرت (وندي) إلى صفها، وقالت: "ماذا سأفعل كي أتأكد بأن كل طفل يحصل ما هو بحاجته عندما يحتاج إليه." ماذا يفعل المعلم، حتى معلم عظيم مثل ويندي؟ وجاءت لحظة ويندي الحاسمة عندما تحولت إلى التعلم المختلط. تحولت إلى التعلم المختلط الذي تم دعمه من خلال تقنية التعلم التكيفي الذكية والتي سأخبركم المزيد عنها لاحقًا. لذلك سألت أطفالها لقضاء 100 دقيقة في الأسبوع على هذا البرنامج التكي

في وتناوب، جزء يعيش الطبقة معها، بعض الوقت على برنامج التكيف، وكانت النتائج مذهلة حقًا. في ستة أشهر، أنجز صفها ما يعادل سنة كاملة من التعلم في ستة أشهر. لذلك مع مساعدة هذه التقنيات التكيفية التي سوف أعرضها عليكم، يمكننا فعلًا زيادة سرعة التعلم. لذلك لا يهم ما هي نقطة انطلاق الطفل. لا يهم ما يعرفونه عندما يبدأون. ما يهم هو الرحلة وإلى أين ستأخذهم. وهذا يقودني إلى القوة الرئيسية الثانية وهذا هو تغيير التعليم بطريقة إيجابية. لقد ذكرت ذلك قبل بضع دقائق: التعلم التكيفي الذكي. كم منكم طلب شيئًا من أ

مازون أو نيتفليكس أنك أبدا - أكثر في وقت لاحق - ما كنت تنوي شراءه أبدًا؟ لأن هذه البرامج التي نستخدمها تتعرف علينا من خلال الاستخدام. فهم يعرفوننا من خلال الاستخدام. وأحيانًا، هم على حق. في كثير من الأحيان، هم على حق. لقد جلبنا هذا النوع من القدرة على التعلم بحيث تعلّم هذه التقنيات التكيفية المتعلم بينما هو يتعلم. يبدو ذلك مضحكًا، لكنه صحيح. فهم بالفعل يعلمون المتعلّم بينما هو يتعلم. حتى يتمكنوا من المساعدة في تحديد الدرس التالي، ما هي تجربة التعلم القادمة التي يجب على الطفل اكتسابها، على أس

اس ما يظهرون أنهم يعرفونه، وما لا يعرفونه. لذلك اسمحوا لي أن أشاطركم مثالًا قد يساعد. خلفي، سترون التلاعب الظاهري، أداة التعلم. تم تصميم هذا للسماح للطلاب لاستكشاف الكثير من الطرق المختلفة لحل المشكلات. ولكن ما يحدث في الخلفية، ما يحدث تحت غطاء محرك السيارة هو أن محرك التكيف يجمع الكثير من المعلومات بينما يلعب الطالب ما يعتقد أنه لعبة. في الحقيقة، سوف يجمع هذا المحرك حوالي 50،000 نقطة بيانات لكل طالب في الساعة. هل ترددوا حين التقاطهم للفأرة؟ هل حصلوا على الإجابة الصحيحة فوراً؟ كل نقاط البيانا

ت هذه تدخل في الدرس أو تجربة التعلم المقبلة التي يتلقاها الطفل. لذلك دعونا نقول أن لدينا فصلا دراسيا، وهناك، لدينا اثنين من الطلاب: واحد متقدم جدًا، والآخر يكافح. يطلب محرك التكيف من الطالبين بناء العدد 48. يقول الطالب الأول: "حسنا، أنا أعرف كيفية القيام بذلك. انا ذاهب إلى اتخاذ 4 مجموعات من 10، 1 مجموعة من 8، وأحصل على رقمي 48. " لا يتردد، لا يطلب المساعدة، واثق النفس. يقول الطالب الثاني: "لست متأكدًا تمامًا، ولكنني أعرف رقمي. وسأدفع أكثر من 48 منها." في بيئة الاختيار المتعدد، كلا الطالبين

على صواب، أليس كذلك؟ كلاهما حصل على الجواب الصحيح. ولكن يمكنك أن ترى أن كل من هؤلاء الطلاب أظهروا أن لديهم مستوى مختلف في فهم الرياضيات. وبالتالي، حيث ينبغي أن تقدم إلى التالي لا ينبغي أن يكون هو نفسه، يجب أن تكون مختلفة. مع مساعدة من حلول التعلم المختلط مثل تقنيات التكيف الذكية، يتم وضع الطلاب في الواقع في مقعد السائق مما يمكن أن يساعد حرفيًا في هندسة مسار التعلم الخاص بهم. بحيث أن الطالب الأول قد يتم إرساله إلى درس الطرح ويطلب منه بناء رقم 48، بدءًا من 100، في حين أن الطالب الثاني، الذي كان

يكافح، قد تحصل على درس في الخمسات والعشرات بالتالي تتاح للطالب فرصة أفضل لإتقان ما لم يتمكنوا من إثبات أنهم يتقنون من قبل. ولكن أهم شيء هنا هو أن كل الطلاب يحصلون على ما يحتاجون إليه، عندما يحتاجون إليها. ويشارك كل من الطلاب، ويشعرون بالنجاح. لا يتم وصمهم، لا يشعرون بالحرج. يتم دعم كلا الطالبين في بيئة معدة تماما لمقابلة احتياجاتهم التعلمية الفريدة. هذا هو وعد التعلم التكيفي الذكي. سوف لن تحل أبدًا محل المعلمين العظماء. ولكن يمكن أن تدعم التدريس العظيم بينما تتفجر هذه الفصول الدراسية. وهذا يقو

دني إلى القوة الثالثة التي تشكل مستقبل التعلم. كان زوجي وأنا في متجر للالكترونيات مؤخرًا في محاولة لشراء جهاز تلفزيون بشاشة مسطحة - ربما لسوبر بول - (ضحك) ذهبنا هناك، وكان هناك فتاة صغيرة، ربما ثلاث أو أربع سنوات من العمر مع والدها. وبينما كان والدها منخرطًا مع البائع، ذهبت إلى الجدار ضاغطت على جميع أجهزة التلفاز المعلقة على الحائط. لم تكن راضية حقًا، ذهبت إلى المرحلة التالية. لم يكن ذلك مرضيًا حقًا، ثم إلى الخطوة الأخرى. ثم التفتت وقالت: "أبي، لا يمكننا شراء تلفزيوننا من هنا، جميعها مكسورة

." (ضحك) غريس هي جزء من جيل جديد من المتعلمين. إنها تستخدم للاستجابة الفورية في لمسة شخصية خاصة بها. إنها تشعر في قيادة بيئتها عن طريق لمستها. ومعظم الأطفال ليس لديهم الفرصة لتجربة التعلم المختلط في الفصول الدراسية. وعلينا أن نلهم غريس لمستويات جديدة من الإبداع، لأن العالم الذي سترثه، الوظائف والصناعات التي ستواجهها، قد لا توجد حتى الآن. لذلك علينا مساعدة غريس كي تتعلم كيف تتعلم وفهم قيمة العمل من خلال الاصرار. وفي هذه البيئة التي كنت أشرحها لكم، والحصول على إجابة خاطئة لا يعني الفشل. إنها مجر

د الخطوة الأولى لفهم أعمق للموضوع. لذلك عندما أفكر في مسيرتي، وأعتقد قبل حوالي 20 عامًا في العاصمة، أفكر في أحيان كثيرة في ذلك الفصل الدراسي. أفكر في ذلك الطفل الذي التقيت عينيه، أفكر في المكتب الذي كان يجلس فيه، وأفكر في ذلك التنقيط. وكيف أن العديد من الطلاب الآخرين في الفصول الدراسية عبر الولايات المتحدة لا يشعرون بالالهام وربما تغفل عنهم الأنظار. ولكن لا تأيسوا، كونوا عازمين. لأن هذا التنقيط لا يجب أن يكون ساعة موقوتة. يمكن أن يكون هذا التنقيط دافعًا لنا جميعا للتأكد أنه بغض النظر عن الرم

ز البريدي، يمكننا جلب هذه التقنيات المختلطة لكل طفل والمساعدة على فتح إمكانات التعلم لكل طفل. أتعرفونا؟ عندما تفكر في ذلك، هؤلاء هم قادة المستقبل. هؤلاء هم المبتكرون في المستقبل، موهوبو المستقبل. هؤلاء الأطفال هم مستقبلنا. لذلك أريد أن أختم بااقتباس من عالم الأنثروبولوجيا الشهيرة، مارغريت ميد. يرشدني في عملي. قالت: "إذا لم يتعلم الأطفال الطريقة التي نعلمها، يجب أن نعلّم الطريقة التي يتعلمونها." شكرًا. (تصفيق)