Sexuality and Disability: Forging Identity in a World that Leaves You Out | Gaelynn Lea | TEDxYale

المترجم: Sama Alsawaf المدقّق: Riyad Almubarak "احذر وانتبه للفجوة" ماذا يعني ذلك بالنسبة لي؟ بطريقة ما عشت حياتي كلها في فجوة لدي إعاقة جسدية تدعى تكون العظم الناقص أو "مرض هشاشة العظام" وقبل أن أولد، كسرت 30 إلى 40 عظمة، في الرحم وشفيوا في داخل الرحم، ومنذ ولادتي أيدي وأرجلي و أنا أعاني من تقوص واستخدم كرسي متحرك الكتروني حيث حصلت على أول كرسي متحرك لي عندما كان عمري سنتان ونصف وكنت قد خربت الكثير من المداخل ودعست على الكثير من أقدام الناس عندما كنت في بداية تعلمي لقيادته وإعاقتي ساهمت بشكل

واضح في تكوين شكل حياتي. واضطررت لأكافح في الكثير من المسائل التي كانت على الهامش لأحصل على المساواة وأشارك في المجتمع على الأقل ولحسن الحظ لدي أهل داعمين جداً لي وعندما أخرج بأفكار بما أريد محاولة فعله لاحقا كانوا يشجعونني ويدفعوني للأمام ولا يثبطون من معنوياتي أوهمتي وعندما كنت في العاشرة من عمري، أخبرتهم بأنني أرغب في الانضمام إلى الأوركسترا، وبدلا من أن يحاولوا تثبيطي أو إفشالي بسبب حجمي الصغير كانوا يقولون أنهم على يقين بأني قادرة على معرفة ذلك ومع مساعدة أستاذ موسيقى داعم استطعنا أن نكتش

ف أنه يمكنني العزف على الكمان في جميع أوضاعه أكثر من أنه يكون على كتفي لأنه كان حجمه كبير جدًا بالنسبة لي لأعزف عليه. ولقد عزفت على الكمان خلال مسيرتي في الثانوية واستمررت في العزف حتى بعد ذلك بينما في الكلية في عام 2006، انضممت إلى أول فرقة موسيقية في عام 2011، كتبت أول أغنية وفي عام 2016، فزت بجائزة NPR في مسابقة المكتب الموسيقي الصغير الآن أنا موسيقية متقرغة للتجوال ومحظوظة بأنني أملك زوج يرافقني دائما وما زلت أعتبر نفسي بأنني مؤيدة للأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة لأنني كموسيقية عندي إعاقة أد

رك تماما طريق الوصول إلى مرحلة الأداء هي فرصة محدودة للغاية، وإمكانية استخدام صوتي على الملأ والمساعدة في رفع مستوى الوعي بالقضايا التي لا تزال تواجه الأشخاص ذوي الإحتياجات لكن أن تتعايش مع عجز يضعك في فجوة عميقة من ناحية الوصول إلى مبتغاك، لكنه في الواقع ليست هذه الناحية التي أشعر بها بالعجز كثيرا إذا كنت ستسألني ما هو أكبرعجز مر في حياتي حتى الآن في الواقع أود أن أقول أنه الجنس على الرغم من أنه قد يظهر نوع من الدهشة وأنا أعلم بأنني لست الوحيدة تظهر الأبحاث أن الجنس غالبًا ما يتم تقييمه على إ

نه إحدى أكثر المواضيع اضطهادا للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة إذن ما الذي تعلمته في حياتي من خلال هذه الثغرة؟ وكيف يمكنك الاستفادة من تجربتي؟ وما الذي يمكنك تجنبه اليوم؟ بداية وقبل أن أبدأ أريد فقط أن أخلي مسؤوليتي أنني الشخص الوحيد الذي يعاني من سباق العدل التكافؤي هذا وهناك العديد من التجارب المختلفة ولا أريد أن أعمم أي تصريح حول الجنس والإعاقة لبقية السكان. هناك العديد من الاعتداءات الجنسية على الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة وأعتقد أنهم حوالي السبعين بالمئة من الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة الذ

ين خاضوا تجربة الاعتداء الجنسي وبالنسبة لي لم يسبق أن تعرضت للإساءة لذلك أنا قادمة من وقت ومكان محددين للغاية. أنا أنثى بيضاء البشرة ومحبة للجنس الآخر وعمري 32 سنة لذا لا يمكنني سوى تقديم وجهة نظري على أمل مشاركة ما تعلمته. ولكن عليك أن تظل منفتح الذهن ومتقبل لجميع وجهات النظر الأخرى والإعاقات الموجودة هناك. الآن، دعونا نكمل ونحدد الثغرة أو المفارقة. وما أعنيه بالمفارقة هو استبعاد أشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل خاص من ثقافة الجنس والجمال وهذا منتشر جدا في المجتمع الأمريكي. وهذا ليس إغفالًا صغ

يرًا. حيث تم تحديد حوالي 19% من الشعب الأمريكي يملك نوع معين من الإعاقة وهذا تقريبا بنسبة شخص لكل خمسة أشخاص لكن الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة لا يتم تصويرهم في وسائل الإعلام على الإطلاق وخاصة ليس كمصلحة حب، شخص جميل أو مصلحة جنسية في أي نوع من المؤامرات أو الإعلانات. أي شيء كنت قد رأيته في العام الماضي، لا توجد طريقة تصور هذه النسبة 19% على أنهم أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة هناك أسباب عديدة لهذا الإهمال وأحد أكبر الأسباب التي أؤمن بها- والسبب وراء استبعاد الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة عن ثقا

فة الجنس والجمال هي أن الولايات المتحدة لديها بالفعل تاريخ واسع جدا في رؤية الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة غير صالحين للتكاثر وكان هناك في الواقع برامج لتحسين النسل وكانت قانونية متوزعة على 33 ولاية في الولايات المتحدة والبعض بدأ في وقت متأخر من عام 1956. وكانوا يصنفون على أنهم متخلفين عقليا ويتم حجبهم واستبعادهم بقوة في الواقع، لا يزال هذا يحدث لليوم لبعض الأشخاص ذوي الإعاقات النفسية والعقلية. فالحرية الجنسية للأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة تم إلغائها منذ فترة طويلة. وأنا أهاجم هذا التاريخ، على ا

لرغم من أننا لم نعد نمارس هذه الأشياء الرهيبة إلا أنني أشك بأن هذا التاريخ لا يزال يؤثر بعلم النفس الوطني لدينا وهناك الكثير من المعتقدات غير الصحيحة التي تستمر إلى اليوم حول الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة فيما يتعلق بالجنس. والمعتقد الأكبر بأن الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة لا يمكنهم ممارسة الجنس خصوصا الأشخاص الذين يعانون من الإعاقات الجسدية. وهنك اعتقاد آخر غير صحيح بأن الأشخاص ذوي الإعاقات الجسدية وغيرها من الإعاقات العقلية سيظلوا بحالة الطفولة إلى الأبد لأنهم بحاجة إلى رعاية إضافية وبالتالي

لا يمكنهم بأن يعيشوا باستقلالية أو يهتموا بالآخرين. والشيء الآخر الذي ربما هو أحد أكثر الأمور ضررا هو أن تتم رؤيتك بأنك شخص بلا غريزة وليس لديك أي دافع جنسي والذي غالبا ما يتم تجاهلها في المجتمع وهي الاحتياجات والغريزة الجنسية للأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة. وأنا شخصيا شعرت بأني استبعدت عن ثقافة الجنس والجمال وكأنني طفل صغير. في الصف الخامس كان لدينا رقصتنا المدرسية الأولى. وكنت أنتظر بتلهف أن يسألني أحد الصبية لأشاركه الرقصة وبالطبع لم يسألني أحد. لذا كان علي أتولى الأمر بنفسي لأن هذا ما أنا

عليه ولسوء الحظ، بعد الكثير من التردد والتلعثم الصبي الذي سألته كانت إجابته ب لا وكان يعتقد أننا مجرد أصدقاء فهو لا يستطيع أن يجيب نعم للذهاب إلى الرقص معي. حسنا عبارة "نحن أصدقاء فقط" غالبا ما كانت تلازمني على مدى السنوات ال 12 المقبلة. وفي كل مرة كنت أكن مشاعر لشخص ما فهو كان يبادلني بمشاعر الصداقة تلك وعندما نتحدث عن ذلك فإنه يتحول بطريقة ما إلى فكرة "مجرد أصدقاء". الآن سواء كان هذا صحيحًا أم لا الذي يمكن أن يكون، وكنا حقا معقدين بشكل كبير وليس الكثير من أصدقائي تواعدوا في ذلك الوقت، وهذا

ليس علميا ومع ذلك فيما إذا كان لا أحد من هؤلاء الناس يرى ذلك أو أن بعض الناس لا يستطيعون الاعتراف لأنفسهم على أنهم يكنون مشاعر لشخص من ذوي احتياجات خاصة بشكل واضح وهذا متاح للنقاش وفي غالب الأمر لن أستطيع معرفة الحقيقة التي ما وراء ذلك. الشيء الآخر الذي كان صعبًا ومحزن جدًا بالنسبة لي وما أعنيه بأنني كنت أقضي معظم الوقت وأنا أشعر بالضجر وخاصة حول وضع حياتي الجنسية كمراهقة والشيء الآخر الذي كان صعبًا هو عندما تكون فتاة مع أيدي ملتوية، لا يوجد أحد يصور أو يرى جسدك على أنه من النوع الجميل في أمر

يكا، عندما نفكر حول الجمال نعرفه بشكل عام بالقامة الطويلة والشعر الأشقر والجسد الممشوق النحيف. في الواقع، قلة قليلة من الناس قد يجتمعوا على هذه المثالية المفترضة أن تكون لكن حقيقة كنت أتمتع بكل الصفات باستثناء هذه المواصفات المثالية كنت عكس ذلك تماما، لذا كنت أشعر بأنني مستبعدة حقاً وأنا لا أناسب معايير الجمال وكنت أشعر بالضطراب بسبب ذلك وأن لا أحد قد يحبني أو يرغب بالزواج بي وهذا أمر لطالما كنت أرغب به و ما اتضح بعد ذلك أن معتقداتي لم يكن لها أساس من الصحة في استطلاع للمجتمع الأمريكي من 2008

إلى 2012، وإذا استطلعت على البيانات التي تظهر بأن الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة فقط 48 ٪ - تقل احتمالية الزواج بنسبة 48٪ من الناس غير المعوقين. لذلك هناك مفارقة كبيرة بين الناس المتزوجين من ذوي الإحتياجات الخاصة وبدون. ولذا تجد عدد قليل من الناس الذين لا يتزوجون من ذوي الإحتياجات الخاصة. وهذه الدراسة كنت أقلق بشأنها أكثر ولحسن الحظ، كان لدي أهل رائعين ساعدوني على التأقلم بأن أكون شخص بالغ يعاني من حالة هي فريدة من نوعها وكلاهما كان يتخذ طرق مختلفة للانسجام لذلك أمي - أو والدي علي أن أذكر أولاً

- نصيحة أبي التي كانت لي هي أن كل الأولاد أغبياء حتى يبلغوا من العمر 25 على الأقل. إذاً- (ضحك) كنت في الثانوية وكان لدي بضع سنوات فقط لأثبت له أنه على خطأ لذلك كنت أشعر بأن هذا سيساعد قليلا ليكون مثل حسنا ما كان علي إلا أن أنتظر نهاية المطاف ويكونوا أكثر ذكاء لكن أمي أخذت طريقًا مختلفًا قليلاً وقالت أن اثنين من أفضل أصدقائها كانوا نساء لم سبق لهم أن يتزوجوا إلى أن بلغوا سن الأربعين ولأول مرة. وقالت أن بدلا من أن تدور حياتهم حول كونهم وحيدات والشعور بأنهم ليسوا ناجحين، فما فعلوه هو أنهم خاضوا ال

كثير من التجارب والعلاقات الشيقة واستمروا في شغفهم وكانوا أشخاص فريدين حقا. وخلال تلك الفترات تعرفوا على الكثير من الناس وهم أولا وآخرا سيتزوجون وبعضا من الناس الذين التقوا بهم كانوا مثيرين للاهتمام وأحد الأسباب أن زملاءهم وقعوا في حبهم بسبب عمقهم وهذا ما ساعدني كثيرا في الواقع. والأمر ليس بأنني أقوم بالأشياء فقط حيث أن ربما في يوم من الأيام قد تؤدي إلى قصة مشوقة يمكنني إخبارها لصبي ما ولكن انتهيت وحصلت عل شخص مراهق شاب معني بالحالة وقمت بالكثير من الأشياء الممتعة حقًا. عملت في مزرعة عضوية. وعمل

ت في منظمة حقوق لذوي الإحتياجات الخاصة كما شاركت في السياسة. وعزفت الكثير من الموسيقى. وهذا ساعدني على تذكيري بأنني لست على علاقة مع أحد وهذا ساعدني حقا بشعوري بالمزيد من الثقة في النفس حيث أنها كانت نصيحة جيدة من أمي وكنت واثقة تماما من ثقتي لنفسي ولحسن الحظ لم يسبق لي بأني عززت فكرة كراهيتي لجسدي ومع ذلك ما زال عندي شك باقي بأنه سيأتي يوم وأجد الحب لذلك في السنة الرابعة من الكلية - كنت أود بأن أدعوها بسنتي الأخيرة لكنها لم تكن (ضحك) سنتي الرابعة في الكلية، كانت بمثابة أفكار تظهر الحقيقة وكنت

أكتب مقالات للصف تدعى النظرية السياسية. وكنت قد قرأت كتابا يسمى "ايروس والحضارة" كتبه أحد المنظرين ويدعى ماركوز، هربرت ماركوز. وكان لديه - إيروس، كما وصف في الكتاب، كانت في الأساس رغبة جنسية الطاقة الجنسية، في بعض الأحيان كانت تستخدم لتفسير الإبداع. لذلك كان نوعًا من مصطلح واسع. ويقول أن موضوع الجنس مغتصب من قبل الرأسمالية. وما كان يعنيه بذلك حقيقةً هو أن الناس كانوا يغذون هذه الصور من قبل وسائل الإعلام والشركات عن طريق التسويق والأخبار وكل شيء كان يتخذ بالحسبان معايير الجمال والجنس وكانوا غير

قابلين للتحقيق عدد محدود للغاية من الناس والفئات ينطبق عليهم هذه الصفات والسبب - وهذا لم يكن خطأ بريئا - كما كان يناقش بأن وضع المجتمع سببه معايير عالية وغير واقعية للجمال وبهذا الناس سيشعرون بالسوء تجاه أنفسهم ثم شراء الأشياء لإصلاح من أنفسهم. وعليك أن تعترف، أن المنظرين كانوا على الخطى الصحيحة لأن لدينا صناعة ضخمة من مستحضرات التجميل، من الملابس، من برامج إنقاص الوزن، من أي نوع من المكياج الذي يمكنك التفكير فيه. لدينا الكثير من المال يتدفقون لأن الناس يشعرون بعدم الأمان عن أجسادهم ، ويريدون إ

صلاحها ، أليس كذلك؟ وفي عمق ما يعتقده الناس عندما يشترون هذه المنتجات أنهم يشترون في الكذب أنه إذا خسرت فقط 10 أرطال، إذا حصلت على الملابس المناسبة، قد أكون أيضًا جميلًا. الآن، لقد عرفت طوال الوقت - وهذا عندما بدأ عيد الغطاس - لقد عرفت طول الوقت، كطفل صغير جدا، أنني لم أناسب القالب الجميل. وهذا لا يوجد كمية من المكياج سيغطي أذرعتي المرتجلة ولن تغطي أي ملابس باردة حقيقة أنني استخدم كرسي متحرك. شعرت فقط أن المعايير لم تنطبق علي. وشعرت بالكثير من الحزن كشخص أصغر سنا لكن هذا اليوم الذي كنت أقرأ فيه

ماركوز، اتضح لي، صاعقة ضربت عقلي أنني كنت حرة طوال الوقت، ولم أكن قد تعرفت على حريتي الخاصة. الآن، بالطبع، كنت غير مرئية من حيث ما يتحدث المجتمع عنه عندما يقولون الجنس والجمال، لكن كوني غير مرئية، أدركت، كان أعلى بكثير من التدقيق. بمجرد أدركت أن المعايير لم تنطبق علي - الوزن والشعر والملابس والماكياج - ليس كأنني قضيت الكثير من الوقت على هؤلاء على أي حال في هذه المرحلة لأنني شعرت مرة أخرى بأنني لم أكن في الحقيقة - ما الهدف تحاول أن تلاحق هذه الأشياء؟ لكنني أدركت كم من الوقت كان على الآخرين الإن

فاق على هذه الأشياء لأنهم كانوا يطاردون مثالية ظنوا أنهم يستطيعون الحصول عليها. لذلك عن طريق الحرية، كنت قادرة على تغيير الكثير من وجهة نظري الداخلية الخاصة. ما زلت أهتم كيف بدوت، بالطبع، لم أتوقف عن الاستحمام أو أي شيء، لكنني تركت بعض الأشياء أنني لم أهتم شخصيا، وأدركت، لأن هذه المعايير كلها ملفقة، يمكنني اختيار الأشياء التي أريد الالتزام بها. لذلك توقفت عن حلق ساقي لأنني كسولة، وأكره حلق ساقي، ولا أعتقد أنه يجب على النساء ذلك لأن الرجال ليسوا مضطرين لذلك. كما توقفت عن ارتداء أحذية لأن لدي أقد

ام لكن من الواضح أنني لم أسير أبدًا يوم في حياتي. وقلت، لماذا أنفق المال على شيء غير مريح وهي لا تعمل بأي شكل من الأشكال، لذا توقفت عن ارتدائي للأحذية بدلا من ذلك، حولت طاقتي نوعا ما من حيث الأشياء التي أنا في الواقع شعرت بالرضا عن ذلك، لذلك أنا أحب ارتداء الفساتين ذات الألوان الزاهية، وأنا أحب المجوهرات سباركلي، وأنا حقا أحب المحافظ، وهكذا - ركزت نوعا ما الأشياء التي استمتعت بها وهذا جعلني أشعر بمزيد من الجمال. وإذا كنت تركز على ما يجعلك تشعر بشعور جيد، سوف تشعر بجاذبية أكثر، تماما مثل الطريقة

بطبيعة الحال انت تتحرك في المجتمع. لكن كان هناك الكثير من مجرد مظاهر خارجية الذي تغير عندما أدركت أنني كنت خالية من المعايير المجتمعية. أدركت أنني كنت كذلك مجانا لمتابعة الحب بطريقة لا تهم ما فكر به المجتمع حيالي. لذلك، بعد فترة وجيزة، وأنا أعتقد كان بسبب التحول الذي كان لدي، انتهى بي الأمر بعد علاقتي الرومانسية الأولى. صديق لي، رجل رائع وقد كنا أصدقاء لفترة طويلة، هو الآن مع رجل رائع آخر، لذلك نحن لسنا معا، ولكن - في ذلك الوقت، كان لدينا علاقة حلوة حقا، والكثير من ثقتي كل المفاجأة خرجت من الح

قيقة أدركت أنني بخير، ولست بحاجة للقلق حول ما فكر به المجتمع وكنت أكثر ثقة وقادرة على متابعة العلاقة. بعد أن عبر ذلك الشخص عن حقيقته، من الواضح أننا لم نستمر حتى الآن، لذلك كنت وحيد مرة أخرى، لكنني كنت أكثر تمكنا في هذه المرحلة من حياتي. شعرت بالكثير. وهكذا، بعد بضعة أشهر، التقيت الذي سيصبح فيما بعد زوجي. وبول هو شخص رائع. أوه، هذا أنا في ملابسي الجميلة. هناك ، هناك بول. إذن، بول شخص رائع، ولكن عندما نبدأ في التعارف كان لدينا الكثير من المناقشات الصادقة حول شعوره حول كل هذه المعايير أيضا لأن هنا

ك بعض الحكم الذي جاء فيه، وكنا قد توقعنا أن بمواعدة شخص مصاب بإعاقة إذا كنت لا تعاني من إعاقة. بعض الناس أساؤوا فهم علاقتنا وشعروا أنه ربما كان رعايتي بدلا من شريك. وكان عليه أن يقرر ما إذا كان مستعدًا لقبول التحديات التي جاءت مع مواعدة شخص ما على كرسي متحرك. وهكذا، في النهاية قرر أنا وأنا هذا لو كان الناس ذاهب للحكم عليه أو لي لكونه في علاقة معا، لم يكونوا أصدقاءنا حقاً على أي حال، لذلك قررنا المضي قدما والتاريخ، ونحن مؤرخة لمدة سبع سنوات. كان لدينا الكثير من المرح، وقمنا به الكثير من الأشياء ا

لرائعة معًا. والناس، في الوقت المناسب، قبلوا علاقتنا حتى أولئك الذي كانوا مترددين في البداية بدأنا ندرك أن لدينا نفس الشيء أساس الحب والصداقة والاحترام لدى أي زوجين آخرين، وعلاقتنا صالحة تماما. وهكذا جاء الناس، و تزوجنا قبل ثلاث سنوات، تقريبا، الآن. والشيء الذي ما زلت أؤمن به، وأعتقد أن الحرية من هذه المعايير ساعدني على احتضان حقا هو أن الناس لن يدركوا شيء طبيعي حتى يرونه. عندما تعرف الناس علينا، عندما يكون الناس قريبين منا، هذا عندما هم حقا اضطروا إلى إعادة تقييم افتراضاتهم الخاصة. وهكذا هكذا أ

صبحنا أكثر ثقة بالنفس في علاقتنا. ولدينا رابطة حقيقية بسبب حقيقة أننا نعرف أننا لا نستطيع أن نقارن أنفسنا لأزواج آخرين في عصرنا، لكننا بدلاً من ذلك نركز على بعضنا البعض ويجري حقا مفتوحة مع بعضها البعض. الحرية من معايير المجتمع كما أعطاني الثقة. أنني بخير مثلي هذه المعايير حقا فرض علينا فقط من قبل المجتمع. معايير الجمال كانت أول ما لاحظته، ولكن بعد ذلك بدأت أدرك ذلك جميع المعايير هي في نهاية المطاف فرض. وهكذا، إذا كنت تبذل قصارى جهدك لتكون شخص جيد، لا بأس في الذهاب ضد الحبوب. أعتقد أن هذا هو سبب

رغبتي وتحمسي لمتابعة حلمي. أعتقد أن هذا هو سبب رغبتي ومتحمسون بشأن متابعة حلمي. تركت وظيفة في التأمين لتعليم دروس العزف، وكان ذلك تغييرا مخيفا جدا، ولكني كنت أعلم أنه محاذاة مع ما أردت القيام به في حياتي. ثم عندما فزت بمسابقة مكتب صغير، أنا وزوجي، مسلحين الحرية من معايير المجتمع، قررنا أن نبيع منزلنا ونقوم بجولة في بلدنا ولهذا نحن هنا الآن إنها بسبب معا نحن في هذه المغامرة الكبيرة. وهكذا، ماذا يفعل كل هذا يجب أن نفعله معك؟ أود أن أقول إنني تعلمت أنه إذا كنت تعيش بالفعل في هذه الفجوة، تدرك أنك قد

تعيش كذلك. إذا لم يكن لدى أحد أي توقعات منك، افعل ما تريد. لكن هذا لا ينطبق علي فقط فما أريد أن أتركك اليوم هو أنك حر أيضا. أنت حر في أن تكوني جميلة بالطريقة التي تشعر بها جميلة لك. أنت حر في متابعة أحلامك، أنت حر في حب من تريد أن تحب. وبمجرد أن تدرك أنك حر، يمكنك البدء بمتابعة المصالح هذه هي المشاعر الكبيرة لك. يمكنك البدء في بناء العلاقات التي تناسبك حقا. يمكنك فعل أي شيء حقًا. ولذا أود أن أسألك لنعكس ربما في اليومين المقبلين على كيفية استجابتك للضغوط المجتمعية. ليس فقط فيما يتعلق بالجنس والج

مال، ولكن في جميع الطرق الأخرى من المناسب. قد تضطر إلى إجراء بعض التغييرات لبدء العيش بشكل أكثر أصالة. قد تضطر إلى الرحيل في بعض العلاقات غير الصحية. كما تضطر إلى إعادة تعريف حدودك. واللجوء إلى المشورة. كما قد تضطر إلى البدء في خلق الفن بطريقة جديدة. ربما كل ما عليك القيام به هو فقط الحصول على قصة شعر أنت حقا تحبها كما يعنقد الجميع أنك ستكون أنت لذلك عندما تخرج من هنا اليوم أريد أن أذكرك أن تكون جميل وتستحق الحب. حتى لو جعلك المجتمع تشعر بأنك غير مرئي أنت مهم. بغض النظر عن العرق والقدرة والجنس

ووضعك الاقتصادي أنت مهم. وهكذا، مهمتك الآن لا تتناسب. مهمتك هي أن تعيش بشغف مطلق كما أتمنى لك أن تستطيع أن تعيش حياة مليئة بالشجاعة والقناعة في شخصيتك المتكاملة حتى تتمكن أيضًا من إلهام الآخرين ليكونوا من هم حقا. شكرا لكم. (تصفيق)