Main

“Do You Support LGBT?” | Dr. Omar Suleiman | Ask Me Anything

While I’ve tried to address this question over multiple podcasts and writings, these are some answers to frequently asked questions about where I stand on this topic. 0:00 - 0:52 Introduction 0:53 - 1:27 Do you support the LGBT Agenda? 1:28 - 2:30 Can I support LGBT rights politically even though I disagree with it morally? 2:31 - 3:11 Can we as Muslims form an alliance with LGBT groups because they support our rights as Muslims? 3:12 - 5:51 What about a group that is not an LGBT group but an anti-war or anti-poverty group that also happens to have other elements we don't agree with? 5:52 - 7:35 Have you ever attended an LGBT Pride Parade? 7:36 - 16:05 Do you regret any of your activism from your younger years? 16:06 - 22:19 Why did Yaqeen publish a paper by Dr. Jonathan Brown regarding LGBT? 22:20 - 25:03 How should we treat Muslims that struggle with their desires and their Islam? 25:04 - 26:12 How do I deal with my coworkers and colleagues? 26:13 - 29:24 Conclusion

Omar Suleiman Personal

9 months ago

السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته أرجو أن تكونوا بخير. الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه. كما فعلنا في الفيديو السابق، أعتقد أنه سيكون من المفيد أن نطرح بعض الأسئلة التي تتناول موضوعاً معيناً. في هذا الفيديو... جمعت الأسئلة التي طُرحت حول قضية الشذوذ الجنسي. إيديولوجية قضية الشذوذ الجنسي وأجندتها النشاط والتحالفات الائتلافات، ومواقفنا حيال... ...الشباب المسلم الذين يعانون بسبب هذه القضية، وسلوكنا تجاه زملائنا. وهناك الكثير من الأسئلة التي تَرِد حول هذا الموضو
ع. وعن موقفي أيضاً من هذا الأمور وآرائي الشخصية حول بعضها. لهذا جمعت حوالي تسعة أسئلة من الأسئلة التي وردتني، إن شاء الله تعالى. وآمل أن تجدوا فيها فائدة حتى ولو كانت الأجوبة عليها مختصرة وقصيرة. السؤال الأول يتعلق بي شخصياً هل تؤيد أجندة الشذوذ الجنسي؟ والله الذي لا إله إلا هو، لا أدعمها. لذلك، فأنا لا أدعمها لا دينياً ولا اجتماعياً ولا سياسياً. حتى أنني أؤمن أنه من المهم بالنسبة لنا كمجتمع أن نعارض أي أجندة أو أيديولوجية تتعارض مع القرآن والسنة. إذن، هذا هو رأيي الشخصي. وأعتقد أن هذا هو موقف ج
ميع الأئمة . في أمريكا الشمالية، وموقف أي مسلم ملتزم بالقرآن والسنة. حسنًا، السؤال الثاني: هل يمكنني دعم حقوق الشذوذ الجنسي سياسياً، على الرغم من أنني لا أتفق معها أخلاقياً؟ الجواب هو: لا، على الإطلاق! كنت قد كتبت مقالاً عن هذا الموضوع في 2020 على موقع يقين. وقد تناولت هذا الموضوع في عدة حلقات صوتية ومقالات متعددة. وأريد أن أكون واضحًا جدًا هنا، أنه لا ينبغي مطالبة المسلمين، ولا ينبغي أن يشارك المسلمون في أي شيء يفسد دينهم. لذلك، لا يمكن أن يُطلب منك أن تفصل بين ضميرك الديني ومبادئك السياسية وال
أخلاقية. وهذا يعني أنه إذا كنت مسلماً وناشطاً سياسيًا، وحتى لو كنت مجرد شخص عادي فلا تروّج لأي أمر يتعارض بشكل مباشر مع دينك ويدعو بشكل مباشر إلى تأييد أمر حرّمه الله سبحانه وتعالى. لذا فإن أي تشريع يدعم حقًا في فعل شيء محرّم في الدين، هو أمر لا يمكنك المشاركة فيه. وهذا أمر يجب علينا الامتناع عنه، جملة وتفصيلاً، كمسلمين. السؤال الثالث: هل يمكننا كمسلمين تشكيل تحالف مع جماعات الشذوذ الجنسي لأنهم يدعمون حقوقنا كمسلمين؟ الجواب على ذلك، مرة أخرى: لا، على الإطلاق! كيف لنا أن نجد تبريراً في سنة النبي
صلى الله عليه وسلم، حتى نتحالف مع جماعة تشكلت على قضية تتعارض بشكل مباشر مع رسالته؟ لذلك علينا، كمسلمين، أن نعمل على أساس المبادئ، وليس على أساس القبلية السياسية. إنها ليست قضية رد جميل لمن قدم لك معروفاً. لدينا قضايا معينة لدينا مبادئنا الخاصة التي نلتزم بها وسنشارك في المجتمع بالاستناد على هذه الأُسس. هناك سؤال آخر مرتبط بهذا السؤال أيضاً لم يتم طرحه هنا، ولكنني أردت أن أضيفه نظراً لأهميته. ماذا لو لم تكن هذه الجماعة ليست مرتبطة بقضية الشذوذ الجنسي، بل تحالف مناهض للحرب أو الفقر لكن بنفس الوقت
لديهم أجندة أعمال لا نتفق معهم فيها؟ هذا يعتمد على الأمر نفسه، ويتطلب مزيدًا من التدقيق. وبصفة عامة، معظم الناس تؤمن بالفكرة القائلة بأن ما يهم هو ما هو مكتوب على اللافتة، وليس من يقال على المنصة. وأنا أتفق مع ذلك في الغالب. لكن إذا أردنا أن نتعلم من أخطائنا الماضية... أو بالأحرى، إذا أردت أن أتعلم من أخطائي السابقة في بعض الأحيان يمكن أن تطغى خلفية المتحدثين على جدول الأعمال الفعلي الذي من المفترض أننا اجتمعنا من أجله. وقد يحدث ذلك لعدة أسباب... كأن يكون هذا الشخص معرفاً بارتباطه بأمور معينة و
قد يكون السبب هو الثياب التي يرتديها قد يكون أمراً يدسونه في خطاباتهم. ولذا عليك أن تكون حريصًا جداً على أن تركيز الجميع سيكون على أمر واحد. وأن تكون الغاية واضحة تماماً، كالاجتماع من أجل قضية معينة محددة. أو أن التحالف الذي نعقده اليوم هو حول قضية الفقر. أو أننا نجتمع اليوم من أجل قضية الحرب في العراق أو أياً كانت القضية. وأريد في الواقع أن أعطي مثالًا هنا، على قضية حاضرة وعزيزة على قلبي. أنا جزء من هذه القضية لسنوات وهي قضية الدكتورة "عافية صديقي" شقيقة الدكتورة فوزية. التي كانت هنا. أرجو الل
ه سبحانه وتعالى أن يمنّ بالحرية على الدكتورة عافية وأن تعود إلى بلدها وعائلتها. قضيتها ليست قضية شعبية. وليست قضية من السهل أن يشارك الناس بها. فما الذي سيحدث عندما تقرر منظمات حقوق الإنسان أو منظمات الحريات المدنية أن تتولى قضيتها؟ أعتقد أنه من الخطأ أن نقول لهم: لا نريد دعمكم بحجة أننا تصفحنا موقعكم على الإنترنت ورأينا دعمكم لقضايا أخرى تعملون عليها أيضاً. بل أعتقد أننا سنرحب بدعمهم ولكننا سنوضح مسبقاً أن سبب اجتماعنا معهم هو محصور بقضية الدكتورة عافية على وجه التحديد. وأن ما نسعى إليه، هو ال
مطالبة بإطلاق سراح الدكتورة عافية وأن أي تكوين نقوم به أو أي احتجاجات أو أي نشاط مرتبط بالدكتور عافية. يجب أن يكون متعلقًا بالدكتورة عافية فقط. ولا نريد من أي شخص أن يطرح. سواء في هذه الاحتجاجات أو في هذه المنتديات أي قضايا تتعارض مع القضية المحددة التي اجتمعنا من أجلها. لذا عليك أن تؤكد بشكل مسبق قدر المستطاع، أن هذه الفعالية ستكون حول هذه القضية المعينة، لا شيء آخر. ولا نرحب بأي شيء من شأنه أن يتنافى مع ما نؤمن به ومع الأسس التي نعيش عليها نحن كمسلمين في السعي لتحقيق العدالة لهذه القضية بالذات
. حسنًا، السؤال الخامس هنا: هل سبق لك وانضممت إلى أي فعالية للشذوذ الجنسي؟ أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين. أولاً وقبل كل شيء، لا، على الإطلاق. لم أحضر أي فعالية حول الشذوذ الجنسي، ولن أفعل ذلك في المستقبل بإذن الله تعالى. وإذا فعلت ذلك، فعليك أن تدينني. هذه ليست قضية أمثلها. وأؤمن أن تقبل المسلمين لما هو محرّم، هو أمر محرّم بحد ذاته. ولهذا فليس هناك إمام، أو طالب علم، أو أي شخص يحترم قدسية المعتقدات أن يرحب بأمر محرّم. وبالإضافة إلى ذلك، لا يوجد سياسي، ولا ناشط ولا رياضي ، ولا أي شخص آخر يجب أن
يضع نفسه في هذا الموقف. وأود أن أنصح كل من سبق وفعل ذلك، أن يعود إلى الله سبحانه وتعالى وأن لا يعود لمثل ذلك مرة أخرى؛ لأنها منطقة خطرة وأنت تخاطر بالمساومة على آخرتك من أجل أمر رخيص جداً. إذن، لا على الإطلاق. هناك صورة لي وأنا أحمل لافتة تقول أن الحب ليس له حدود. وهذا درس من الإنترنت. لقد تم إرسال هذه الصورة إلي من قبل أحد أفراد الأسرة في الوطن العربي مع عنوان يقول "الحب ليس له حدود". كان هذا في احتجاج للمهاجرين على حدود الولايات المتحدة والمكسيك. فعبارة "الحب لا يعرف الحدود" تعني حرفيًا أن الأ
شخاص الذين كنا ننظر إليهم على الجانب الآخر من الحدود، والذين تعرضوا لسوء المعاملة خلف السياج، لا يجب أن يُكرهوا أو يُنفوا. "الحب لا يعرف الحدود" هي حرفياً تشير إلى الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك. فلا تنخدع بأي صورة أو فيديو يتم استخدامه خارج إطاره الحقيقي. لم أنضم أبدًا إلى أي فعالية متعلقة بالشذوذ الجنسي، ولن أفعل ذلك أبداً بإذن الله. حسنًا. السؤال التالي هو سؤال شخصي. وأنا أقدر هذا السؤال. هل تندم على أي نشاط قمت به في سنوات شبابك؟ أولاً وقبل كل شيء، أنا أقدر هذا السؤال. أنا الحمد لله لس
ت كبيراً إلى هذه الدرجة لكن بما أنك تسأل عن سنوات الشباب، اسمحوا لي أن أرجع إلى وقت أتذكره بنشاطي والذي كان قبل الكثير من هذه الأمور التي ظهرت مؤخراً. أستطيع أن أتذكر أنه قبل 2014، أو 2013 ، كان هناك احتجاجًا على قضية معينة كانت حقًا قضية واحدة أو قضية احتجاج معينة. ّلقد نشأت مع والدي. رحم الله والدتي وحفظ لي والدي. كان والدي منخرطين بشدة في أزمة اللاجئين، ويوليان اهتمامًا عميقًا في النشاط المؤيد للفلسطينيين، وكان لهما دور كبير في إدانة العنصرية. وكل أنواع النشاطات المناهضة للحرب. ولذا أتذكر أني
قد ذهبت إلى عدة احتجاجات ولم تكن الأمور تتداخل ببعضها كما يحصل في السنوات الأخيرة. وبصراحة، أعتقد أنه قد حدث تحولٌ والأرجح أن حصول هذا كان بعد المناخ السياسي في تغير الولايات المتحدة. حيث بدأت الاحتجاجات في 2015 و 2016 وما بعدها في اتباع نفس نهج القبلية السياسية وسياسة الهوية. حيث أن قضايا متعددة باسم التقاطعية، سيطرت على الساحة. حيث بدأت ترى في الاحتجاجات فجأة لافتات وإشارات لا علاقة لها بالقضية. وهذا الأمور كانت مزعجة للجميع. مثل قضية حظر المسلمين واحتجاجات المطار. ماذا يمكنك أن تفعل عندما ي
ظهر أشخاص بشكل فجائي وفي غضون ساعات قليلة يكون لدى الجميع لافتات وهتافات معينة وكل منهم ينادي من أجل شيء مختلف؟ في هذه السنوات. سبحان الله صارت هذه التغيرات واضحة بشكل كبير لي. بالنسبة لي، كان الأمر دائمًا أنني هناك من أجل قضية معينة. وفي حال لاحظت أن بعض المسلمين قد تعدوا الحدود، أقوم بنصحهم وأحاول أن أعيدهم إلى نهج القرآن والسنة. أقرأ القرآن وأتكلم عن الأحاديث النبوية وأطرح القضايا التي تهمنا نحن كمسلمين. لكن في نفس الوقت، أنا في الحقيقة نادم على الكثير مما حدث، خاصة بين عامي 2016 و 2019. في ذ
لك الوقت أدركت أنه علي أن أرجع خطوة للوراء وأعيد تقييم نشاطي الخاص، ومشاركاتي في هذه الأمور. أستذكر مثالاً هنا وهو قضية الاحتجاجات المناصرة للمهاجرين سبحان الله، الطريقة التي عُومل بها هؤلاء الناس على الحدود كانت مروّعة! وهي بهذا الشكل في ظل الإدارات الديمقراطية والجمهورية على حد سواء. وتعرضت لها لأول مرة. في تلك الفترة الزمنية. كانت تلك المرة الأولى التي أذهب فيها وأرى بأم عيني مخيمات اللاجئين السوريين، وقد تحدثت عن هذا الأمر من قبل. رؤية هؤلاء الناس يعيشون الفقر ويعانون من سوء المعاملة في هذه
المستودعات المخصخصة كان أمرًا مفجعًا ومدمرًا بشكل كبير. ذهبت إلى تيخوانا، وإلى خواريز، ذهبت إلى الحدود مراراً وتكراراً وكان هناك الكثير من الاحتجاجات. لكنني لم أفعل أمراً مهماً كان عليّ فعله قبل الذهاب إلى تلك الاحتجاجات. وهو الاستفسار قبل الانضمام إلى هذه الوقفات. كان الأمر واضحاً بالنسبة لي. كنت أعرف ما سأقوله. وكنت أعرف متى يجب أن أظهر. لكن الأمور في هذه الاحتجاجات سارت بشكل مختلف عما كنت أتخيل. أستذكر الأمور وأفكر فيها، وأتذكر على وجه الخصوص أحد الاحتجاجات على حدود سان دييغو وتيخوانا الذي كا
ن يضم عدداً من المسلمين. وقد تم تنظيمه من قبل الكويكرز وإذا قرأت عن تاريخ الكويكرز، ستفهم أصل القصة. وكان هناك ائتلاف كبير، لكن الأمر أخذ كثيراً من المنعطفات الغريبة. وسبحان الله، حدثت بعض الأمور العشوائية وكنت مستغرباً مما كان يحدث آنذاك. كان هناك طقوس معينة لم أسمع بممارستها في احتجاجات من قبل. لذلك تنحيت جانباً وابتعدت. كان من المفترض أن أتدخل. ولو حتى بنصيحة أقوم بها بعد ما حصل. تمنيت لو أني تدخلت في نفس اللحظة. وكان هناك بعض الأمور التي استمرت حينها. أستذكر الآن في ذهني موضوع سكب الماء كنّا
في طرف حدود الولايات المتحدة. ننظر عبر هذا السياج الضخم، ونرى أناساً فقراء على الجانب الآخر وكنت أتصور أن فكرة سكب الماء في الجانب الذي نحن فيه هي إشارة إلى أن من حق هؤلاء الناس أن يكونوا هنا. وهكذا كان فهمي لهذا التصرف عندما كنت أقوم بذلك. الآن، نظرًا لأن الأمور أصبحت صعبة مع الوقفات الاحتجاجية والممارسات التي كانت تُطبق هناك، والأفكار والآراء المختلفة في هذه الأماكن، كان من الواجب علي أن أكون أكثر حذراً وفهماً. وعندما تم لفت انتباهي إليها، وبعد أن حدث الكثير من الأمور بعدها يعلم الله أني استغ
فرته وطلبت عفوه. ولم يتوقف الأمر عند ذلك، بل تراجعت خطوة إلى الوراء وقررت من الآن فصاعداً، أن أستفسر عن كل شيء قبل أن أذهب لأي من هذه الأماكن أو أي من هذه المنتديات وأن أتجنب كل تلك الأمور بإذن الله. أحياناً تحدث مثل هذه الأمور بأحكام سريعة، وهذا ليس تبرير لها بل عليّ أن أراجع الماضي وأتعلم من التجارب السابقة. فمثلاً، إطلاق النار في مقهى Pulse في 2016 إطلاق النار في مقهى للشواذ جنسياً. نتحدث عن عام 2016، مناخ مختلف تمامًا. كان ذلك في سان برناردينو حيث الهجمات على المسلمين تتصف بالجنونية. وكان لد
ينا بعض من الأمل في جنازة محمد علي عندما توفي رحمه الله والتي جلبت هواء نقياً للإسلام في أمريكا ثم فجأة بعد ذلك ارتُكِبَ أسوأ إطلاق نار جماعي في أمريكا من قبل رجل يُفترض أنه مسلم حيث دخل ملهى ليلي للشواذ جنسياً وقتل 60 شخصًا. أُصبنا بالذعر عندها، وسبحان الله تلقيت مكالمة، توجهت بعدها إلى مكان ما. لم أكن أعرف حتى المكان الذي سيتم فيه عقد المؤتمر الصحفي. قمت بالبحث عليه في نظام الخرائط، وتوجهت إلى المكان بكل بساطة. وصلت إلى هناك فأُخبرت أنه عليّ أن أقرأ بياناً. وكنا نتجمع دائماً بعد حوادث إطلاق ال
نار الجماعي، لأننا، كما تعلمون لا نريد لمثل هذه الأحداث أن تسبب ردود فعل عنيفة ضد المجتمع المسلم. والغاية من ذهابي إلى هناك كانت بهدف إدانة العنف. وما زلت أدين العنف، والاقتصاص غير القانوني. ما حدث كان أمراً فظيعاً. فعندما وصلت إلى هناك أخبروني أن هناك بياناً جماعياً باسم رجال الدين وأرادوا مني أن أقرأه. أتذكر هذا الأمر وأتمنى... أولاً وقبل كل شيء، كمجتمع مسلم، لم نقبل فرضية ذلك بهذه السرعة. وأعتقد أن هذه هي الروح التي ظهرت بها الكثير من المنشورات، بالإضافة لبيان أورلاندو، والكثير من الأمور الأخ
رى. كما أتمنى شخصياً لو كنت قد تعاملت مع ذلك الأمر بشكل مختلف. لا أعتقد أنه من العدل أن يتم اقتطاع ذلك واستخدامه للإشارة إلى أنني شاركت في مسيرة شذوذ في ذلك اليوم. أو افتراض شيئاً لا أصل له. لكن في الوقت نفسه، كان يجب أن أكون أكثر حكمة في كلامي. كان يجب أن أكون أكثر حرصًا. وأطلب المغفرة من الله عز وجل. وما أعمل عليه الآن... من 2019 حتى 2023 الحمد لله، لقد أتيحت لي الفرصة للابتعاد. وأنا الآن مختلف تمامًا عن السابق. وما أشارك فيه الآن مختلف بشكل كبير.. ويمكنني أن أراجع تقويمي... وبالفعل راجعت تقوي
مي. وراجعت الأنشطة التي شاركت بها منذ نهاية 2019 احتجاجين من أجل فلسطين، واحد من أجل الهند، وأكثر من واحد من أجل عافية صديقي، وواحد من أجل الإمام جميل الأمين وما أفعله الآن، أنه في حال لم يكن لدي فكرة عن النشاط، فلا أريد أن أكون فيه. أستطيع أن أدافع عن القضية وأن أوليها ما تستحق من الاهتمام. لكنني أطلب المغفرة من الله. وآمل أن أتمكن من العثور على طرق... و حقيقة نستطيع كلنا كمجتمع أن نجد طرقاً، بإذن الله تعالى كي نستمر في التزامنا بالقضايا التي تهمنا دون تقويض أنفسنا من خلال أدخال أمور، عن قصد أو
عن غير قصد، لا ترضي الله سبحانه وتعالى. حسنًا! جزاكم الله خيراً جميعاً. سأتطرق إلى مزيد من النقاط حول هذا الموضوع. السؤال التالي: لماذا تم نشر مقال للدكتور جوناثان براون حول الشذوذ الجنسي على موقع يقين؟ قبل كل شيء، دعوني أوضح السياق هنا لمن ليس لديه فكرة على هذا الموضوع حدث هذا في عام 2017 بعد مرور سنة على بدء مشروع يقين. نشرنا مقالاً شارك بتأليفها الدكتور جوناثان براون والدكتور شادي المصري، وكان ذلك حول كيف ينبغي على المجتمع المسلم أن يتعامل مع تشريع زواج المثليين في ذلك الوقت؟ وما هي التداعيا
ت المترتبة على المسلمين الذين يحاولون العيش وفقًا لقوانين دينهم في مجتمع علماني؟ لنستذكر القصة قليلاً... هي حالياً غير موجودة على الموقع، فقد تم حذفها قبل حوالي عامين. لكن دعونا نستذكر القصة وما يرتبط بسياقها كان هناك مناقشات في ذلك الوقت في مناخ اجتماعي سياسي مختلف تمامًا حول ما سيحدث لنا. وعن الموقف السياسي الذي يجب على المسلمين أن يتبنوه حيال هذا الموضوع. جوانب كثيرة كانت تتعلق بالانحياز العام لليمين واليسار وما إذا كان ينبغي على المسلمين التحالف مع اليسار أو مع اليمين. لكن أموراً كثيرة منها
كانت متعلقة بهذه القضية بالتحديد. والسؤال هنا: هل نحن كمسلمين لدينا قدرة كافية للعمل وفقًا لديننا عندما تكون الحكومة بعيدة عن شؤون الأسرة والزواج وقانون العقود وما إلى ذلك؟ أم نحن كمسلمين ندافع عن قوانين من شأنها أن تكون أقرب إلى ماهية ديننا؟ أم علينا كمسلمين أن نلتزم الصمت حيال هذه القضية بشكل كامل، ونختار فقط قضايا أخرى لنتنظم سياسيًا حولها؟ إذن فهذه الورقة كانت نتيجة نقاش كان يدور في أماكن متعددة في المجتمع المسلم في ذلك الوقت. قام الدكتور جوناثان براون بنشر رأيه والذي كان رأيًا تبناه الكثير
في ذلك الوقت والذي يقول أنه من الأفضل للمسلمين أن لا يكون للدولة رقابة وإشراف على الأمور المتعلقة بقانون الأسرة وما إلى ذلك. وقد نشر هذا على موقع Lamppost على ما أعتقد ، في عام 2015. ونشرها أيضاً في معهد المدينة ImanWire في 2016 وهناك نقاش دار في جمعية AMJA جمعية الفقهاء المسلمين في أمريكا، في 2016 حيث كان هناك علماء يناقشون مزايا الحجة. إذاً، كان قد مرّ سنة على تأسيس يقين، وفي ذلك الحين، كنا نقوم بنشر مقالات بأشكال مختلفة كنا نعرض الموقع كمنصة جديدة، وكنا نحاول أو نوفر منصة للمناظرات والمناقشا
ت التي تحدث في المجتمع. الفرق الوحيد بين ما فعله يقين وما فعلته المنصات والمنظمات الأخرى في ذلك الوقت هو أننا نشرنا رأيه مع الرد عليه، جنبًا إلى جنب. فكان هناك رأي الدكتور براون مع رأي الدكتور شادي المصري. وفي الحقيقة، رحب الدكتور براون بذلك في ذلك الوقت وما زال مرحب بهذا. وقد تم وضع الورقة في الشكل التالي: أولاً:إقرار كامل بأن هذا الأمر حرام في الإسلام، وأنه ليس في الإسلام مكان للأفعال الجنسية بين نفس الجنس، وأننا لا نستطيع أن نميّع فهمنا الديني في هذا النقاش السياسي. ثم قام بتقديم حججه حول، ق
بول المزيد من نهج عدم التدخل من قبل حكومة الولايات المتحدة فيما يتعلق بالزواج وشؤون الأسرة الأخرى والشؤون التعاقدية، لأن ذلك سيكون أكثر ملاءمة لمجتمعنا ليكون قادرًا على العيش وفقًا لـمعتقداته وأساليبه. بنفس تلك الورقة، قام الدكتور شادي المصري بكتابة ردٍ يقول فيه: ليس من الصواب... أن تطلب من المسلمين أن يفصلوا بين الدين والسياسة. لأن هذا سيؤدي هذا إلى تشويش في المجتمع المسلم. ولهذا أيضاً بعض العواقب المحتملة المؤذية التي لم يتم التفكير بها بما يكفي من قبل أولئك الذين طرحوا هذا الرأي. عندها كتب ال
دكتور بروان أنني أنا أتفق مع الدكتور شادي عندها أنا وعدد من الفريق بل مع معظم أعضائه كنا نعتقد أن هناك مشكلة في حجة الدكتور براون بالإضافة إلى العلماء الآخرين الذين كانوا يطرحون تلك القضية في ذلك الوقت. وبعودة سريعة إلى 2021 قررنا بالفعل حذف تلك المقال بسبب التشويش المحتمل الذي قد ينجم عنها. مناخ سياسي اجتماعي مختلف تمامًا. ووضعنا توضيحاً هناك، ووجهنا القراء إلى مقال فيه توضيح أكثر تفصيلاً والتي أنصحكم جميعًا أن تقرؤه الإسلام وقضية الشذوذ الجنسي: إعادة صياغة للقصة بقلم الدكتور كارل شريف الطوبجي.
هو مقال يتألف من 50 صفحة تستند إلى إعادة صياغة كاملة للسرد، وهو ما نحتاجه حقًا في هذه المرحلة، لأن هذا السرد أصبح منتشرًا جدًا في كل جانب. من الجوانب السياسية والاجتماعية، ووسائل الإعلام، والبرامج الكارتونية، ونظام المدارس. ومن المهم بالنسبة لنا أن نتعمق في الأمر، لا أن نكتفي بطرح حجة سياسية. والحمد لله، مقال الدكتور شريف أو المقال الذي بُني على عمله قد تحول الآن إلى مادة على موقع يقين. حيث يقوم الدكتور شريف بتقديم دورة مجانية بإذن الله تعالى على منصة Sapience لمدة 30 ساعة من التعمق في هذا الم
وضوع. وهذا هو نوع النشاط الذي نحتاجه الآن كمجتمع مسلم. وهذا هو نوع الأنشطة التي سترونها في يقين بإذن الله أن ننظر من الناحية الأخلاقية كيف يمكن لنا أن نبني أسسنا بشكل صحيح في ديننا بإذن الله تعالى وكيف يمكن أن نعمل مع مؤسسات أخرى، وأئمة آخرين، ومنظمات أخرى تقدم موقفًا معياريًا في الإسلام فيما يتعلق بكيف لنا أن نضمن أن شبابنا لا يرفضون هذا السلوك سياسيًا فحسب، بل هم واثقون تمامًا بإطار العمل الإسلامي حول هذه القضية بالذات وأي قضايا أخلاقية أخرى. حسنًا! السؤال التالي هنا: كيف يجب أن نتعامل مع المس
لمين، الذين يعانون في موضوع رغباتهم، في الإسلام؟ أريد أن أذكر هنا أن عدد الإيميلات التي تَرد من الشباب المسلم خاصة الشباب المسلم الذين يعانون من هذا، وكمية الشباب المسلم الذين يأتون إليّ أو الأئمة الآخرين يعبرون عن الصراع الذي يعيشونه، يحاولون كمسلمين أن يكونوا أفضل من ذلك، فماذا يفعلون؟ هل هذا العدد آخذ في الازدياد؟ لا ينبغي تفسير أي مما قلتُه على أنه معارضة لك أو على أنه كراهية تجاهك. أو على أنه كره من الله سبحانه وتعالى تجاهك. في الواقع، ما يُميزك هو كونك مسلماً. ومن المهم بالنسبة لنا أن نقرّ
، بإذن الله تعالى بأننا جميعًا مسلمون. قد سلموا أنفسهم لطاعة الله سبحانه وتعالى ساعين وراء رضاه وجنته. ومن الجميل جدًا أننا لا نميز بعضنا عن بعض من خلال ادعاء الكمال، أو من خلال التصنيف على حسب مستويات إيماننا. وبنفس الوقت، فإننا لا نصنف أنفسنا حسب ذنوبنا وأخطائنا أو مشاعرنا. بغض النظر عن المدة التي استمرت فيها هذه المشاعر، أو مدى قوة هذه المشاعر، أو إلى أي مدى ستستمر. نحن لا نصنف أنفسنا حسب مشاعرنا. نحن لا نصنف أنفسنا حسب أي أمر غير الإسلام. فنحن أناس نسعى لرضى الله عز وجل، ونضحي في سبيله. وإذا
كنت تضحي في سبيل الله سبحانه وتعالى فلا يجب عليك فقط ألا تنظر إلى نفسك كشخص فاشل في الحياة، بل يجب أن تنظر إلى نفسك كشخص، بإذن الله تعالى لديه القدرة على أن يكون من المقرّبين من الله سبحانه وتعالى. يقول الله عز وجل: "وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا" أي أن هؤلاء الذين يجاهدون أنفسهم في سبيل الله، سيرشدهم الله إلى الصواب. يقول الله سبحانه وتعالى: وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى أي أن هؤلاء الذين قيّدوا
أنفسهم في سبيل الله فإن الجنة ستكون مصيرهم. الجنة ستكون لهم سكناً وملجأً. ولذا فإن أي معارضة لهذه الحركة أو لهذه الأجندة، أو لما يحدث في المدارس حالياً أو للحركة السياسية، لا يجب أن تُعتبر بأي شكل من الأشكال، بمثابة رسالة كراهية تجاهك، ولا أن تُوحي لك أن الله تعالى يكرهك. أيها الشاب المسلم الصادق والمجاهد. أريد أن أكرر للجميع مرة أخرى. لا تدع معارضتك لهذه الحركة تقودك إلى ضرب الشباب المسلم الصادق والمجاهد. حسنًا! السؤال التالي، ودعونا ننهي بهذا السؤال إن شاء الله هذه المجموعة من الأسئلة. حسنًا،
السؤال: كيف أتعامل مع زملائي في العمل؟ كيف أتعامل مع زملائي الذين هم من الشواذ جنسياً؟ ماذا أفعل في هذه المواقف؟ وأريد هنا أن أقول، للشباب المسلم خاصة، ولكل المسلمين عامة: تحلّوا باللباقة والشجاعة. نحن أمة نتمتع بأجمل الأخلاق بإذن الله مع كل شخص نتعامل معه. ندعو الناس إلى الله سبحانه وتعالى. ونظهر للناس كيف تكون الحياة في ظل السير على نهج الله سبحانه وتعالى. نحاول أن نبقى واضحين في مبادئنا. وهذا يعني أن نضظر أحيانًا إلى نقاشات مزعجة لأننا نعيش مع الدعوة إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
. الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. لكن في الوقت نفسه، دع إسلامك يسطع من خلال شخصيتك، أظهر اللطافة، أظهر اهتمامًا حقيقيًا لكل من تتعامل معهم. وهذا جزء من ديننا. ولا يتغير الأمر مع مع تغير الشخص الذي نتعامل معه بإذن الله. إلى هنا، إن شاء الله تعالى، سننهي هذه الجلسة وأريد أن أودعكم بملاحظات سريعة.: أولاً، على المستوى الشخصي، جزى الله خيراً كل من نصحني بصدق، واهتم لأمري. آمل أن يكون هذا مفيداً إن شاء الله تعالى. وأدعو الله عز وجل أن يحفظني وإياكم من أن نكون ممن قال عنهم "أَخَذَتْهُ ٱلْعِزَّةُ بِٱلْ
إِثْمِ". الذين يمنعهم أناهم من التوبة. أسأل الله عز وجل أن يردنا إليه جميعاً وأن يقبل توبتنا وأن يستخدمنا في الخير، وأن يصلحنا ويصلح بنا. وأن يهدينا ويهدي بنا. اللهم آمين! الأمر الثاني الذي أريد أن أقوله أتمنى أن يكون لدينا كمجتمع القدرة على الاستفادة من هذه الفرصة لنعمل على توفير بدائل. ماذا أعني بذلك؟ كنت قد خطبت خطبة عن هذه الموضوع... الذين اعتنقوا الإسلام في العام الماضي كانوا أكثر من أي وقت مضى. الناس تبحث عن بدائل. الناس تبحث عن المعنى. وليس هناك ما هو أكثر معنى من ذلك الذي يرتكز على التوح
يد. لا شيء أكثر أهمية من هذا الدين، الذي يهتم بدنيا جميع الناس جميعاً وآخرتهم. بحياتهم وآخرتهم. ونحتاج حقًا أن نعمل جميعاً على إرشاد الناس إلى نهج الإسلام الذي يتعامل مع مشاكل الناس بطريقة متسقة أخلاقياً، بعيدًا عن نفاق اليسار السياسي واليمين السياسي. بعيدًا عن العنف والتدهور الأخلاقي. بعيدًا عن الاستقطاب السياسي، ودون أن يتم اختطافه من قبل أي من هذه الأحزاب أو البرامج السياسية. من المهم بالنسبة لنا أن يكون لدينا طريق واضح وجلي بإذن الله تعالى، وأن ندعو الناس إلى ذلك معًا. وهذه ملاحظة أخرى آمل أ
ن تكون بإذن الله تعالى علامة جيدة، ففي العام الماضي، رأيت المزيد من الناس يدخلون في الإسلام أكثر من أي وقت مضى. ورأيت أيضًا والحمد لله، الكثير من الجدران تتبدد وتنهار بين العلماء وطلاب العلم ومسؤولي المنظمات، لبدء التفكير في كيف يمكن أن نجتمع معًا في سبيل الله سبحانه وتعالى كي نتعلم من أخطاء الماضي ونخطط لمستقبل أفضل. لذلك لا تدع الفساد أو أحيانًا الإهانات التي يتم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي والأماكن المختلفة تمنعك من أن ترى نعمة وجمال الأشخاص الذين يجتمعون معًا بهدف إرشادك إلى طريق أفضل.
لا يكره الشيطان أكثر من وحدتنا ومن أن يرانا نتحد ونعمل في سبيل الله سبحانه وتعالى. لذا أسأل الله أن يوحد قلوبنا، ويوحد صفوفنا. وأن يستخدمنا في الخير، ويغفر لنا تقصيرنا. ويجعلنا ممن رضي عنهم. اللهم آمين. جزاكم الله خيراً أقدر لكم انضمامكم لجلسة الأسئلة الطويلة هذه. وأنا لا أنوي القيام بهذا بشكل متكرر، لكني آمل أنكم وجدتم فيه الفائدة المرجوة. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته!

Comments

@leokir9095

finally, i don't want to hear anyone say he supports lgbt anymore.

@pathtoguidance5248

This was Much Needed! Thank you for sharing your stance. I Make Dua that we all are guided and we stand together.

@banandababa

It’s about time you answered this. Getting sick of defending you saying you DON’T support it 🤣 I’m in the UK and there’s quite a lot of people who think that you and Yaqeen mislead people with regards to this topic. I haven’t seen it myself so I think it’s mostly slander May Allah forgive anyone who backbites or knowingly or unknowingly misguided the ummah. Ameen

@almahusagic9315

Dr Omar Suleiman is one of the amazing young scholars Muslim communities need. All the shaming and debating that came against him got extinguished by his work alone. Even without this AMA, we never believed any of the words said against him, and that, on its own, is an example of how Allah protects his sincere slaves. Dr Omar, may Allah help you in your further work, and may He reward you on our behalf for all the knowledge we got from you. May Allah forgive all of us and unite our hearts ❤

@D.J.023

I came to know you five years ago at the age of 16, I’m 21 now, I learned so much from you, I love Allah and his prophet PBUH and his companions because of you by the will of Allah, may Allah preserve you for the umma, and may you be the example for all young and old Muslim, I pray that Allah make me like you, generous and courageous. If you see my messages Imam and anyone who sees this please pray for me, I have a very bad character, and get angry for nothing, it’s so bad that I feel like a hypocrite sometimes cuz I never treat ppl like that when outside.

@dmffs_1302

Never had a doubt in Dr. Omar Suleiman! A person who possesses such a deep knowledge of Islam and has such a beautiful talent and gift of making us fall in love with our deen over and over again just cannot be supportive of things people accuse him of. May Allah bless you and your team for putting so much work (available to everyone all across the world!)! Let it be sadaqa jariya in the after life, In Sha Allah❤️

@samanthaangelathompson5143

Al salaam alaykum. When it comes to apologies, people of knowledge often give them with a bit of arrogance. Brother Omar's apology was humble and sincere. I have more respect for him now than I did before. I like his lectures before. It takes a real man to say what he did. May Allah protect and bless him, and the rest of us, aameen.

@Toussaint358

I'm a new Muslim. It is reassuring to see leaders rectify their mistakes, restore their integrity, and preserve their kindness. A lot of young people are being misled by the lies and deceptions of those who proclaim that "Love is Love" -- those who take all their desires as their Gods -- but we must remind ourselves that true love is truth. So we must ensure to show care, concern, and respect for those who struggle with the tests of this worldly life that manifest themselves in the form of lustful bodily passions, no matter the gender or orientation. We must show love with firmness and clarity.

@salioubhouria

We are all humans and we all make a mistake. I never once doubted that Dr.Omar never supported the LGBT agenda. I personally believed that he was framed. He s an excellent role model and doing great work for our community

@abdishakurr

I was one of the ignorant people who accused you and doubted you for supporting LGBTQ and avoided watching your videos totally, I am glad you cleared this up. Acussing someone of something they didn’t do is one of the major sin in Islam so I hope you forgive me and others who has fallen into this sin!!!😢

@AllahsCreation114

May Allah forgive the people who talked badly about you. 2 years ago, I fell into badly laziness and your speeches boosted my Iman and الحمدلله it never got weaker again. May Allah reward you unimaginable well in this dunya and especially in the akhira.

@As-Sudani

I’m glad to see a genuine, direct response. This is a step in the right direction.

@fatimachbati3

I love how the responses starts with yes or no. A very direct and clear answer

@MrErBodyLOOKIN

SubhanAllah I appreciate this and honestly I knew where you stood and I’ve also stood up for you amongst a group of young Muslim men saying things about you… they had a issue about me coming to ICNA convention but we as Muslims have to get it from the source… Alhamdulillah we met and took a picture backstage of ICNA. Jazakallah Khair

@mathentic

I love how the responses starts with NO. A very direct and clear answer !!!

@djdora

I never believed any of those people who said you supported LGBTQ movements! and this is as clear as it gets! thank you Sheikh for everything that you do! may Allah bless you and your family and grant you the highest level of Jannah aminnn

@gelopza

I must admit it was incredibly disturbing watching you attending that beach protest. Jazakallah Khair for unequivocally clarifying your position. In these days where things are as clear as mud, we need direct and forthright leadership. May Allah continue to guide you and all of us.

@fatima-vy7qj

May allah bless this brother and his family . Those who listen to his lectures, or follow his series - The firsts ( i and my family are one of those people) can tell that he is a sincere scholar , in sha Allah.

@mkbismillah7

Sheikh I love you for the sake of Allah so dearly that even there was an Islamic scholar who has passed a comment on same topic on u, judging you! I can’t bear him watching anywhere. I know he might have been regretting it and I am no one to judge past but mentioning this that your sincerity of neyah can be felt with the blessing of Allah. We are blessed to have you in this ummah 🤍

@RevelationvsDesires

MashaAllah, thank you for addressing this clearly without being politically correct… may Allah bless you and preserve your family!